medicalirishcannabis.info
صلاة الليل سهامها لا تخطئ.. عبادة غفل عنها الكثيرون وأصبحنا نعتبرها ليست بفرض وبسببها نتكاسل وتركناها أو أصبحنا شبه ناسين لها رغم عظمة ركعتين في جوف الليل. وقد قيل: ركعتين في جوف الليل أنادي بها رباً سامعاً رحيماً، دقيت الأبواب متأملاً وتغافلت عن من بابه لا يرد كريماً. الحمدلله الذي ردني إليه رداً جميلاً. حقاً إن سهام الليل لا يقوى على صدّها أحد ولا يعرف قيمتها الآن إلا القليل فإنها السلاح الأقوى والسيف الأمضى الذي سقط من حسابات المسلمين، إنها وصلة العبد برب الأرض والسماء. وقد قيل: بعض السهام لا تؤذي وبعض السهام تورث الابتسام. والفضل كل الفضل لك يا رب كل المُنى ويا بهجة الأيام، فها أنا أحاول أن أعبر ولو بقليل من الكلام. وصدق الشاعر عندما قال: أتهزأُ بالدعاء وتزدريه ولا تدري بما صنع الدعاء. سهام الليل لا تخطئ ولكن لهن أجل وللأجل انقضاء.. سهام الليل لا تخطئ فادعوا بها.
8 وصلاه الفجر الساعه 5. 12 اذن طول الليل 10 ساعات نقسم 10 على ثلاثه الناتج 3. 3 يعني يبدأ الثلث الاخير من الليل تقريبا من الساعه الثالثه حتى صلاه الفجر اذن لا عذر لمن لا يقوم الليل من استطاع ان يقوم في الثلث الاخير فاليفعل ومن شق عليه فاليقم قبل صلاة الفجر بساعة او من تعذر عليه القيام فايصليها بعد صلاه العشاء لتستشعر عظم قيام الليل وقد أمر الله نبيه بقيام الليل في قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (1) قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً (2) نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً} [المزمل السلف كانوا في قيام الليل على سبع طبقات: الطبقة الأولى: كانوا يحيون كل الليل. الطبقة الثانية: كانوا يقومون شطر الليل. الطبقة الثالثة: كانوا يقومون ثلث الليل، الطبقة الرابعة: كانوا يقومون سدس الليل أو خمسه. الطبقة الخامسة: كانوا لا يراعون التقدير، وإنما كان أحدهم يقوم إلى أن يغلبه النوم فينام، فإذا انتبه قام. الطبقة السادسة: قوم كانوا يصلون من الليل أربع ركعات أو ركعتين. الطبقة السابعة: قوم يُحيون ما بين العشاءين، ويُعسِّـلون في السحر، فيجمعون بين الطرفين.
**رب**هب لي من الصالحين**.
فأعرض الأمير عبد الله عن سماعه ولم يأخذ بنصيحته، بل غالى في المكوس والضرائب كرد فعل عكسي للوعظ والإرشاد. فقال حفص بن حميد: '' قد يئِسنا من المخلوق فلا نيأس من الخالق، فاسألوا المولى وتضرّعوا إليه في زوال ظُلمه عن المسلمين، فإن فَتَح في الدعاء فقد أَذِن في الإجابة ''. فقام النّاس فتوضّأوا وساروا إلى المُصلّى، ودعوا الله بعد صلاة العشاء أن يكُفّ عن المسلمين أذى هذا الأمير الظالم وأن يريحهم من أيّامه، فإذا بالأمير الظلوم تصيبه قرحة تحت أذنه لم يستطع أن يصمُد أمام وجعها سوى خمسة أيّام فقط. وخلالها، تغيّر لون بشرته البيضاء وكان من أجمل أهل زمانه حتّى ضربوا به الأمثـال في الوجاهة والوسامة إلى اللون الأسود كأنّه زنجي، وبعدها مات غير مأسوف عليه ولا مبكى. نعم.. إنّها تلك الدعوات الصادقة الّتي يطلقها عباد الله المخلصون، بقلوب خاشعة ونفوس واثـقة، وألسنة صادقة، وعيون دامعة، وهم يرفعون أيديهم الطاهرة لترتفع الدعوات الصادقات إلى ربّ الأرض والسّموات، الّذي يُجيب المضطر إذا دعاه، ويكشف السُّوء عمّن ناداه.
8 وصلاه الفجر الساعه 5. 12 اذن طول الليل 10 ساعات نقسم 10 على ثلاثه الناتج 3. 3 يعني يبدأ الثلث الاخير من الليل تقريبا من الساعه الثالثه حتى صلاه الفجر اذن لا عذر لمن لا يقوم الليل من استطاع ان يقوم في الثلث الاخير فاليفعل ومن شق عليه فاليقم قبل صلاة الفجر بساعة او من تعذر عليه القيام فايصليها بعد صلاه العشاء لتستشعر عظم قيام الليل وقد أمر الله نبيه بقيام الليل في قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (1) قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً (2) نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً} [المزمل السلف كانوا في قيام الليل على سبع طبقات: الطبقة الأولى: كانوا يحيون كل الليل. الطبقة الثانية: كانوا يقومون شطر الليل. الطبقة الثالثة: كانوا يقومون ثلث الليل، الطبقة الرابعة: كانوا يقومون سدس الليل أو خمسه. الطبقة الخامسة: كانوا لا يراعون التقدير، وإنما كان أحدهم يقوم إلى أن يغلبه النوم فينام، فإذا انتبه قام. الطبقة السادسة: قوم كانوا يصلون من الليل أربع ركعات أو ركعتين. الطبقة السابعة: قوم يُحيون ما بين العشاءين، ويُعسِّـلون في السحر، فيجمعون بين الطرفين.