medicalirishcannabis.info
مثال على القصيدة ومن أجمل القصائد التي قيلت قصيدة " بكيت على الشباب " لأبي العتاهية ، وتقول: بكيت على الشباب بدمع عيني فلم يغن البكاء ولا النحيب فيا أسفًا أسفت على شباب نعاه الشيب والرأس الخضيب عريت من الشباب وكنت غضًا كما يعري من الورق القضيب فيا ليت الشباب يعود يومًا فأخبره بما فعل المشيب
الشعر الشعر كما قال ابن خلدون هو عبارة عن كلامٍ مفصّلٍ لقطعٍ متساوية من حيث الوزن، تتّحد في الحرف الأخير من كل قطعة، فتتمّ تسمية كل قطعة باسم بيت، وهو كلام موزون من حيث القافية، يدل على معنىً معين، وقال بعض علماء الأدب إنّ الشعر هو الكلام الذي يقال بشكل متعمد وليس عفوياً، فإن كان كذلك فهذا لا يُسمّى شعراً حتى وإن كان موزوناً. يُعتبر الشعر شكلاً من أشكال الفن الأدبي في اللغة التي تتطرق للوصف والمدح والتشبيهات الجمالية، حيث لا يكون الكلام فيه واضحاً ومباشراً، كما أنّه يكون كلاماً مستقلاً أو قصائد متميزة، أو يمكن أن يُصنّف كواحدٍ من الفنون الشعرية كالتراتيل والنصوص الشعرية أو شعر النثر، ومن الناحية المعنوية يمكن تعريف الشعر على أنّه الإحساس والشعور، فالشعر يؤثّر في أحاسيس ومشاعر القارئ. القصيدة تعتبر القصيدة نوعاً من أنواع الأدب العربي الذي قُسمَ إلى شعرٍ ونثر، وهي تُركّز على عنصرين أساسيين وهما: الوزن والقافية، لكن في عصرنا هذا ظهر نوع ثالث غير محدد سواءً كان شعراً أم نثراً، والقصيدة بتعريفها الكلاسيكي هي عبارة عن موضوع شعري مكون من عدد من الأبيات، بغض النظر عن عددها، وتشتمل على خصائص متغيرة مع تغير العصور وتجددها، وفي العصر الجاهلي كانت القصيدة من أسمى الفنون المنتشرة ومن أهمها، وكان الشاعر آنذاك لا يقارن بأيٍ كان من حيث مكانته.
أرشيف المدونة الإلكترونية
عرفت القصيدة قديماً على أنها شعرٌ غنائيّ، يدور حول عدة مواضيع كالحوادث العاطفية، أو المدح للملك أو شيخ القبيلة، أو رثاءً، أو تفاخراً بالقبائل التي ينتمي لها الشعراء، أو على شكل ترحيب بضيفٍ غريب، أيضاً كانت تقال القصائد للبكاء على أطلال الحبيبة أو للتغزل بها بشكل عفيف وعذري.
الشعر الشعر كما قال ابن خلدون هو عبارة عن كلام مفصل لقطع متساوية من حيث الوزن، تتحد في الحرف الأخير من كل قطعة، فتتم تسمية كل قطعة باسم بيت، وهو كلام موزون من حيث القافية، يدل على معنى معين، وقال بعض علماء الأدب إن الشعر هو الكلام الذي يقال بشكل متعمد وليس عفويا، فإن كان كذلك فهذا لا يسمى شعرا حتى وإن كان موزونا. يعتبر الشعر شكلا من أشكال الفن الأدبي في اللغة التي تتطرق ووسائل للوصف والمدح والتشبيهات الجمالية، حيث لا يكون الكلام فيه واضحا ومباشرا، كما أنه يكون كلاما مستقلا أو قصائد متميزة، أو يمكن أن يصنف كواحد من الفنون الشعرية كالتراتيل والنصوص الشعرية أو شعر النثر، ومن الناحية المعنوية يمكن تعريف ومعنى الشعر على أنه الإحساس والشعور، فالشعر يؤثر في أحاسيس ومشاعر القارئ. القصيدة تعتبر القصيدة نوعا من أنواع الأدب العربي الذي قسم إلى شعر ونثر، وهي تركز على عنصرين أساسيين وهما: الوزن والقافية، لكن في عصرنا هذا ظهر نوع ثالث غير محدد سواء كان شعرا أم نثرا، والقصيدة بتعريفها الكلاسيكي هي عبارة عن موضوع شعري مكون من عدد من الأبيات، بغض النظر عن عددها، وتشتمل على خصائص متغيرة مع تغير العصور وتجددها، وفي العصر الجاهلي كانت القصيدة من أسمى الفنون المنتشرة ومن أهمها، وكان الشاعر آنذاك لا يقارن بأي كان من حيث مكانته.