medicalirishcannabis.info
بدأ الاحتلال الإسرائيلي في إنشائه منذ العام 1992 وينوي تمديده على حساب أراضي الفلسطينيين في النقب، ما سيؤدي إلى نسف عديد القرى العربية وتهجير 100 عائلة فلسطينية. جميع الحقوق محفوظة ©2020. إلى الأعلى
اخيرا، ننقل رأي احد المؤرخين الذين اعترضوا على عنوان الفيلم السعودي "محارب الصحراء"، فهو عنوان تحاول السعودية من خلاله الصاق انتصارات الاخرين بها وبصحاريها وبـ"عاصفتها" البا ئسة على اليمن، فعلى حد تعبير هذا المؤرخ، ان القبائل التي قاتلت الفرس آنذاك كانت من جنوب العراق، حيث الاشجار والثمار والمدن العامرة، ولم يكونوا محاربين من الصحراء، فهم كانوا من اهالي جنوب العراق الذين تسميهم السعودية والرجعية العربية اليوم فُرساً، ويتفنن "عرب السعودية"! اليوم، بقتلهم بحجة انهم "روافض".
وفرض الكونجرس إدراج هذه القضية في إطار أية تسوية للصراع في الشرق الأوسط، على أساس المقايضة اللاأخلاقية، ووضعهم بين خيارين، إما تعويض يهود الدول العربية بعشرات المليارات، وإما إجبار تلك الدول على التنازل عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى فلسطين التاريخية، وكأن حق العودة تملكه هذه الدول وليس اللاجئين أنفسهم! من هنا فان القاعدة المصلحية التي حكمت نظرة الولايات المتحدة لقضية اللاجئين بعيون صهيونية، تقتضي من الفلسطينيين توظيفها عبر العزف على وتر تهدد المصالح الأمريكية. محللون: هكذا أسقطت صواريخ المقاومة الفلسطينية اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل- (تغريدات) | القدس العربي. أولا: عبر تحريك ملايين اللاجئين الفلسطينيين المنتشرين حول العالم، وخاصة اللاجئين في المنطقة العربية، للقيام بأعمال تمس وتهدد المصالح الأمريكية، بشكل كفيل بإقناع الإدارة الأمريكية أن وجود "اسرائيل" بات أحد أكبر الأخطار التي تهدد مصالح الولايات المتحدة في المنطقة التي تفيض عليها اللبن والعسل. ثانيا: عبر توظيف مختلف الوسائل الإعلامية كمواقع التواصل الاجتماعي، والاعلانات الممولة، ووسائل التواصل الجماعي والشخصي، لناحية إقناع الرأي العام الأمريكي وصناع القرار فيها أن "اسرائيل" باتت من جانب عبئا لا يمكن احتماله لتسببها بتهديد المصالح الأمريكية بدل حمايتها، ومن جانب آخر بيان كيف باتت "اسرائيل" تستنزف أموال دافع الضرائب الأمريكي لصالح حماية ورفاهية كيان تمييز عنصري يعود عليهم بالضرر ماديا واخلاقيا.
وفي النهاية يجب التاكيد علي أن التربيه الصحيحة علي الأسس الإسلامية والأخلاق والقدوه الحسنة سيشكل درع واقي وحصن منيع للفرد والمجتمع ضد الوقوع في الرذيلة الإجتماعية ، مع تفعيل وتعزيز دور المؤسسات التربوية والتعليمية وتكاتف جهود مؤسسات المجتمع ووسائل الإعلام لتوجيه الشباب والنشئ للطريق الصحيح ورعاية أفراد المجتمع.