medicalirishcannabis.info
~ المفـــ ـت ـــون~. mms: عدد المساهمات: 92 نقاط: 43817 تقييم الآعضاء: 100 موضوع: رد: أذا ضاقت بك الأحوال يوماً الخميس يوليو 15, 2010 7:27 pm سلمتي لنا يا ليدي مشاركة قمة في الجمال وفقك الله لابداعنا ليدي وئامي فعال mms: عدد المساهمات: 84 نقاط: 43374 تقييم الآعضاء: 120 موضوع: رد: أذا ضاقت بك الأحوال يوماً الجمعة يوليو 16, 2010 9:07 pm مشكور على المرور ودمى بحفظ الرحمن أذا ضاقت بك الأحوال يوماً
وكم لله من لطفٍ خفيٍّ يَدِقّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيِّ وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ فَفَرَّجَ كُرْبَة َ القَلْبِ الشَّجِيِّ وكم أمرٍ تساءُ به صباحاً وَتَأْتِيْكَ المَسَرَّة ُ بالعَشِيِّ إذا ضاقت بك الأحوال يوماً فَثِقْ بالواحِدِ الفَرْدِ العَلِيِّ تَوَسَّلْ بالنَّبِيِّ فَكُلّ خَطْبٍ يَهُونُ إِذا تُوُسِّلَ بالنَّبِيِّ وَلاَ تَجْزَعْ إذا ما نابَ خَطْبٌ فكم للهِ من لُطفٍ خفي ملحق #1 2014/11/17 اي نفس الابيات. هاي الابيات منسوبة للامام علي عليه السلام.
وكم لله من لطفٍ خفيٍّ...... يَدِقّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيِّ وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ...... اذا ضاقت بك الاحوال يوما ترجعون. فَفَرَّجَ كُرْبَة َ القَلْبِ الشَّجِيِّ وكم أمرٍ تساءُ به صباحاً...... وَتَأْتِيْكَ المَسَرَّة ُ بالعَشِيِّ إذا ضاقت بك الأحوال يوماً..... فَثِقْ بالواحِدِ الفَرْدِ العَلِيِّ تَوَسَّلْ بالنَّبِيِّ فَكُلّ خَطْبٍ...... يَهُونُ إِذا تُوُسِّلَ بالنَّبِيِّ وَلاَ تَجْزَعْ إذا ما نابَ خَطْبٌ..... فكم للهِ من لُطفٍ خفي منسوب للامام علي عليه السلام.
هذا الموضوع منقول من:: منتديات الأنوار القادرية والأرواح الرحمانية:: يمكنك زيارته في اي وقت للاطلاع على مواضيعه هذا الموضوع منقول من:: منتديات الأنوار القادرية والأرواح الرحمانية:: يمكنك زيارته في اي وقت للاطلاع على مواضيعه
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره.. إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه. أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه فأجابوه: "لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ"!!!
15-03-2012, 12:50 AM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Mar 2011 المشاركات: 3, 410 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ((الثقه بالله عزوجل)) اذاضاقت بك الاحوال يوما *** فثق بالواحد الفرد العلي فكم لله من لطف خفي *** يدق خفاه عن فهم الذكي وكم يسر أتى من بعد عسر *** ففرج كربة القلب الشجي وكم أمر تساء به صباحا *** وتأتيك المسرة في العشي هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها.. ونجا بعض الركاب.. منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة. ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم. مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب، و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى فيه من برد الليل و حر النهار. و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما حولها. اذا ضاقت بك الاحوال يوما الى. فأخذ يصرخ: "لماذا يا رب؟ حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان، والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه... لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!! "
هذا الموضوع منقول من:: منتديات الأنوار القادرية والأرواح الرحمانية:: يمكنك زيارته في اي وقت للاطلاع على مواضيعه