medicalirishcannabis.info
تعتبر علاقة الزواج من أسمى العلاقات بين البشر على الإطلاق، ولكن بطبيعة الحال قد تشوب هذه العلاقة مشكلات زوجية تحدث في جميع علاقات الزواج، بل هي من جزء أساسي من الحياة الزوجية، وهي التي تعمق معرفة الطرفين ببعضهما، ولكن لتجاوز هذه المشكلات بأقل الخسائر مع الحفاظ على المودة والرحمة، يجب اتباع بعض مهارات التعامل مع المشكلات الزوجية والتي نوضحها في مقالنا. مهارات التعامل مع المشكلات الزوجية من أهم مهارات التعامل مع المشكلات الزوجية ما يلي: التواصل الجيد: التواصل الجيد يساعد على معرفة سبب المشكلة وجوانبها، والتعبير عن مشاعر كل طرف والتوصل لوجهات النظر المختلفة، وحل المشكلة بسهولة. الاستماع الجيد: على الرغم من أن الاستماع الجيد ليس هو الحل للمشكلات، ولكن نصف الحل يكمن فيه، حيث أن قدرة كل طرف على الاستماع للطرف الآخر بعناية تساعد على احترام بعضهما، والرغبة في إيجاد الحلول مهما كانت صعبة. الفانتازيا في العلاقة الزوجية المثيرة العاب غرفة. التعاون في اتخاذ القرارات: يعتبر التعاون بين كلا الزوجين في اتخاذ قرارات العلاقة بينهما، وعدم تفرد طرف باتخاذ القرارات وتهميش الطرف الآخر من أهم المهارات التي يجب على الطرفين اتباعها، وغياب التعاون من شأنه أن يؤدي لتفكك العلاقة.
التطرق إلى الحديث عن الأحلام الجنسية لا يزال يعتبر من المحرّمات خاصة في مجتمعنا العربي الذي يعتبره من الأمور الخاصة، ويعتبر تناوله في العلن خدش للحياء وتجاوز واضح للخطوط الحمراء اكتشف بحث موسع عن الأحلام الجنسية أن العلاقة الجنسية الثلاثية، والعبودية وتجريب وضعياتٍ جنسيةٍ جديدةٍ أو أماكن جديدة هي من بين الأوهام الأكثر "شعبية" وشيوعاً بين الناس. فما هي أكثر النتائج إثارةً للجدل حول أحلامنا الجنسية؟ بالرغم من أنه لكل شخص خياله الخاص وأفكاره الفريدة من نوعها، إلا أن "ليميلر" وجد أن معظم الأوهام الجنسية تندرج في إحدى الفئات التالية: الجنس الجماعي، BDSM (العبودية، الهيمنة/ الخضوع، السادو مازوشية.... ) أو المغامرة، وعليه اكتشف الباحث أن العلاقة الجنسية الثلاثية، والعبودية وتجريب وضعياتٍ جنسيةٍ جديدةٍ أو أماكن جديدة هي من بين الأوهام الأكثر "شعبية" وشيوعاً بين الناس. 18 أفضل مسلسلات الفانتازيا التي يجب أن تشاهدها - الصفحة 2 من 2 - التوب تن. أبرز أوجه الاختلاف بين الأحلام الجنسية بين النساء والرجال، هو موضوع الأولوية في الجنس: ففي حين أن النساء يركزن أكثر في مخيّلتهنّ على مسألة الأماكن التي يمارسن فيها الجنس، فإن الرجال يركزون أكثر في عقلهم على هوية الشخص الذي يمارسون الجنس معه وبخلاف ما يعتقد البعض، فقد أظهرت النتائج وجود أوجه تشابه كثيرة بين الرجال والنساء، وتعليقاً على هذا الموضوع قال "جاستين":" وجدت أن العديد من الأوهام الجنسية التي يميل الناس إلى قولبتها على أساس أنها ذكورية كالعلاقات الثلاثية أو أنثوية كالإنجاز العاطفي هي في الواقع أمور يتخيّلها غالبية النساء والرجال على حدّ سواء".
بخلاف ما يعتقد البعض، فقد أظهرت نتائج دراسة الأحلام الجنسية، وجود أوجه تشابه كثيرة بين الرجال والنساء وفي سياقٍ متصل، أوضح الباحث أنه إذا كان المرء يهتم كثيراً بالتفاصيل المتعلقة في حياته اليومية، فإنه قد يولي مزيداً من الإهتمام لأشياءٍ معيّنة مثل مكان حدوث التجربة الجنسية الوهمية، أما في حال كان الشخص لا يجيد التعامل جيداً مع التوتر فإنه من المرجح أن يميل إلى تضمين محتوى عاطفي أكثر هدوءاً وأن يكون أقل إقداماً على تجربة أشياءٍ جديدة. ويشير "ليميلر" إلى أن الأوهام الجنسية غالباً ما تكون مختلفة وبعيدة عن الواقع: "تمنحنا الأوهام فرصة لتغيير الأمور التي لا نحبها في أنفسنا... فالناس كثيراً ما يغيّرون عمرهم، وجسدهم، وأشكال الأعضاء التناسلية الخاصة بهم، وشخصيتهم، أو مزيج من الأمور التي ذكرناها". الفانتازيا في العلاقة الزوجية الناجحة. يتشارك الأزواج مع بعضهم البعض المنزل نفسه، الغرفة نفسها، السرير نفسه... ولكن ماذا عن الأوهام الجنسية، هل يجب أن يفصح المرء لشريكه عمّا يدورفي رأسه من مخيّلاتٍ جنسية أم عليه أن يبقي هذه الأفكار المليئة بالإثارة لنفسه؟ بالرغم من أن الأبحاث الحديثة تؤكد أن الأوهام الجنسية هي مسألة طبيعية وصحية للعلاقة العاطفية، لكونها تزيد من الرغبة الجنسية وتضيف جواً من الإثارة على العلاقة، إلا أن هناك بعض الخبراء في العلاقات الزوجية الذين يشددون على ضرورة أن يتوخى المرء الحذر عند الكشف عن أوهامه الجنسية للطرف الآخر.
توفر الأفلام الإباحية للمشاهد متعة فائقة لا يجد مثيلها في الجنس الحقيقي، حيث تثير الأفلام الإباحية جسم الإنسان بطريقة يسمّيها العلماء "تحفيز فوق-طبيعي" (Supernormal stimuli)، وهي إثارة تتجاوز مستوى إثارة الجنس الطبيعي للإنسان، ويرجع ذلك إلى عاملين أساسيين: الأول: تقدّم الأفلام الإباحية عددا لا نهائيا من الفتيات العاريات التي يمكن الوصول إليها بضغطة زرّ، وهو ما لا يوفره الجنس العادي (9). أمّا العامل الثاني فهو السيناريوهات الفانتازية الخيالية التي تتضمنها الأفلام الإباحية، سواء في مقدّمات العملية الجنسية المعروضة في الأفلام أو في تفاصيل العملية الجنسية ذاتها التي لا تمت إلى الجنس الحقيقي بصلة (10). حقائق يجب أن تعرفيها عن العلاقة الحميمة للمرة الأولى | احكي. في تجربة لافتة قام باحثون أستراليون بعرض مقطع إباحي على مجموعة من الشباب بصورة متكرّرة، في البداية كان الفيلم مثيرا بالنسبة للشباب، لكن كلما تكرر عرض نفس المقطع كانت الإثارة أقل، وبعد 18 تكرارا للمقطع كادت الإثارة أن تختفي تماما، ثمّ في المرة الـ 19 عرض الباحثون مقطعا جديدا فارتفع مستوى إثارة الشباب إلى نفس مستوى عرض المقطع الأول لأول مرة (11). حيث أوضحت هذه الدراسة أن الإنسان يستجيب جنسيا فقط إلى التجديد المستمرّ ولا يستثار عن طريق التكرار، ممّا يعني أن المشاهد للأفلام الإباحية مرتبط عضويا بالتجديد اللانهائي المتوفر في الأفلام الإباحية فقط لا المتوفر في الجنس الطبيعي، لذلك لا يستطيع كثير من المتزوجين التخلّص من مشاهدتهم للأفلام الإباحية حتى بعد زواجهم.