medicalirishcannabis.info
بيانات الكتاب العنوان شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك ومعه كتاب منحة الجليل بتحقيق شرح ابن عقيل المؤلف بهاء الدين بن عبد الله ابن عقيل العقيلي الهمداني المصري عدد الأجزاء 4 عدد الأوراق 1399 رقم الطبعة 20 بلد النشر مصر نوع الوعاء كتاب دار النشر دار التراث تاريخ النشر 1400، 1980 المدينة القاهرة
10- مختصر الشرح الكبير. كتب بصيغة pdf.
[1] وعن منهج ابن عقيل في كتاب الفنون حيث قال في مقدمة كتاب الفنون: "فما أزال أعلق ما أستفيد من ألفاظ العلماء، ومن بطون الصحائف، ومن صيد الخواطر التي تنثرها المناظرات والمقابسات في مجالس العلماء ومجامع الفضلاء، وطمعا في أن يعلق بي طرف من الفضل أبعد به عن الجهل، لعلي أصل إلى بعض ما وصل إليه الرجال قبلي، ولو لم يك من فائدته عاجلا إلا تنظيف الوقت عن الاشتغال برعونات الطباع التي تنقطع بها أوقات الرعاع". تحميل كتاب شرح ابن عقيل للصف الثاني الثانوي. اقتبس ابن عقيل الحنبلي عن أبي القاسم بن برهان بن الكعبري اللغة العربية، واقتبس علم العقليات على بن الوليد، وتأثر بأبي القاسم بن التبان في السنة وساعده البصري في ذلك. [1] وتم تسمية كتاب الفنون بهذا الاسم للعديد من الأسباب مثل: تم تسمية هذا الكتاب بالفنون لأن هذا الكتاب يحتوي في كافة مجلداته على معظم أنواع الفنون المتنوعة، كما يحتوي على العديد من المناقشات والتساؤلات، التي تتيح مجال للنقاش بين العلماء والتلاميذ. وجد داخل أحدى هذه المجلدات على مخطوطة موجودة في أحد متاحف باريس، وتم نشر هذه الطبعة في عام 1411هجرياً /1991 ميلادياً، وقد قام جورج المقدسي بالتحقق من هذا المجلد. وقد استفاد العديد من الديانات من هذا الكتاب، وليست الديانة الإسلامية فقط بل معظمهم؛ لأنه يحتوي على العديد من الفنون المختلفة.
(عدد الكتب: 153000)
وتكلم الكثير من العلماء عن هذا الكتاب، فقال عنه شمس الدين الذهبي: "لم يصنف في الدنيا أكبر من هذا الكتاب، وهو أزيد من 400 مجلد حشد فيه كل ما كان يجري له مع الفضلاء والتلامذة، وما يسنح له من الدقائق والغوامض وما يسمعه من العجائب والحوادث". وقال ابن رجب الحنبلي: "وهو كتاب كبير جدا فيه فوائد كثيرة جليلة، في الوعظ، والتفسير، والفقه، والأصلين، والنحو، واللغة، والشعر، والتاريخ، والحكايات، وفيه مناظراته ومجالسه التي وقعت له، وخواطره ونتائج فكره قيدها فيه. وقال ابن الجوزي: وهذا الكتاب 200 مجلد، وقع لي منه نحو من 150 مجلدا. كتاب شرح ابن عقيل الجزء الثالث. وقال عبد الرزاق الرسعني في تفسيره: قال لي أبو البقاء اللغوي: سمعت الشيخ أبا حكيم النهرواني يقول: وقفت على السفر الرابع بعد الـ 300 من كتاب الفنون، وقال الحافظ الذهبي في تاريخه: لم يصنف في الدنيا أكبر من هذا الكتاب، حدثني من رأى منه المجلد الفلاني بعد الـ 400. قلت: وأخبرني أبو حفص عمر بن علي القزويني ببغداد، قال: سمعت بعض مشايخنا يقول: هو 800 مجلد". وذكر حاجي خليفة في "كشف الظنون" أن ابن عقيل جمع في كتابه هذا أزيد من 400 فن. وقال صاحب الروض: "وسمي فنونا لأنه جمع فيه الفنون كلها، وهو كتاب رأينا شيئا منه، ولا بأس به لكن ليس بذاك الكتاب الذي فيه التحقيق الكامل في مناقشة المسائل، إنما ينفع طالب العلم بأن يفتح له الأبواب في المناقشة".