medicalirishcannabis.info
يعود للإخراج البرامجي في (اللعب فله) خلال رمضان يشارك المخرج الكويتي يعقوب يوسف المهنا في مهرجان الفيديو كليب الحادي عشر (أوسكار الفيديو كليب) الذي يقام في الثامن من الشهر المقبل في مدينة الإسكندرية، ويتنافس المهنا مع أكثر من ثمانية وثلاثين كليباً عبر أغنيته المصورة (البتول) للمطرب راشد الماجد ومن كلمات سمو الأمير بدر بن عبد المحسن، حيث يرأس اللجنة العليا للمهرجان الفنان محمود ياسين والرئاسة الفخرية للمهرجان للفنانة مديحة يسري ورئيس لجنة التحكيم الفنان د. محمد سلطان في حين يرأس المهرجان عبد المنعم سعيد. وقال المخرج المهنا عن هذه المشاركة: أعتبر (البتول) نقطة تحول في حياتي الفنية لاسيما وإنني تعاونت مع أحد أبرز النجوم العرب المطرب راشد الماجد، لذا أعول كثيرا على مشاركتي في هذا المهرجان الذي سيشهد تواجد حشد من نجوم الأغنية العربية، كما أن اختيار العمل يعتبر مسؤولية كبيرة لاسيما وأنها جاءت عقب تصفيات 250 أغنية مصورة، فأتمنى تشريف الكويت في هذا المحفل الفني العربي لاسيما وأن المهرجان يحظى بنسبة متابعة كبيرة على مستوى الوطن العربي.
* ما فكرة الكليب والأغنية؟ - الفكرة جديدة، تبدأ بلحن خليجي 100% لمدة ثوان، وقمنا بالتصوير ما بين فرنسا وتركيا إلى جانب مشاهد مركبة من إسبانيا وأمريكا،واستعنا بفريق عمل متخصص في التصوير من لوس أنجلوس، وشركة متخصصة في الخدع من ألمانيا، والأغنية تم تصويرها في 8 أماكن، تتحدث عن الأمل في الحياة، ومن يشاهدها سيشعر بالأمل والسعادة وفق ما طلبه خالد حتى يستمتع الناس وتدخل الأغنية البهجة إلى قلوبهم مثلما الحال في «C'est la vie»، وأعتبر أن تلك الأغنية بمثابة تحدٍ صعب لي. * نشأت في عائلة فنية فهل لهذا علاقة بحبك للإخراج؟ - بدأت عملي في الفن عام 2000، في الإخراج والإدارة الإعلامية لبعض المحطات الفضائية، لكنني كنت أركز أكثر في الإعلانات لأتعلم إخراجها تدريجياً، فالإعلان عبارة عن فكرة، مثله مثل الفيلم أو الفيديو كليب، ومن الإعلانات بدأت في عمل الأفلام الوثائقية، خصوصاً وأنني مخرج سينمائي في الأساس. أنا من عائلة فنية ولها دور كبير في حياتي ودخولي المجال الفني، فالوالد يوسف المهنا، وعمي الشاعر ماجد المهنا، والمطرب عبد المحسن المهنا، دعموني وغرسوا بداخلي حب الفن. * درست الإخراج السينمائي، فلماذا لم تتجه إلى السينما حتى الآن؟ - لأن الإنتاج السينمائي في الكويت وفي دول الخليج لا يستهويني، وهناك قلة ممن يقدمون أعمالاً ولا أحد يسلط الضوء عليهم أو يدعمهم، ورغم حضور الإمارات القوي حالياً في عالم السينما وتقديم أعمال جيدة، إلا أن المشكلة تكمن في ضعف الورق وقلة كتاب الأفلام.
عزيزي المستخدم العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك