medicalirishcannabis.info
من صلى الفجر في جماعة فكأنما، قدم لنا الاسلام على طبق من ذهب فوجدنا عليه آباءنا وأجدادنا فاتبعناه، إن هذا من أحد أكبر النعم التي أنعم الله بها على العرب المسلمين، فلن نتعب ونجري وراء البحث عن الحقيقة والا كنا منغمسين في ملذات الدنيا وخسرنا خسارة عظيمة، جاءت قوانين الاسلام لتسهل على المسلم حياته وتعطي كل ذي حق حقه فشرعت عدة أركان للاسلام يجب على جميع المسلمين أن يتبعوها وهم الشهادتين وإيقام الصلاة وايتاء الزكاه وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع اليه سبيلا، ومن الجدير بالذكر أنه لا يمكن التهاون بأداء أي ركن من تلك الأركان لأنها تودي بصاحبها الى خسارة عظيمة في الدنيا والآخرة. من صلى الفجر في جماعة فكأنما؟ شرع الاسلام لنا خمسة صلوات في اليوم وهم الفجر والضهر والعصر والمغرب والعشاء ، وكل صلاة لما عدد مختلف من ركعات الفرض كما لها عدد آخر من ركعات السنة، ونرى اليوم ومع الأسف أن تقصير شبابنا في الصلوات المفروضة أدى الى تراجع أمتنا العربية الى الخلف. من صلى الفجر في جماعة فكأنما - الرائج اليوم. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: من صلى الفجر في جماعة فكأنما قام الليل كله. وأخيرا،،،،؛ يمكنكم طرح ماتريدون خلال البحث في موقعنا المتميز راصد المعلومات،،،،، موقع ابحث وثقف نفسك؛؛؛ معلومات دقيقة حول العالم ////" نتمنالكم زوارنا الكرام في منصة موقعنا راصد المعلومات أوقاتاً ممتعة بحصولكم على ما ينال اعجابكم وما تبحثون عنه،،،:::
وكل هذه العلامات لا تعطي يقينًا بها، ولا يمكن أن تَطَّرد، لأن ليلة القدر في بلاد مختلفة في مناخها، وفي فصول مختلفة أيضًا، وقد يوجد في بلاد المسلمين بلد لا ينقطع عنه المطر، وآخر يصلي أهله صلاة الاستسقاء مما يعاني من المَحْل، وتختلف البلاد في الحرارة والبرودة، وظهور الشمس وغيابها، وقوة شعاعها، وضعفه، فهيهات أن تتفق العلامات في جميع دول العالم لاختلاف جغرافية العالم وفي حديث عائشة: أرأيت يا رسول الله إن وافقت ليلة القدر ما أقول ؟ فقال: "قولي: اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عني". وليلة القدر ليلة عامة لجميع من يطلبها، ويبتغي خيرها وأجرها، وما عند الله فيها، وهي ليلة عبادة وطاعة، وصلاة، وتلاوة، وذكر ودعاء وصدقة وصلة وعمل للصالحات، وفعل الخير وصنع الحسنات الفضال. وأدنى ما ينبغي للمسلم أن يحرص عليه في تلك الليلة: أن يصلي العشاء في جماعة، والصبح في جماعة، فهما بمثابة قيام كامل ليلتها. فضل صلاة الفجر في جماعة - جريدة الساعة. ففي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم" "من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة، فكأنما صلى الليل كله" والمراد: من صلى الصبح بالإضافة إلى صلاة العشاء، كما صرحت بذلك رواية أبي داود والترمذي: "من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة، ومن صلى العشاء والفجر في جماعة كان كقيام ليل كاملاً بأجره.
• وأخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا [1] ، ولقد هممتُ أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلًا، فيصلي بالناس، ثم أنطلق معي برجال معهم حُزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة، فأحرِّق عليهم بيوتهم بالنار". وفي رواية عند الإمام مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقَد ناسًا في بعض الصلوات فقال: "لقد هممتُ أن أمر رجلًا يصلي بالناس، ثم أخالف إلى رجال يتخلفون عنها، فأمر بهم فيحرقوا عليهم بحزم الحطب بيوتهم، ولو علم أحدهم أنه يجد عظمًا ثمينًا لشهدها"؛ يعني صلاة العشاء". وأخرج البخاري ومسلم عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو يعلم الناس ما في صلاة العشاء وصلاة الفجر، لأتوهما ولو حبوًا". وأخرج الإمام أحمد وأبو داود وابن خزيمة عن أُبيِّ بن كعب رضي الله عنه قال: "صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا الصبحَ، فقال أشاهدٌ فلان؟ قالوا: لا، قال: أشاهدٌ فلان؟ قالوا: لا، قال: "إن هاتين الصلاتين أثقل الصلوات على المنافقين، ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموهما ولو حبوًا على الركب".