medicalirishcannabis.info
وبحسب الخبيرة، يمكن للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن سن الـ50 عاما، الاستفادة بشكل فعال من تناول مكملات "فيتامين سي" بسبب آثاره المؤكدة كمضاد قوي للأكسدة. وتقول جودسون: "يعمل فيتامين سي كمضاد قوي للأكسدة، حيث يساعد في الحفاظ على قوة جهاز المناعة ويساعد على حماية الخلايا من الجذور الحرة، وهي جزيئات ضارة يمكن أن تسبب ضررا لجسمك بمرور الوقت". ونوه المقال إلى أن، الجذور الحرة، لا تسبب ضررا لخلايا جسم الإنسان فحسب، بل يصبح الجسم في الواقع أقل فاعلية في محاربة الجذور الحرة مع كل عام يتقدم به الإنسان في العمر، لذلك فإن التأكد من أنه لدى الإنسان ما يكفي من مضادات الأكسدة عن طريق دعم الجسم بـ"فيتامين سي" أمر بالغ الأهمية لشيخوخة صحية. 2- "فيتامين سي"... لوجه جميل وشيخوخة نضرة أكدت الطبيبة الأمريكية أن "فيتامين سي"، بالإضافة إلى أنه مضاد أكسدة فعال، لكنه أيضا مكمل رائع يجب تناوله للمساعدة في تحسين تكوين الكولاجين مع تقدم الإنسان في العمر، حيث يعتبر الكولاجين من أهم العناصر المحاربة لشيخوخة الجلد. وتقول جودسون: "مع تقدمك في العمر، ينخفض إنتاجك الطبيعي للكولاجين، لذا فإن تناول كمية كافية من فيتامين سي يمكن أن يساعد" في محاربة الشيخوخة بشكل عام.
هل من الآمن استخدام فيتاسيد فوار للأطفال والمرأة الحامل؟ سؤال شدي الأهمية وقد يجهل إجابته الصحيحة الكثير من الأشخاص، لذا قررنا أن نخصص هذا المقال لنوضح لكم الإجابة.. تابعونا فيتاسيد فوار للأطفال يعد تناول الأطفال لفيتاسيد فوار من العادات الخاطئة، التي قد تتسبب لهم الضرر. ويرجع السبب في ذلك لكون فيتاسيد فوار من الأدوية المخصصة للبالغين. حيث تحتوي فيتاسيد على فيتامين c بجرعات عالية تصل إلى 1000 مجم، وهذه الجرعة أكبر من الحد المسموح به للأطفال. ومن الجدير بالذكر أن الجرعة المناسبة من فيتامين سي للأطفال تتراوح بين 400-600 مجم. بالإضافة لذلك يوصى أغلب الأطباء بالحرص على حصول الأطفال على فيتامين سي من الأطعمة الغذائية الغنية بالمعادن والفيتامينات المختلفة مثل الآتي: الفلفل الأحمر والأصفر والأخضر. البروكولي. الملفوف الأحمر. الكرنب. القرنبيط. الهليون. أوراق اللفت. الطماطم النيئة. البرتقال. الجوافة. الليتشي. الفراولة. الأناناس. البابايا. الكيوي. الجريب فروت (وردي أو أحمر). الكليمنتين. الشمام. المانجو. فوار فيتاسيد ج للحامل عادة ما ينصح الأطباء بتناول الحامل للأغذية التي تحتوي على كميات وفيرة من فيتامين سي.
ما هو فيتامين سي؟ يعرف فيتامين سي علميا باسم حمض الاسكوربيك ويعتبر عنصرا مهما للغاية لصحة الإنسان لأنه يساهم بعملية تجديد الأنسجة والخلايا إنتاج أنزيمات النواقل العصبية. كما أنه يعزز الجهاز المناعي بسبب دوره في تصنيع العديد من الأنزيمات اللازمة لأداء وظائفه، كما يعرف عنه أنه مضاد أكسدة فعال. عادة ما يرتبط اسم فيتامين سي على نحوٍ واسع لمقاومة الزكام أو الإنفلونزا الموسمية. لكن دوره هذا لا يمكن تداركه خلال يوم وليلة أو بعد التقاط الفيروس والبدء بالعطاس وإنما هو عملية تراكمية أو مسبق لأي مرض وليس الزكام حصرا. حيث أنّ دوره المباش بمقاومة الزكام غير مثبت علميا وإنما كما أسلفنا يعمل هذا الفيتامين على تعزيز الجهاز المناعي والصحة العامة ومن هذا الباب يأتي دوره في مقاومة الزكام. ويبدو لنا بعد معرفة هذه الحقيقة العلمية أنّ الانقضاض على سلة البرتقال بعد بدء أعراض المرض غير نافع من حيث تناول الفيتامين سي وإنما قد تفيد السوائل الموجودة في البرتقال على عدم فقدان سوائل الجسم مما قد يكون خطيرا. أين يوجد فيتامين سي وما هي مصادره؟ يعتبر تناول فيتامين سي بشكل يومي أمرا ضروريا وتتراوح الجرعة المثلى للشخص الواحد ما بين 40 ملغرام إلى 110 ملغرام من الفيتامين سي الموجود في الكثير من المصادر الغذائية وهو متوفر بنسب معقولة في معظم الأطعمة التي نتناولها بشكل طبيعي.