medicalirishcannabis.info
كثير منا مايعرف قصة هذا المثل ولا يستغر ب هالشي لأن بالوقت الحاضر قليل نلقى أحد يقول مثل ويقول قصته بالعكس تلقى بعضنا يقول المثل ويصير المثل عليه وهو مايدري لانه مايدري وش قصة المثل ؟ قصة مثل ياغريب كن أديب سلمكم الله يقولك هذا رجال إشتهر بالكرم وكان كريم جدا كرم مايوصف لكن بنفس الوقت اشتهر عن هالرجال هذا شي شين.................... جريدة الجريدة الكويتية | «يا غريب كن أديب». ؟! وهو إنه يضرب ضيفه ؟ ولا يعقل أن هالميزتين يتوافقن جميع يعني ماتجي........... كرم وقلة أخلاق ؟!
فكم أعجب من فئة من الناس يعيشون في بلد ويعملون في الصباح ويأكلون من خيراتها و ينتقدونها في المساء … هذا معنى.. ياغريب كن اديب تويتر. يا غريب كن أديب.. كن أديب بتعاملك و كلامك وأخلاقك و احترم قوانيهم و لا ننسى أن جميع مخاوف بلاد الغرب من العرب كانت بسببنا!!! نعم بسببنا فلا نستطيع ان ننكر ان معظم ما يحصل في بلاد الغرب من أعمال شنيعة تأتي من أشخاص عرب و هم عار علينا او تحت إسم الإسلام و الإسلام بريء منهم لكن هذا هو واقع الذي يحصل و للأسف لم نفعل شيء سوى إستنكار داخلي من هؤلاء المجرمين لكن يبقى اسمهم عرب مجرمين!!! لذا يجب ان نتفهم مخاوفهم و نبدأ بأنفسنا أظهر أخلاقك و تعامل بأدب فمطالبك ستحصل عليها إذا كنت تستحقها دون الحاجه للتذمر او الاعتراض و هذا لا يعني ان العنصريه ليست موجوده نعم إنها موجوده و ستبقى موجودة لكن ليست قاعده. العنصرية جزء من مجتمع و ليس المجتمع ككل و هي موجودة في جميع البلدان والشعوب وهي ظاهرة لن تختفي بين ليلة وضحاها بل مع التعايش والتعامل إبدأ بنفسك و أعمل بأخلاقك.. ميريام الزين مرتبط
لا أفهم هذا الاحتقان الرسمي التركي تجاه هولندا ولغة الخطاب المتشنجة التي تدفع تركيا نحو المزيد من العزلة في محيطها الأوروبي في الوقت الذي تعاني فيه من النفوذ الروسي المتمدد في المنطقة! فمن حق أي دولة أن تمنع أي مظاهر أو تجمعات حزبية وسياسية على أراضيها تخص دولة أخرى، ومن يتعاطفون عندنا مع الموقف التركي عليهم أن يتخيلوا للحظة واحدة كيف سيكون موقفهم لو أن متظاهرين من الجالية الإثيوبية أو اليمنية في السعودية قرروا تنظيم تجمع خطابي سياسي وطار إليه وزير أو زعيم حزبي من بلادهم لإلقاء كلمة فيه دون إذن مسبق من الدولة المضيفة! ياغريب كن اديب امس. ما قامت به الجالية التركية من نشاطات سياسية وتجمعات خطابية في هولندا لا يخدم مصلحتها ولا يعزز فرص تعايشها مع محيطها الشعبي المحلي، بل إنه يدفع الحكومات الأوروبية لتبرير فرض المزيد من القيود والإجراءات ضد وجود هذه الجاليات والتشدد في استقبال المزيد من القادمين من الشرق بحثا عن فرص العمل! والمثل يقول يا غريب كن أديب، ولا يمكن لأي أحد أن يبرر أو يؤيد الموقف التركي إلا إذا كان سيفعل المثل مع الجاليات الأجنبية المقيمة في بلاده، وهذا لن يحصل رغم أن تناقضات مجتمعاتنا لا حصر لها في تفكيك وتركيب المواقف حسب الأهواء السياسية والعرقية والطائفية والحزبية!
احجز الفندق بأعلى خصم: Share
الصحفي صدام حسين كتب في منشوره: "في لبنان ينادون عنصر الجيش يا وطن.. وقـحٌ من يتظاهر ضد وطنه.. والأكثر وقاحة من يتظاهر ضد أوطان الآخرين! ياغريب_كن_أديب ". ولكن حتى هذه الدعوة لاقت اعتراضات من بين الصحفيين السوريين المحسوبين على الموالاة، ومن مواطنين في الداخل السوري اعتبروا هذه الدعوات إجحافاً بحقوق أهلهم، وأن كل من يعيش منهم في لبنان ليس ارهابيًا، واتهام الهاربين من سورية بالحاضنة الشعبية للإرهاب هو إرهاب بعينه. أحد الردود على منشور حسين قال صاحبه: "صدام أنا بحترمك كتير... بس كون شفاف أخي يعني إنت بلبنان، ومنعرف كلياتنا اليات العمل بأي بلد عربي من خلال التحجيم وعدم الحرية. قصة المثل ياغريب كون اديب - منتديات برق. سبب + فعل = نتيجة.. كمان مو منطق اللي ع ينحكى انو السوريين دواعش!!! وبنفس الوقت مو كل السوريين اللي بلبنان عمال باطون، صديقي 70 ٪ من السوريين الموجودين بلبنان خريجين جامعات وبظن عم تشوف كتير منن". "يا غريب كن أديب" عبارة وضعها فنان سوري يرسم لجريدة "الأخبار اللبنانية" وتبناها عدد من السوريين العاملين في الصحافة اللبنانية سوريون آخرون ذهبوا إلى تذكير من أطلقوا هذه الدعوة بما قدمه الشعب السوري للبنان: "منذ الحرب الأهلية في لبنان، مرورًا بكل الحروب، كان اللبنانيون يجدون في سوريا وفي بيوت السوريين ملاذًا آمنا، يحفظ لهم كرامتهم قبل كل شيء.. من حق أي دولة الحفاظ على أمنها لكن ما يجري حملة إن لم تتوقف ستطال قربيًا جدًا من في المخيمات ومن خارجها.
الثلاثاء 26 أبريل 2022 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 5017 C° أول العمود: انتهت لعبة الكراسي ولم تنته الأزمة. ياغريب كن اديب - YouTube. *** استُخدم هذا المثل في حدث أخير تناقلته وسائل الإعلام يتضمن أخباراً عن ترحيل وافد بسبب التعبير السلمي عن رأيه حول الاحترازات الصحية. بالطبع لا ينطبق هذا المثل على تلك الحالة، وقد كتبت مرّات بأن إفساح المجال للجاليات للتعبير عن آرائها في وسائل الإعلام مهم وضروري، فعددهم يفوق الـ٣ ملايين ويشكلون ٧٠٪ من السكان ويعيشون بيننا ويخضعون لقوانيننا، ويؤثرون ويتأثرون بنا، فكيف نستكثر أن ينطقوا برأيهم حول ما يهمهم من قضايا ومشاكل تمسهم بشكل يومي، فلا الدستور يمنع ولا قانون ينص بخلاف ذلك، فما موقع "يا غريب كن أديب" من الإعراب؟! الإخوة غير الكويتيين في بلدنا كانوا ولا يزالون يكتبون في الصحف، ووسائل الإعلام الأخرى، وكانت هناك برامج ترفيهية يعرضها التلفزيون في السبعينيات والثمانينيات تُظهر العديد منهم يتحدثون ويعبرون عن مشاكلهم وأمنياتهم بشكل اعتيادي. يبدو أننا ومع كل حدث محلي نكتشف ضعف الثقافة الدستورية والقانونية والحقوقية لدى شريحة من الناس، وبعضهم (مثقف ومُطلع)!