medicalirishcannabis.info
وافق شن طبقة. وافق شن طبقة. قصة المثل يضرب فيمن يجمع بينهما توافق وتشابه ولهذا المثل قصة ذلك ان رجلا من حكماء العرب وعقلائهم يقال له شن عرف بين الناس برجاجة العقل وصواب الحكمة فكانوا يستشيرونه في امورهم ويعملون بما يسديه. ليؤكد له شن أن هذا ليس بكلامك من الذي فسره ليجيب ابنتي طبقة ليراها ويعجب بها وبذكائها ويخطبها وعندما عاد إلى أهله ورأوا منها من الذكاء ليؤكدوا المثل وافق شن طبقة أي أنها تضاهي شن في الذكاء. ابنتي طبقة فلما سمع شن بها ورأى رجاحة عقلها خطبها منه وزوجة الرجل إياها وحملها إلى أهله فلما رأوا رجاحة عقلها ودهاءها قالوا. ما قصة هذا المثل الشهير يضرب هذا المثل عند اتفاق العقلاء أو عند حدوث وفاق وتفاهم بين المتحابين والمتزوجين. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته – وافــق شــن طــبقـة كان هناك رجل من عقلاء العرب يدعى شن لما رغب في الزواج قال. والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي أتزوجها. كان شن معروفا بالعقل و الفطنة فلما علم شن أن الفتاة هي المفسرة عرف أنه عثر على زوجته و كان أسم الفتاة طبقة. قال الرجل. قصة وافق شن طبقة يقال هذا المثل دائما عند اتفاق العقلاء وحدوث الوفاق والتفاهم بين المتحابين والمتزوجين وللمثل قصة شهيرة وقعت مع رجل من دهاة العرب يدعى شن.
يقال هذا المثل دائمًا عند اتفاق العقلاء ، وحدوث الوفاق والتفاهم بين المتحابين والمتزوجين ، وللمثل قصة شهيرة وقعت مع رجل من دهاة العرب يدعى شن. قصة المثل: كان هناك رجلٌ من عقلاء العرب يدعى شن ، لما رغب في الزواج قال: والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي أتزوجها ، وبينما هو في مسيرة للبحث ، رافقه رجل في الطريق ، فسأله شن عن وجهته ؟ فقال له الرجل: موضع كذا ؟ فرافقه شن حتى إذا سارا في طريقهما ، قال له شن: أتحملني أم أحملك ؟ فقال له الرجل: يا جاهل أنا راكب وأنت راكب ، فكيف أحملك أو تحملني ؟ فسكت شن. وظلا على سيرهما حتى إذا قربا من القرية المقصودة ، إذا بزرع حصد قد استحصد ، فقال شن للرجل: أترى هذا الزرع قد أكل أم لا ؟ ، فقال له الرجل: يا جاهل ترى نبتًا مستحصدًا فتقول: أكل أم لا ؟ فسكت أيضا شن ، ولم يرد على كلام الرجل ، حتى إذا دخلا القرية ، وجدا أمامهما جنازة ، فقال شن: أترى صاحب النعش حياً أم ميتاً ؟ فتعجب الرجل من سؤاله!
وخلال الرحلة أيضا مرا على أرض بها زرعا كاد أن يحصد ليسأل شن مرة أخرى الرجل آكل أم لم يؤكل ليرد الرجل عليه أن هذا الزرع يكاد يحصد لما هذا السؤال ليصمت شن مرة أخرى ويستكمل الرحلة الخاصة به وبمجرد أن دخلا البلد التي كانت مقصدهم رأى الرجلان جنازة تمر من أمامهم ليسأل شن الرجل للمرة الأخيرة أصاحب هذه الجنازة مات أم لا يزال حي ليتعجب الرجل للمرة الأخيرة من السؤال ويجيب عليه ترى جنازة وتسأل عن صاحبها. فيقرر شن بعد ذلك السؤال أن يفارق الرجل إلا أن ذلك الرجل قد رفض حتى يستضيفه في منزله داخل تلك البلد وبالفعل استجاب شن إلى الرجل وذهب معه إلى منزله وكان لذلك الرجل ابنة تعدى طبقة وقد سألت أباها عن الضيف عندما وجدته داخلا مع أبيها من الخارج ليقص والدها عليها ما رآه مع شن خلال فترة سفرهم وعن الأسئلة التي قد رددها شن على الرجل لترد طبقة على والدها أن ذلك الرجل ليس بجاهل وجميع الأسئلة الخاصة به صحيحة. حيث أن سؤال شن الأول وهو أتحملني أم أحملك معناه أتحدثني أم أحدثك وعن السؤال عن الزرع وهل أكل منه أم لم يؤكل أي أن أصحاب الأرض قد باعوا هذا الزرع وأكلوا من ماله أم أنه لا يزال لم يباع حتى اليوم وعن سؤاله عن الرجل الميت فهذا سؤال عادي بمعني أن لهذا الشخص ولد حي من بعده ليحي الذكرى الخاصة به أم لم يكن له من الذرية وعندما دخل الرجل على شن وهو في ضيافته أخذ الرجل يفسر له الكلام والأسئلة.
من روائع الأمثال العربية (5) وافق شن طبقة يُضرب هذا المثَل للمتماثِلَيْن أو المتشابِهَين يلتقيان ويتوافقان. ووافق: من الموافقة، وهي عدم الاختلاف. وشنٌّ: الشَّنُّ في اللغة: كلُّ آنية خَلِقَةٍ بالية، مصنوعة من جِلد، وقد يكون عَلمًا. وطبقة: الطبقة في اللغة: غِطَاء كل شيء، وتُجْمع على أطباق، وقد يُراد بالطَّبق الجماعة من الناس، وبَنات الطَّبق الدَّواهي، وقيل: أصلها الحيَّة. وأصل المثل كما يقولون: أن طبقة - وهي قبيلة من إِيَاد - كانت لا تُطَاق، فأوقعت بها قبيلةُ شنٍّ، فانتصفت منها، وأصابَت فيها، فضُرِبتا مثلاً للمتَّفقيْن في الشدة وغيرها. وقيل: إن أصل المثل: أن شنًّا كان رجلاً مِن دُهاة العرب، وكان حلَفَ ألاَّ يتزوَّج إلاَّ بامرأة داهيةٍ مثله، فقال: والله لأَطُوفن حتى أجد امرأة مثْلي فأتزوجها. وبينما هو ذات يوم يَسيرُ في الطريق، لقِيَ رجلاً يريد القرية التي يريدها شنٌّ، فصحبه، فلما انطلقا، قال له شن: أتحملني أمْ أحْمِلك؟ فقال الرجل: يا جاهل، كيف يَحمل الرَّاكب الراكب؟! فسارا حتى رأيا زرعًا قد أوشك على الحصاد، فقال له شنٌّ: أترى هذا الزرع قد أُكل أم لا؟ فقال الرجل: يا جاهل، أما تراه قائمًا؟!