medicalirishcannabis.info
تعتبر حرية الرأي والتعبير من أهم حقوق الإنسان وهي جزء من الحقوق السياسية والمدنية، تتضمن الحق في التعبير عن الأفكار والآراء بالطرق المتاحة التي لا تخالف الدين والقوانين والأعراف السائدة والآداب. وحرية الرأي تضمن للإنسان أن يحيا كريماً مطمئناً وأن يشارك الآخرين رأيه ومن خلالها يمكن أن يطالب بحقوقه ومطالبه وينتقد ما يكون غير مناسب. كثير من الدول المتقدمة تحض على إقرار مفهوم الديموقراطية وفق بعض المبادئ والشروط التي لا تؤدي للإساءة وانتهاك حقوق الآخرين، ووسائل الإعلام بكافة أشكالها تؤكد على التعبير عن كل الأفكار المتباينة والمتشابهة ولكن في بعض بلدان الوطن العربي تحتاج إلى وقت لتستطيع تقبل مفهوم حرية الرأي بشكل واضح، وذلك يعود لأفراد المجتمع نفسه لأن حق حرية التعبير عن الرأي راجع بحسب الخلفيات الثقافية للفرد وخبراته وتوجهاته وتصوراته، وهناك فئة ونسبة كبيرة متمسكة برأيها ومُعارِضة لمن يخالفها دون احترام ترفض رأي الطرف الآخر حتى لو كان صواباً. يجب أن تكون حرية الرأي وفق الضوابط المحددة والمشروعة من القيم والأخلاق والدين وعدم إلحاق الأذى بالآخرين وإلا ستستمر هذه الفئة بالتعصب وتتعزز لديها مشاعر الكره وستصبح حرية فوضى تعود بالسلب على المجتمع وأفراده.
لاحظ حل التمرين: Express your opinion: In my opinion, humor is very important at work and at school. Express agreement: I agree with you. Express disagreement: I don't think so. النوع الثاني: صل بخط بين هذه التعابير و وظائفها في اللغة: شاهد شرح الدرس بالفيديو من هنا في مجزوءة مواهب الشباب [Gifts of Youth] 1. مواهب الشباب [ Gifts of Youth] إظغط هنا. 2. درس قواعد اللغة [ Gerund and Infinitive] إظغط هنا. 3. درس النصوص و القراءة [ Reading Comprehension] إظغط هنا. 4. درس التواصل: التعبير عن الرأي [ Expressing opinion] إظغط هنا. إلى هنا نأتي إلى نهاية هذا الدرس، كان معكم الأستاذ محمد بوجامع ، لا ينسو مشاركة الدرس مع أصدقائكم لتعم الفائدة و ينجح الكل إن شاء الله تعالى. السلام عليكم إلى درس آخر إنشاء الله. الإنجليزية مع السيمو مدونة للأستاذ محمد بوجامع من المغرب. هذه المدونة مصممة لمساعدة المتعلمين العرب على فهم جميع دروس اللغة الإنجليزية لجميع المستويات و كذلك تأهيل المتعلمين لإجتياز الإمتحانات الوطنية بنقط مشرفة. لذلك يتم إستعمال اللغة العربية لشرح دروس الإنجليزية مع تقديم تمارين، نمادج إمتحانات، شروحات بالفيديو و كذلك كتب و برامج تعلم الإنجليزية.
وبالتأكيد فإن هذه الحالة هي التي نرغب جميعًا في الوصول إليها في أي نقاش نخوضه في حياتنا، لكن مع ذلك قد تكون هناك خطورة في أن يفشل البعض في التعبير عن الرأي بالشكل المطلوب، بسبب نقص المهارات لديه، والتي تساعده على تنفيذ المراحل التي تحدثنا عنها، لذلك هناك بعض المهارات التي من الممكن أن يتعلمها أي شخص، كالخطابة والتي تعتبر وسيلة هامة جدًا في التعبير عن الرأي حيث أنها تضيف إلى المتحدث الحماس المطلوب، وأيضًا إتقان فن الخطابة يعني أن يجيد الشخص انتقاء الكلمات المناسبة لرأيه دائمًا. وأيضًا هناك أمور أخرى كالاهتمام بلغة الجسد، حركة اليد، وتوزيع النظرات، لأن هذه الأشياء تعطي انطباعًا جيدًا للشخص الذي يتم التواصل معه. أنواع المشاركون في النقاش تختلف شخصيات الأفراد الذين يشاركون في النقاش، حيث أن لكل واحد منهم صفة تميزه عن الآخر، ولكن لماذا علينا أن نعرف هؤلاء الأفراد؟ لأن ذلك سيؤثر كثيرًا في طريقتك في التعبير عن الرأي أثناء النقاش، حيث ستحاول دائمًا أن تصيغ الرأي بما يتوافق مع كل شخصية من هؤلاء، لأن هناك بعض منهم كما سنرى يحتاج إلى تعامل مختلف عن البقية، هذه الشخصيات أيضًا من عبر عنها هو الدكتور ستيفن بروكفيلد الذي ذكرناه في أول مقالنا.
لا بد من إصلاح القوانين التي تحكم شبكات التواصل الاجتماعي لتصبح أكثر مسؤولية وشفافية، فالمشكلة في قلب المعلومات المضللة ليست «ما ينشره الناس»، بقدر ما هي «المحتوى الذي تروّج له هذه المنصات». «الخوارزميات يجب أن تخضع لفحوص أمنية من جانب هيئة تنظيمية، على غرار السيارات والمواد الغذائية والمنتجات الاستهلاكية الأخرى. يجب أن تُوجّه ضبط المحتوى مثل تعزيز الديمقراطية واحترام الاختلافات. الأدوات لا تتحكم فينا. نحن يمكننا التحكّم فيها». هذا هو ملخص انتقاد أوباما للمنصات الاجتماعية. لكن السؤال، هل فعلاً هذه المنصات سببت تراجع الديمقراطية في العالم؟! يجيب عن هذا السؤال ريتشارد بيلدس، في مقالة بعنوان «السر وراء تداعي الكثير من الديمقراطيات» نشرت في «نيويورك تايمز». يقول «ويعكس الانقسام السياسي الذي يضرب الآن جميع الديمقراطيات الغربية تقريباً استياءً عميقاً من قدرة الأحزاب والحكومات التقليدية على تقديم سياسات فاعلة. ومع ذلك، فإن هذا التشرذم يجعل الأمر أكثر صعوبة على الحكومات للقيام بذلك. وبذلك، يبدو بايدن محقاً في قوله «يجب على الديمقراطيات معرفة كيفية التغلب على قوى الانقسام لتظهر مرة أخرى أنها تستطيع تقديم حكومة فاعلة»، ومن خلال القنوات التلفزيونية ووسائل التواصل الاجتماعي، أصبح باستطاعة أعضاء الكونغرس الأفراد العثور على جمهور داعم لهم.