medicalirishcannabis.info
اقرأ أيضًا - توخيل: رؤية الحكم يضحك مع أنشيلوتي أزعجتني.. وفوجئت بتصرفه في هدف ألونسو وتابع: "لقد قدمنا أداءً رائعًا وكُنا قريبين من تحقيق هدفنا ولكن استقبلنا هدفًا غير كل شيء، الأمر لا يزال طعمه مريرًا لأننا خرجنا من دوري أبطال أوروبا، في كلا المباراتين ارتكبنا الكثير من الأخطاء الفردية، وعوقبنا بسبب جودتهم". توخيل عن الإقصاء من دوري أبطال أوروبا: لدينا شعور مرير ولم أتحدث مع اللاعبين - بطولات. وأكمل: "لقد خسرنا في الذهاب، وقمنا بالرد بشكل جيد أمام برينتفورد وأيضًا في الإياب، وقدمنا كل ما لدينا". وأتم تصريحاته قائلًا: "أنا لم أتحدث مع اللاعبين عن الأمر كثيرًا، لقد تدربنا، لدينا مباراة يوم الأحد ونريد التركيز عليها".
حكايات ذات قيمة أولًا: يروي الناقد الفني عبدالرحمن طاحون حكاية أغنية "الربيع" التي كتبها الشاعر مأمون الشناوي، تحدث فيها عن فصول السنة الأربعة، وقدمها لأم كلثوم. قرأتها، وكالعادة، وضعت عليها ملاحظاتٍ أصابته بخيبة أمل. ولدى مغادرته منزلها، التقى بصديقه فريد، فدعاه إلى بيته، وهناك أسمعه القصيدة، فأعجب بها، ولحنها، وضمها في سنة 1949 لفيلم "عفريتة هانم". ثانيًا: للمغني الفرنسي الشهير، أنريكو ماسياس، لحن مقتبس من ألحان فريد الأطرش. وأما المغنية الفرنسية مايا كازابيانكا (1941 ـ 2013)، فأخذت من فريد أغنية "يا جميل"، وغنتها، واشتُهرت بها، وأصبحت تحمل لقب "عشيقة فريد الأطرش". ثالثًا: الموزع الموسيقي العالمي فرانك بورسيل (1913 ـ 2000) أخذ من فريد أربع مقطوعات موسيقية هي: نجوم الليل، وحبيب العمر، وليلى، وزمردة، ووزعها، وأصدرها في أسطوانة، وأصبحت تباع في الأسواق الغربية وعليها اسم فريد. وحينما التقى فريد بـ بورسيل قال له: ـ أنا استمعت من قبل إلى مقطوعات شرقية كثيرة، ولكنني اكتشفت أنها مقتبسة من الغرب، فلم أُقدم على توزيعها، وأما أنت فتقدم أشياء شرقية بحتة. إحالة 3 مسؤولين بالشركة المصرية لتجارة الجملة للمحاكمة →. رابعًا: نقلًا عن عادل السيد؛ عندما أنتج فيلم "انتصار الشباب" (1941)، كان فريد الأطرش في بداية مشواره الفني، عمره 24 سنة، وكان سيناريو الفيلم يتضمن 12 أغنية لفريد وأسمهان، وأراد المنتج أن يأتي بالملحنين الكبار المعروفين في تلك الأيام، عبد الوهاب، والقصبجي، وزكريا، والسنباطي، ولكن فريد أصر على أن يلحنها جميعًا، وقد كان ذلك، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا.