medicalirishcannabis.info
الروائيون وعظماء الاختراع لا يموتون وقد توقع كلارك اكتشاف وجود كائنات حية على كواكب أخرى بحلول 2030, وألف نحو 100 كتاب عن الفضاء بينها روايات خيال علمي أشهرها "2001: أوديسا الفضاء", التي كتبها قبل 40 سنة وتحولت فيلما أخرجه ستانلي كوبريك, هو الآن أحد كلاسيكيات الخيال العلمي.
وقد اعتبر السنوات التي قضاها في الجامعات مضيعة لوقته، وهو يتحدث 9 لغات بسبب احتكاكه بزوار الحرم النبوي في عام 1989، عاد من أمريكا إذن بلا أي إنجاز يذكر ، وعمل في مطبعة القرآن في المدينة المنورة كمدقق تقني، ثم كموظف حكومي قبل أن يعين في 2004 مديرا للشؤون الإعلامية في إمارة منطقة المدينة المنورة، لكنه استقال نهائيا من العمل الحكومي في 2006، وتفرغ للعمل في صحيفة الرياض!! أنيس منصور السعودية: اللهم إني كاتب لم تكن توجد في القطاع الخاص وظيفة تدعى "كاتب"،الأمر الذي جعله يحسب مع صحيفة الرياض تحت مسمى "صحفي" – وكتب في ذلك مقالا بعنوان "اللهم إني كاتب"، وكان تفرغه للكتابة في صحيفة الرياض (دون الحضور) فرصة إيجابية له أتاحت له التفرغ للتأليف وإكمال جولاته حول العالم وكتابة مقالاته اليومية من دول ،وتميزت مقالاته بتنوعها المعرفي وتوجهها العلمي وطبيعتها الغرائبية حتى لقب بــ(أنيس منصور السعودية). يوم الأم وأيام السعادة | MENAFN.COM. غير انه شخصيا يجد نفسه قريبا من مقالات الكاتب الأمريكي إسحاق عظيموف والبريطاني أرثر كلارك. رغم فترة عمله الطويلة في الصحف، وكان قد بدأ التأليف في مرحلة متأخرة نسبيا؛ حيث ظهر له أول كتاب معروف عام 2011 ونشر منذ ذلك التاريخ 13 كتابا في مجالات مختلفة (بواقع 1, 6 كتاب في العام).
خلال فـترة عمله الحكومي؛ كان فهد الأحمدي يعمل أيضا ككاتب يومي في صحيفتي المدينة والرياض. وفي أكثر من لقاء صرح بأنه لم يكن يفكر يوما بأن يصبح كاتـبا أو مؤلفًا.. ولكنه حين عاد من أمريكا عاطلا عن العمل لم يكن يملك ما يقدمه سوى "أفكار" و"معلومات" كانت الصحف الأقرب لنشرها. وهكذا بدأ بكتابة مقالات بعـثها للصحف حتى وافقت صحيفة المدينة على نشر بعضها، ثم انتظمت مقالاته تحت زاوية يومية في صحيفة المدينة بعنوان"حول العالم"مدة عشر سنوات ونقل بعد ذلك زاوية (حول العالم) إلى صحيفة الرياض ،وظهر أول مقال فيها بتاريخ 9 سبتمبر 2006 بعنوان:"فيروس يلتهم قارة". ❤ ......إليكِ يانفسي......❤ *مميزة* - الصفحة 55 - شبكة روايتي الثقافية. وفي 2016 أكملت الزاوية ربـع قرن من الصدور اليومي المتواصل منذ تجربتها بصحيفة المدينة. وخلال هذه الفترة أصبح الكاتب من حملة الأسهم في صحيفة الرياض؛ غير أن تراجع شعبية الصحف الورقية (كافة) جعله يـفكر بالتوقف عن الكتابة اليومية والتركيز على تأليف الكتب فقط. وفي مطلع عام 2019 قررت الصحيفة تحويل الكتاب فيها إلى نظام الدفع (بحسب القطعة) الأمر الذي رفضه الكاتب. وحين وصلت المفاوضات لطريق مسدود توقفت الزاوية عن الظهور في صحيفة الرياض ــ وظهر أخر مقال فيها بتاريخ 5 مارس 2019.
لكن كيف أترك لكم الإجابة، فقد عصيت عليَّ، إنما خلنا نأخذها من قصيرها وأقول لكم بلا سعادة بلا هم، فلنعش حياتنا كما هي، والسعادة وقت ما تحب أن تأتي ما بنقول لها لا، ولا سنتدلع ونتدلل، حياها الله، أهم شيء ما تكون زيارة على الطاير وذاك وجه الضيف.
فلماذا نجد كل إنسان يبحث عنها إلى آخر أيام العمر، هل هي مجازًا كم ما يجب أن نصل إليه حتى نسعد، وهل هذا الكم له مقياس كما يروي لنا منظرو السعادة؟، أم هي سراب في قيعة نلاحقه حتي إذا ظننا أننا قد أدركناها نجد إما أن ذلك كان وهمًا، أو أننا أصلاً لا نعرف أين تكمن السعادة، وفي أي جزء من حياتنا، أو أننا يصيبنا جشع السعادة الكاملة «على الأقل في قناعتنا»، فنبقي نبحث ونبحث عن الكنز المفقود الذي هو عادة أسطورة من الأساطير، أم هل حكمة القناعة كنز لا يفنى، هي الحكمة التي يجب أن نلتزم بها، ومن رضي بقليله عاش.
والحقيقة هم لا يحتفلون بالسعادة؛ «لأنها بح»، بل بالتذكير أنها مطلب نعمل عليه، ففي اجتماع للأمم المتحدة عام 2012 أقر تخصيص يوم 20 من مارس كل عام للاحتفال بالسعادة «المفقودة». وكانت الفكرة أساسًا من بلد صغير في جبال الهملايا هي مملكة بوتان، والتي اعتمد اقتصادها على الشعار المشهور «بأن السعادة الوطنية الشاملة هي أهم ناتج قومي»، وقد تضمن ذلك رسميًا في دستورها عام 2008. يقول ناثا نيل: «السعادة مثل الفراشة، إذا طاردتها لن تلحق بها، وإن كنت هادئًا حطت على كتفك»، بينما يقول بوذا: «يمكن إضاءة ألف شمعة بشمعة واحدة دون أن يقصر ذلك من عمرها، فمشاركة السعادة مع الناس لا تقلل منها»، ويقول سومرست موم: «ننشأ وفي اعتقادنا أن السعادة هي الأخذ ثم نكتشف أنها العطاء».