medicalirishcannabis.info
ذكر قراصنة أنهم نجحوا في اختراق العشرات من المؤسسات الروسية على مدار الشهرين الماضيين، بما في ذلك رقابة الإنترنت في الكرملين وأحد أجهزته الاستخبارية الرئيسية، وسربوا العشرات من الرسائل البريد الإلكتروني والوثائق الداخلية. وتأتي عملية القرصنة في الوقت الذي نشرت فيه الحكومة الأوكرانية أسماء الجنود الروس وعملاء المخابرات الذين تورطوا في مذبحة بوتشا، والمعلومات الخاصة بهم مثل تواريخ الميلاد وأرقام جوازات السفر، لكنها لم تعلن كيف حصلت على هذه المعلومات. ويبدو أن جهود القرصنة هي جزء من حملة عالمية لمعارضة الغزو الروسي لأوكرانيا. تقديم على الامن السيبراني. ويرى باحثون أن بعض البيانات التي تم نشرها قد تكون قديمة وتم إعادة تدويرها وتقديمها على أنها جديدة، في محاولة لزيادة مصداقية المتسللين بشكل مصطنع. وقال دميتري ألبيروفيتش، كبير مسؤولي التكنولوجيا السابق في شركة الأمن السيبراني CrowdStrike"، إن هناك سببًا للتشكيك في موثوقية بعض التسريبات. لكن ألبيروفيتش أضاف أن حملة القرصنة "قد تثبت مرة أخرى أنه في عصر التدخلات الإلكترونية المنتشرة وتوليد كميات هائلة من المعلومات الرقمية، لا أحد قادر على إخفاء وتجنب التعرف على جرائم الحرب الفظيعة.
ونظراً للموارد التي توفرها المحيطات، فإن المستوطنات البشرية قد تطورت بالقرب من الساحل؛ حيث يعيش 38% من سكان العالم في حدود 100 كيلومتر من الساحل، و 44% في حدود 150 كيلومتر، و 50% في حدود 200 كيلومتر، و 67% في حدود 400 كيلومتر. ويأتي نحو 61% من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي في العالم من المحيطات والمناطق الساحلية الواقعة على بعد 100 كيلومتر من الخط الساحلي، وتزيد الكثافات السكانية الساحلية بمقدار 2. 6 مرة عن المناطق الداخلية وتستفيد بصورة مباشرة وغير مباشرة من سلع وخدمات النظم الإيكولوجية الساحلية والبحرية التي تسهم في القضاء على الفقر، والنمو، والأمن الغذائي وسبل العيش المستدامة وفرص العمل ، مع ثراء كبير للتنوع البيولوجي وتخفيف آثار تغير المناخ. IMLebanon | قراصنة يخترقون عشرات المؤسسات الروسية. اتفاقية التنوع البيولوجي إن التنوع البيولوجي البحري والنظم الإيكولوجية يرتبطان ارتباطاً وثيقا ببعضهما، وبتحقيق اهداف التنمية المستدامة للحفاظ علي الكوكب، وجاءت اتفاقية الأمم المتحددة للتنوع البيولوجي، والتي دخلت حيز التنفيذ عام 1993 بمشاركة 196 دولة لتهدف إلي: حفظ التنوع البيولوجي، والاستخدام المستدام لمكوناته، والتقاسم العادل والمنصف للمنافع الناشئة عن استخدام الموارد الجينية.
وشدد وزير المالية السعودي -في كلمته خلال الاجتماع، والتي ألقاها نيابة عنه محافظ البنك المركزي السعودي- على أنّ التعاون الدولي أصبح أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى ليتمكن العالم من التغلب على التحديات المتزايدة مع الحفاظ على التكامل الاقتصادي العالمي، مؤكدا أهمية السياسات المناخية لضمان استقرار أسواق الطاقة والتحول العادل إلى الاقتصاد الأخضر الضروريين للاستقرار الاقتصادي العالمي، مجددًا التزام المملكة في تحقيقها هدف الوصول إلى انبعاثات صفرية بحلول عام 2060، وذلك من خلال الاقتصاد الدائري للكربون. وفيما يتعلق بالاقتصاد السعودي، أوضح الجدعان أنّ المملكة تتوقع نمواً اقتصادياً أقوى من المتوقع هذا العام في القطاع غير النفطي المدعوم بالإصلاحات الهيكلية في إطار رؤية 2030، مؤكداً أنّ السعودية لا تزال ملتزمة بالسياسات الحصيفة للحفاظ على الاستقرار النقدي والمالي، مع تسريع الإصلاحات الهيكلية لتعزيز المرونة في مواجهة الصدمات الخارجية. من جهة أخرى، شارك وزير المالية السعودي -في اجتماع لجنة التنمية التابعة لمجموعة البنك الدولي- حيث تطرق خلالها إلى أهمية العمل المشترك بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لمعالجة التحديات الاقتصادية العالمية الناجمة عن التوترات الجيوسياسية الأخيرة وتداعيات الجائحة المستمرة، التي أثرت بشكل عميق على الاقتصاد العالمي على مدى العامين الماضيين، موضحًا أنّ استمرار انتشار الفيروس يمكن أن يؤدي إلى المزيد من المتحورات المعدية التي بدورها ستؤثر في وتيرة الانتعاش الاقتصادي العالمي، مؤكداً أهمية الاستمرار في تعزيز اللقاحات في كل مكان، خاصة في البلدان المنخفضة الدخل.