medicalirishcannabis.info
آخر تحديث: ديسمبر 4, 2021 اللهم أجعلنا من أهل الجنة اللهم أجعلنا من أهل الجنة، اللهم اجعلنا من أهل الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، فالجنة هي أمل ورجاء كل العباد، فالجميع يتمناها، فهل الجميع يعمل لها عملها؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله هي الجنة). وقال سبحانه:(وأما من خاف مقام ربه، ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوي). السبيل لدخول جنة الرحمن خلق الله الجنة والنار قبل خلق البشر وجعل الإيمان بهما من أصول التوحيد. والإيمان والكفر بوجودهما هو كفر مخرج عن الملة. وعندما خلق الله الجنة والنار أمر سيدنا جبريل أمير الملائكة بالذهاب إليهم والاطلاع فيهما، ففعل، وعندما عاد إلى ربه قال: (يا ربي؛ أطلعت إلى الجنة فظننت أن لن يدخلها أحد، فقد رأيتها حفت بالمكاره. وأطلعت إلى النار فظننت أن لن ينجو منها أحد فقد رأيتها حفت بالشهوات). ولهذا قال ربنا: (وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوي) فالسبيل الأول لدخول الجنة هو مخالفة النفس. قال سبحانه: (إن النفس لأمارة بالسوء). فالصبر عليها ومجاهدتها، وعدم الخروج عن الصراط المستقيم الذي حدده لنا الله، ورسوله صلى الله عليه وسلم.
رواه البخاري ( 3072) ، ومسلم ( 2824) 3ـ النظر إلى وجه الله عز وجل: قال تعالى: ( { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} ) [ القيامة : 22، 23]. من الكرامات التي أعدها اللهُ لأهلِ الجنةِ النظرُ إلى وجهه الكريم، وهذه أعظمُ لذةٍ ينالُها أهلُ الجنة، فمع ما هم فيه من النعيم فإنهم يتلذذون بالنظر إلى وجه الله الكريم. جاء في الحديث َعنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( « إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ قَالَ: يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئًا أَزِيدُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: أَلَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنَا؟ أَلَمْ تُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَتُنَجِّنَا مِنْ النَّارِ؟ قَالَ: فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ فَمَا أُعْطُوا شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ وهي الزيادة ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ » { لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ}. [رواه مسلم في صحيحه 266] (اللهم اجعلنا ممن يراك يا رب العالمين). ـ اللَّهُمَّ إنِّا نسْأَلُكَ الجَنَّةَ ومَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَولٍ أَوْ عَمَلٍ، وَنعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَولٍ أَوْ عَمَلٍ.
جاء في الحديث عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقُولُ لِأَهْلِ الجَنَّةِ: يَا أَهْلَ الجَنَّةِ؟ فَيَقُولُونَ: لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ، فَيَقُولُ: هَلْ رَضِيتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، فَيَقُولُ: أَنَا أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ، قَالُوا: يَا رَبِّ، وَأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ؟ فَيَقُولُ: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي، فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا ». رواه البخاري (6549) ، ومسلم (2829 (. (اللهم اجعلنا منهم يا رب العالمين) ـ و عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( « يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: أَعْدَدْتُ لِعِبَادِي الصَّالِحِينَ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ ذُخْرًا بَلْهَ مَا أُطْلِعْتُمْ عَلَيْهِ ») ، ثُمَّ قَرَأَ ( « فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ »).
وطعام أهل الجنة من اللحم والطير والفواكه وكل ما اشتهت أنفسهم (لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد) ق-35. أشجار الجنة: وجميعها سيقانها من الذهب وأوراقها من الزمرد الأخضر والجوهر وقد ذكر منها: شجرة طوبى: قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم إنها تشبه شجرة الجوز.. وهي بالغة العظم فى حجمها وتتفتق ثمارها عن ثياب أهل الجنة.. فى كل ثمرة سبعين ثوبا ألوانا ألوان من السندس (الحرير الرقيق) والإستبرق ( الحرير السميك) لم ير مثلها أهل الدنيا.. ينال منها المؤمن ما يشاء.. وعندها يجتمع أهل الجنة فيتذكرون لهو الدنيا ( اللعب والطرب والفنون).. فيبعث الله ريحا من الجنه تحرك تلك الشجرة بكل لهو كان فى الدنيا.
-لبس أهلها: السندس / ما رقّ من الديباج. الإستبرق / ما غلظ من الديباج. وحليتهم: ما يبلغ منه الوضوء ( يأتون غرًا محجلين) فبوضوءك يعرفك النبي صلى الله عليه وسلم.... إسباغ الوضوء... كل ثمرة تقطفها من الجنّة تخرج معها ما تشاء من الحليّ والملابس - الوضوء ، تربية الأبناء على الصلاة من أعظم الأمور التي تلقاها غدًا. -"لهم سوق يوم الجمعة ، لا بيع فيه ولا شراء " إنما تهب عليهم ريح الشمال وتعرض عليهم صور فيختار كل مؤمن منهم شكله الذي يشاء أن يكون - يتنقل أهل الجنّة بفرس كما الياقوته الحمراء له جناحان يطير به اينما شاء.
و هي الصورة المشهورة في الجاهلية: أتقضي أم تربي ؟ فإن لم يقضه أخر عنه الدين مقابل زيادة في المال. 4. بيع دين مؤخر سابق التقرر في الذمة لغير المدين بثمن موصوف في الذمة مؤجل. بيع الدين الحال لمن هو عليه بدين آخر. و يسمي المالكية هذه الصورة: بيع الدين بالدين. 5. بيع دين مؤخر سابق التقرر في الذمة بدين مماثلمن جنسه أو من غير جنسهلشخص آخر على نفس المدين. كما لو كان له دين على إنسان، و لآخر مثله على ذلك الإنسان، فباع أحدهما ماله عليه بما لصاحبه عليه، سواء اتفق الجنس أم اختلف.
ج1: هذا الشرط باطل؛ لأنه من ربا الجاهلية، حيث إنه كلما تأخر السداد عندهم زاد الدين، وعليه فإن هذا البيع باطل من أصله، يجب تركه والابتعاد عنه؛ لقول الله تعالى: {وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} [سورة البقرة الآية 275] وهذا من الربا. أما إذا اشترى الإنسان سلعة بثمن مؤجل ثم باعها على آخر، بعد قبضها بثمن مؤجل أو معجل، فإنه لا حرج في ذلك؛ لعموم قول الله سبحانه: وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا [البقرة:275] وقوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ الآية [البقرة:282]. لكن لا يجوز بيع السلعة التي اشتراها بدين على من اشتراها منه بنقد أقل؛ لأنها بذلك تكون من صور العينة، ومن وسائل الربا. بيع دين بين المللي. والله ولي التوفيق [2]. رواه الإمام أحمد في (مسند المكثرين من الصحابة)، باقي (مسند عبدالله بن عمر)، برقم: 6203، والنسائي في (البيوع)، باب (بيع الفضة بالذهب وبيع الذهب بالفضة)، برقم: 4582. من ضمن الأسئلة المقدمة لسماحته من جريدة (المسلمون). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/ 42).
والله ولي التوفيق". انتهى وينظر في حكمة ذلك، وتفصيل صوره: "الموسوعة الفقهية الكويتية" (9/176) وما بعدها ، "الشرح الممتع" (8/444) وما بعدها ، "شرح زاد المستقنع" للشيخ الشنقيطي، على المكتبة الشاملة. ثانيا: متى يباح البيع الآجل ؟ أما البيع الآجل فإنه يباح إذا كانت السلعة حاضرة مملوكة للبائع، فيكون هذا بيعا لعين بدين. وإذا لم تكن السلعة مملوكة للبائع، فتواعدا على أن يشتريها البائع ويحوزها، ثم يبيعها بالأجل، فلا حرج في ذلك، والوعد – غير الملزم ، وهو الوعد المشروع في البيع - ليس بيعا، ولا يترتب عليه شيء من المحاذير التي ذكرنا في بيع الدين بالدين. ولهذا فإن جمهور الفقهاء على جواز بيع المرابحة للآمر بالشراء، وجواز الوعد ، غير الملزم لأي من الطرفين، فيه؛ لانتفاء المحذور. قال الشافعي رحمه الله: "وإذا أرى الرجلُ الرجلَ السلعة فقال: اشتر هذه وأربحك فيها كذا، فاشتراها الرجل فالشراء جائز، والذي قال: أربحك فيها، بالخيار إن شاء أحدث فيها بيعا، وإن شاء تركه. وهكذا إن قال: اشتر لي متاعا ووصفه له، أو متاعا أي متاع شئت، وأنا أربحك فيه، فكل هذا سواء، يجوز البيع الأول ويكون هذا فيما أعطى من نفسه بالخيار، وسواء في هذا ما وصفت إن كان قال: أبتاعه وأشتريه منك بنقد أو دين، يجوز البيع الأول، ويكونان بالخيار في البيع الآخر، فإن جدداه جاز.