medicalirishcannabis.info
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا ملف نصّي وصف الجنة – إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس، وصلاة قبل غروب الشمس ، فافعلوا. متفق عليه تضامون أي لا ينضم بعضكم إلى بعض ولا يقول: أرنيه. بل كل ينفرد برؤيته. وروى بتخفيف الميم من الضيم، وهو الظلم. جرير بن عبد الله البجلي| قصة الإسلام. يعنى لا ينالكم ظلم بأن يرى بعضكم دون بعض، بل تستوون كلكم فى رؤيته تعالى. بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
وأيضا في نفس الكتاب والباب مجلد 13 ص 419 عن جرير بن عبد الله بن جرير، قال: ( كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ نظر إلى القمر ليلة البدر، قال: إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، فلا تُضامون في رؤيته). الشيخ: لا تَضامون. القارئ: ( لا تضامون في رؤيته فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروب الشمس فافعلوا). وأيضا في كتاب التوحيد نفس الكتاب والباب جزء 13 ونفس الصفحة عن جرير بن عبد الله البجلي، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنكم سترون ربكم عيانا) فقط. الشيخ محمد بن صالح العثيمين-العقيدة الواسطية-21b-8. وأيضا في نفس الكتاب والباب والجزء والصفحة عن جرير بن عبد الله البجلي، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة البدر، فقال: ( إنكم سترون ربكم يوم القيامة كما ترون هذا، لا تضامون في رؤيته). الشيخ: اللهم صل وسلم عليه. القارئ: وذكره أيضا في نفس الكتاب والباب والجزء والصفحة 420 عن أبي سعيد الخدري ( قال: قلنا يا رسول الله أنرى ربنا يوم القيامة؟ قال: هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا؟ قلنا: لا، قال: فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما) وذكره في حديث طويل. الشيخ: تضارون بالفتح.
في البخاري عن جرير أن النبي r قال له في حجة الوداع: " استنصت الناس " فقال: " لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض ". من مواقف جرير بن عبد الله مع الصحابة في البخاري بسنده عن جرير قال: كنت باليمن فلقيت رجلين من أهل اليمن ذا كلاع وذا عمرو فجعلت أحدثهما عن رسول الله r فقال له: ذو عمرو لئن كان الذي تذكر من أمر صاحبك لقد مر على أجله منذ ثلاث، وأقبلا معي حتى إذا كنا في بعض الطريق رفع لنا ركب من قبل المدينة فسألناهم فقالوا: قبض رسول الله r واستخلف أبو بكر والناس صالحون فقالا أخبر صاحبك أنا قد جئنا ولعلنا سنعود إن شاء الله ورجعا إلى اليمن فأخبرت أبا بكر بحديثهم قال: أفلا جئت بهم فلما؟! كان بعد أن قال لي ذو عمرو يا جرير: إن بك علي كرامة وإني مخبرك خبرًا، إنكم معشر العرب لن تزالوا بخير ما كنتم إذا هلك أمير تأمرتم في آخر، فإذا كانت بالسيف كانوا ملوكًا يغضبون غضب الملوك ويرضون رضا الملوك. الدرر السنية. وقدم جرير بن عبد الله على عمر بن الخطاب من عند سعد بن أبي وقاص فقال له كيف تركت سعدًا في ولايته؟ فقال: تركته أكرم الناس مقدرة، وأحسنهم معذرة، هو لهم كالأم البرة، يجمع لهم كما تجمع الذرة، مع أنه ميمون الأثر، مرزوق الظفر، أشد الناس عند البأس، وأحب قريش إلى الناس.
وقوله: "فإن استطعتم أن لا تغلبوا" ، قال ابن حجر في فتح الباري: (فيه إشارة إلى قطع أسباب الغلبة المنافية للاستطاعة كالنوم ، والشغل ، ومقاومة ذلك بالاستعداد له. وقوله: " قبل طلوع الشمس وقبل غروبها" ، قال في عون المعبود: (يعني الفجر والعصر ، وخص بالمحافظة على هاتين الصلاتين الصبح والعصر لتعاقب الملائكة في وقتهما ، ولأن صلاة الصبح وقت النوم ، وصلاة العصر وقت الفراغ من الصناعات ، وإتمام الوظائف ، فالقيام فيهما أشق على النفس). والله أعلم.
تاريخ النشر: الإثنين 28 رجب 1422 هـ - 15-10-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 10911 160184 0 457 السؤال السلام عليكم ورحمت الله وبركاتهجزاكم الله خيرا على هذا الموقع الرائع الفائدة ، وثبتكم الله على الحق وفتح عليكموسؤالي هو في الحديث.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( إنكم سترون ربكم كما ترون القمر لا تضامون في رؤيته ، فإناستطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروب الشمس فافعلوا) رواه البخاري في كتاب التوحيد رقم 7434أرجوا بيان معنى الحديث. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن هذا الحديث صحيح أخرجه البخاري ومسلم ، ونصه -كما في البخاري عن جرير بن عبد الله-قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فنظر إلى القمر ليلة ، يعني: البدر ، فقال: "إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر ، لا تضامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس ، وقبل غروبها ، فافعلوا.. " الحديث. وهو يدل على رؤية المؤمنين لله تعالى يوم القيامة بلا شك ولا ارتياب ، كما هو مذهب أهل السنة والجماعة ، قال في عون المعبود: (إنكم سترون ربكم) أي يوم القيامة (لا تضامون) قال الخطابي في المعالم: هو من الانضمام ، يريد أنكم لا تختلفون في رؤيته حتى تجتمعوا للنظر) وقال: وقد رواه بعضهم بضم التاء ، وتخفيف الميم ، فيكون معناه على هذه الرواية: أنه لا يلحقكم ضيم ، ولا مشقة ، في رؤيته).
الحمد لله. فإن نعم الله على عباده لا تحصى ، وقد خص سبحانه المؤمنين بمزيد من الإنعام في الدنيا بأن مَنَّ عليهم بالإسلام ، واصطفاهم بالقرآن ، وسيخصهم في الجنة بأعظم نعمة أنعم عليهم بها ؛ ألا وهي تشريفهم وإكرامهم بالنظر إلى وجهه الكريم في جنة عدن ، كما قال تعالى: ( وجوه يومئذ ناضرة. إلى ربها ناظرة) القيامة/22-23 أي أن وجوه المؤمنين تكون حسنة بهية مشرقة مسرورة بسب نظرها إلى وجه ربها كما قال الحسن رحمه الله: " نظرت إلى ربها فنضرت بنوره ". وعن ابن عباس رضي الله عنهما: "(وجوه يومئذ ناضرة) قال: من النعيم ( إلى ربها ناظرة) قال تنظر إلى وجه ربها نظراً. وهذا قول المفسرين من أهل السنة والحديث. وقال جل شأنه: ( لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد) ق/35 فالمزيد هنا هو:" النظر إلى وجه الله عز وجل. "
القارئ: نعم ( لا تضارون في رؤيتهما). وأيضا ذكره الترمذي، رواه الترمذي كما ذكره ابن العربي في عارضة الأحوذي باب ما جاء في رؤية الرب تبارك وتعالى في الجزء 10 ص18 عن جرير بن عبد الله البُجلي. الشيخ: البَجلي البَجلي نعم. القارئ: قال وذكر الحديث بلفظ رواية جرير التي في البخاري إلا أن فيها: ( فنظروا إلى القمر) بدل ( إذ نظروا) وزيادة في لفظ: ( إنكم ستعرضون على ربكم فترونه) بدل ( إنكم سترون ربكم) ، وبزيادة في آخره: ثم قرأ: (( فسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها)). ورواه ابن ماجه أيضا وهو موجود في صحيح ابن ماجه في المقدمة باب فيما أنكرته الجهمية في الجزء الأول ص 35. الشيخ: صحيح ابن ماجه ولا سنن؟ القارئ: صحيح سنن ابن ماجه للألباني. الشيخ: نعم. القارئ: عن جرير بن عبد الله البجلي قال، وذكر الحديث بلفظ رواية الترمذي، وصححه الألباني. وأيضا في نفس الباب والجزء والصفحة عن أبي هريرة مرفوعا: ( هل تضامون في رؤية القمر ليلة البدر؟ قالوا: لا. قال: فكذلك لا تضامون في رؤية ربكم يوم القيامة). وأيضا صححه الألباني.... وأيضا عن أبي سعيد في نفس الكتاب والباب والجزء والصفحة عن أبي سعيد قال: ( قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا؟ قال: هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة في غير سحاب؟ قلنا: لا، قال: هل تضاورن في رؤية القمر ليلة البدر في غير سحاب؟ قالوا: لا، قال: إنكم لا تضارون في رؤيته إلا كما تضارون في رؤيتهما).
والتقدير: وهل يعذب إلا الله، يعذب بالنار. والبيت من شواهد الفراء في معاني القرآن ( 172).
تاريخ النشر: الأربعاء 25 رمضان 1424 هـ - 19-11-2003 م التقييم: رقم الفتوى: 40227 64794 0 742 السؤال مامعنى الذكر و الدعاء لغة واصطلاحا؟ و ما هي آثار الذكر والدعاء على الفرد والمجتمع أخلاقيا واجتماعيا وسياسيا؟ و جزاكم الله خير الجزاء. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد جاء في الموسوعة الفقهية: الذكر لغة مصدر ذكر الشيء يذكره ذِكْرا، وذُكْرا، وقال الكسائي: الذكر باللسان ضد الإنصات، ذاله مكسورة، وبالقلب ضد النِّسيان وذاله مضمومة، وقال غيره: بل هما لغتان. وهو يأتي في اللغة لمعان: الأول: الشيء يجري على اللسان، أي ما يُنطَق به، يقال: ذكرْت الشيء أذكره ذُكرا وذِكرا إذا نطقت باسمه أو تحدثت عنه، ومنه قوله تعالى: ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا [مريم:2]. ما هو الذكر المقيد. والثاني: استحضار الشيء في القلب، ضد النسيان. قال تعالى حكاية عن فتى موسى: وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ [الكهف: 63]. قال الراغب في المفردات، ونقله عنه صاحب القاموس في بصائره: الذكر تارة يراد به هيئة للنفس بها يمَكَّن الإنسان أن يحفظ ما يقتنيه من المعرفة، وهو كالحفظ، إلا أن الحفظ يقال اعتبارا بإحرازه، والذكر يقال باعتبار استحضاره، وتارة يقال لحضور الشيء القلب أو القول، ولذلك قيل: الذكر ذكران: ذكر بالقلب، وذكر باللسان، وكل واحد منهما ضربان: ذكر عن نسيان، وذكر لا عن نسيان، بل عن إدامة حفظ، وكل قول يقال له ذكر، ومن الذكر بالقلب واللسان معا قوله تعالى: فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً [البقرة: 200].
ملحق #1 2014/10/28 صحيح, نسيت أن أذكر أن كلامي يوافق قوله تعالى (( وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)) (( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ))
أما في الاصطلاح، فيستعمل الذكر بمعنى ذكر العبد لربه عز وجل، سواء بالإخبار المجرد عن ذاته، أو صفاته، أو أفعاله، أو أحكامه أو بتلاوة كتابه، أو بمسألته ودعائه، أو بإنشاء الثناء عليه بتقديسه، وتمجيده وتوحيده وحمده وشكره، وتعظيمه، ويستعمل الذكر اصطلاحا بمعنى أخص من ذلك، فيكون بمعنى إنشاء الثناء بما تقدم، دون سائر المعاني الأخرى المذكورة، ويشير إلى الاستعمال بهذا المعنى الأخص قوله تعالى: إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ [العنكبوت: 45]. وقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن الله تعالى: من شغله القرآن عن ذكري ومسألتي، أعطيته أفضل ما أعطي السائلين. ما هو الذكر بعد الفراغ من الوضوء. فجعلت الآية الذكر غير الصلاة، على التفسير بأن نهي ذكر الله عن الفحشاء والمنكر أعظم من نهي الصلاة عنهما، وجعل الحديثُ الذكرَ غير تلاوة القرآن، وغير المسألة، وهي الدعاء، وهذا الاستعمال الأخص هو الأكثر عند الفقهاء، حتى إن ابن علان ذهب إلى أنه الحقيقة، وأن استعماله لغير ذلك من المعاني مجاز، قال: "أصل وضع الذكر هو ما تَعَبَّدَنا الشارع بلفظه مما يتعلق بتعظيم الحق والثناء عليه". وذكر الحديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم امتنع من رد السلام على المهاجر بن قُنْفُذٍ حتى توضأ ثم قال: إني كرهت أن أذكر الله تعالى إلا على طهر.
ب- العبادة: كما في قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ [الأعراف: 194]. وقوله تعالى: وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ [الكهف: 28]. وقوله تعالى: لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهاً لَقَدْ قُلْنَا إِذاً شَطَطاً [الكهف: 14]. ج- النداء: ومنه قوله تعالى: يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ [الاسراء: 52]. وقوله: قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا [القصص: 25]. د- الطلب والسؤال من الله: وهو المراد هنا كما في قوله تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة: 186]. وقوله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر: 60]. ويوافق هذا المعنى ما يقال: دعوت الله أدعوه دعاء، أي ابتهلت إليه بالسؤال، ورغبت فيما عنده من الخير، والداعي اسم الفاعل من الدعاء، والجمع دعاة، وداعون، مثل قاضٍ وقضاة وقاضون. انتهى. ما معنى كلمة ( الذكر ) في القرآن ؟. وأما آثار الذكر والدعاء على الفرد والمجتمع، فظاهرة لا تخفى وكثيرة لا تحصى، ولكن نجمل أهمها في النقاط التالية: 1- الحماية من الهلاك والحصانة من المكروه والحصول على المرغوب.