medicalirishcannabis.info
ماذا لو لم تشخص الحالة وتعالج؟اعتبرت الدكتورة سعاد اليماني أن عدم التشخيص المبكر يؤثر سلبياً على حياة الطفل دراسياً وسلوكياً واجتماعياً، مما يجعله مستقبلاً شخصيّة غير مسؤولة، ولا تتقيّد بالأنظمة، وبالتالي يتسبب بمشكلات تصل لحد الإدمان والجريمة على النطاق المجتمعي. هل العلاج الدوائي وحده كافٍ؟بحسب دراسات وإجماع المختصين، فإن المصاب يحتاج بشكل أساسي إضافة إلى العلاج الدوائي مساعدة لاكتساب مهارة التواصل للاندماج بالمجتمع، ويكون ذلك بالعلاج السلوكي، ليتمكن من التركيز لتحسين مستواه الدراسي والسيطرة على ردود فعله لتقليص عدوانيته، ويبقى للغذاء الصحي دور لا يقل عما سبقه أهمية. بماذا يشعر هؤلاء الأطفال؟بحسب دراسة خبراء نفسيين، ينتاب المصاب ألم الشعور بالذنب بسبب الأذى الذي يصدر عنه وعدم تقدمه العلمي، مما يؤدي لعدم احترامه لنفسه وتقدير ذاته، وذلك يجعله انطوائياً ودائم القلق ومتقلب المزاج. أهم النصائح لكل أب وأم لديهما طفل مصاب أجملها الدكتور نادر الرحيلي بما يلي:_الاحتواء والحنان من الركائز التي تهدئ من روع المصاب في ظل جو أسري مليء بالمحبة والألفة. _توفير بيئة تناسب حالته لتفريغ طاقته الزائدة باللعب وإشغال وقته بفعاليات متنوعة وهادفة.
نادر الرحيلي صح لسانك دكتور ماينفع الصوت اذا فات الفوت اقترب الي ابناءك كن محتوي لهم فهم اغلى ماتملك استثمر فيهم ادعمهم وقف معهم اسعدهم بشكل متوسط لاضرر ولاضرار تاكد من اساليب تربيتك قد تعتقد انك صح وانت على غلط واكثر من دعاء اللهم اصلح لي النية والذرية ، حفظ الله ابنائنا وابنائكم من سوء. psy-Aseel Twitter for iPhone: د. نادر الرحيلي صدقت دكتور.. للأسف ثقافة 'الاستماع' 'والحوار ' ليست موجوده بين أغلب أفراد الأسر لذا تجد المراهق وجميع الفئات العمريه تتجه لمن يستمع لها ، وهُنا الإشكال من سيختار ليستمع منه..!! هل هو صالح أم العكس! د. نادر الرحيلي Twitter for iPhone: 🔹عدد ليس بالقليل من المراهقين و المراهقات يعيشون في هالة من الكآبة و العزلة و كره المجتمع بسبب رموز زينوا لهم هذا التوجه و زخرفوه بعبارات رنانة 🔸لا تعنيني هذه الرموز فهم أقل من أن تتم مناقشتهم و لكن هي رسالة لأولياء الأمور باحتواء أبنائهم و بناتهم و محاورتهم و السماع منهم د. مشعل العقيل Twitter for iPhone: مع كل مساوئ ومخاطر التعامل مع الآخرين من تنمر أو تحرش أو تعاطي احذر من منع الأبناء من الاختلاط بالآخرين وتعويض ذلك بأجهزة بالمنزل والعزلة فذلك يفقدهم مهارات ونمو اجتماعي سليم لن يستطيعوا التعايش مع العالم في كبرهم،،، للأسف الحالات متعددة وأثارها لا تظهر الا بعد سنوات
_عدم تعريض الطفل لأحداث مفاجئة، بل تهيئته تدريجياً. _عدم تجاهل أي سؤال يطرحه الطفل مهما كان سطحياً، ولابد من الإجابة بشكل وافٍ. _تقسيم الوقت بشكل منظم يجعل لأكله ودروسه ولعبه ولنومه وقتاً محدداً. _التحدث معه وقص الحكايات لتعزيز تركيز السمع لديه والتحكم بانتباهه. _للأب دور خاص وتأثير كبير على نفسية طفله، حيث يراه مصدر الأمان وكل معاني الراحة. _ثقافة الوالدين بتفاصيل المرض والقناعة بأنهما بريئان مما يعانيه طفلهما، وبذل المستطاع لاستيعابه، والتحدث معه ومصارحته بوضعه، أمور يُكسب الطفل الثقة بنفسه وبأهله، بالتالي تسهل عليه الاستجابة لهما. ولخص الرحيلي أهمية دور المعلم في التعامل مع هذه الحالة بالنصائح التالية:_منح الطفل الثقة بأنه يستطيع إنجاز مهامه وإخباره بذلك. _غض الطرف عن تصرفاته السلبية. _تعبئة وقته بمهام حركية تشغله وتستنزف طاقته. _إعطاؤه وقتاً بسيطاً يتحرر فيه من مقعده بالفصل ليتجول. _الحرص على استمتاعه بالنشاطات التي يقوم بها والحرص على استخدام حواسه والعمل بيديه قدر الإمكان. _مشاركة أحد أصدقائه لتذكيره بالواجبات الموكلة إليه وتقسيمها لأجزاء بسيطة. _تشجيعه من قبل أصدقائه كي لا يشعر أنه دونهم.