medicalirishcannabis.info
15-02-2022 المثل الحجازي الجميل يقول «ليالي العيد تبان من عصاريها». وهذا المثل انطبق تماماً على مدرب الهلال جارديم، الذي كان واضحاً من البداية أنه ليس ضالة الهلال، وأن الهلال معه سيتوه في مسالك البطولات والمنافسات. فمنذ المعسكر الإعدادي بالنمسا قبل انطلاق الموسم كانت أفكاره واضحة، وابتدأت بمحاولته الاعتماد عل
لا جديد في كل ما يجري في "الأخضر" الذي "تعود" على "مسكنات" وهمية أو مكررة أو غير مقنعة، ولا تفي بأي تغير وعمل جدي واقعي وفعال، فقد سأمت جماهيره تكرار الأخطاء والإخفاقات والمآلات المعروفة بإرهاصاتها ونتائجها سلفًا، وحفظتها عن ظهر قلب!! معذرة "جماهير الأهلي" فقد سئمتم وسئمنا معكم من وضع لا يسر ولا يحتمل، مهما كانت الأعذار والمبررات، ولم يعد التسويف أو التنظير أو "تسويق الأوهام" مجديًا ليصبح الأخضر "كيانًا" يترنح عبر دوري سعودي مميز للمحترفين والباحثين عن الأمجاد والبطولات، "وإبهار" الجماهير بحق، وتحقيق أحلامها وأمنياتها في بطولات وإنجازات وحضور ومستويات تسر الناظرين. هل من ضوء في آخر النفق؟ نقول لعل وعسى، ولكن "ليالي العيد تبان من عصاريها" كما يقول أهالي جدة، فلا ضوء ولا طود ولا من يحزنون، مسكنات.. مسكنات.. مسكنات..! وعلينا وعليكم الانتظار في مجرى السيل لتطفو علينا مياه عارمة تؤدي بنا "وبالحالتين" إلى المجهول.. ورمضان كريم.. تقبل الله صيامنا..
بعد مرور فترة طويلة من مطالبة جماهير النادي الأهلي بإقالة المدرب هاسي، وتعنت الإدارة باستمراره بحجة أن المدرب مع المدير التنفيذي لديهم خطة لتغيير الـ(DNA) للفريق وأيدهم بذلك رئيس النادي، لم يصبح بعد ذلك مطلبهم لا تغيير المدرب ولا المدير التنفيذي موسى المحياني، بل ارتفع سقف المطالب إلى استقالة رئيس النادي وأعضاء مجلس إدارته، فاليوم الأهلي بات في دائرة الفرق المهددة بالهبوط. بالأمس القريب وبعد أن انتهى وقت معالجة الأخطاء، أعلن النادي الأهلي إقالة المدرب، وأعتبر هذه الإقالة استفزازية لكل محبي الأهلي، فالقرار جاء «بعد خراب مالطا»، ما الذي ستتداركه إدارة النادي الآن، الجماهير باتت أكثر وعيا، وحتى بعد إعلان الإقالة طالبت باستقالة الرئيس. منذ إعلان ترشح ماجد النفيعي لم أكن من مؤيدي ذلك، والسبب فشل سابق ولم يكن فشلا عاديا بل ذريعا، ولأني من المؤمنين بمقولة «ليالي العيد تبان من عصاريها» أرى أن مخرجات العصر الأول في فترته السابقة كانت غير جيدة، فلم أعتقد أن هناك شيئا تغير، خصوصاً أنه أعاد الأخطاء نفسها، وجلب معه الأصدقاء، لذلك لن يتغير شيء، بل سيكون الفشل أكبر. اليوم بات من يطالب ببقاء الرئيس وأصدقائه في إدارة النادي، إما أصدقاؤه أو غير الأهلاويين الذين يستمتعون بمطالبة الجماهير بتحضير النظارة الشمسية تمهيداً للعب في الدرجة الأولى، أما كل عاشق غيور على النادي، حتى مؤيدي الإدارة سابقاً أصبحوا ينادون بتقديم الاستقالة.
فماذا لو نشبت حرب بين إثيوبيا ودولتين عربيتين، فهل تفعّل جامعة الدول العربية بنود الدفاع المشترك؟ ومن يتفاءل باللجوء لهذا القرار العربي عليه (ابتلاع العافية)، فجامعة الدول العربية ميتة منذ زمن طويل، ولا فائدة من إحياء رقدتها باجتماع طارئ، أو مقيم! تبقى 13 يوما عن بدء الملء، فهل ستدخل المناورات العسكرية (مصر والسودان) إلى حيز التنفيذ في حرب تعلن عن نفاد مخزون (الصبر الإستراتيجي)؟ والواقع الجغرافي والاقتصادي للدول الثلاث ينبئ بوقوفهم على جرف هاوية اقتصادية لا تمكنهم من خوض حرب طويلة، أو قصيرة، كما أن الخشية من آثار الحرب بإغراق مصر والسودان جرس تحذير عالي النغمة يشير بعدم وجود طمأنينة لما يمكن حدوثه من غرق. تبقت أيام قلائل ونعرف ما الذي يحمله لنا مخاض مفاوضات استمرت لسنوات، هل سيكون المولود حربا أم سلاما؟.
البعثة الأممية والايقاد والاتحاد الأفريقي تهيء المناخ لتسوية بين المدنيين والعسكريين من أجل التحول الديمقراطي وفولكر المبعوث الاممي بتكلم عن شيطنة الشخصيات العامة والخاصة والتحريض على العنف ضدها يا عمك شيطنة وتحريض وسلوك موضوع لا علاقة لكم به تحدثوا عن التحول الديمقراطي وتسليم السلطة للمدنيين وإيقاف آلة العسكر التي تحصد في أرواح الشباب والإعتقالات والقتل الذي أصبح مهنة للعصابات التي ترعاها السلطة الإنقلابية لتصفير الحالة الأمنية.
والبكاء من خشية الله من أسباب التحريم على النار، روى الترمذي في سننه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: « لَا يَلِجُ النَّارَ رَجُلٌ بَكَى مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ، حَتَّى يَعُودَ اللَّبَنُ فِي الضَّرْعِ، وَلَا يَجْتَمِعُ غُبَارٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَدُخَانُ جَهَنَّمَ » [4]. فقوله: « لاَ يَلِجُ »: أي لا يدخل، « حَتَّى يَعُودَ اللَّبَنُ فِي الضَّرْعِ »: كناية عن استحالة ذلك. من أسباب البكاء من خشية الله: 1 - ذكر الموت: روى الترمذي في سننه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: « أَكْثِرُوا ذِكْرَ هَادِمِ اللَّذَّاتِ - يعني الْمَوْتَ -» [5]. فإذا ذكر المؤمن الموت رقَّ قلبه، ودمعت عينه، وزهد في دنياه. 2 - قراءة القرآن بتدبر، والاستماع إليه بخشوع: روى أبو داود في سننه من حديث عبد الله بن الشِّخِّير- رضي الله عنه- قال: «رَأَيتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي وَفِي صَدْرِهِ أَزِيزٌ كَأَزِيزِ الرَّحَى مِنَ البُكَاءِ» [6]. وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: « اقْرَأْ عَلَيَّ القُرآنَ »، قَالَ: قُلْتُ: يا رَسُولَ اللَّهِ!
[22] الزهد ص184. [23] الزهد ص 198. [24] الزهد ص200. [25] المرجع نفسه ص215. [26] المرجع نفسه ص250. [27] المرجع نفسه ص251. [28] المرجع نفسه ص276. [29] حالة أهل الحقيقة مع الله ص218. مواضيع ذات صلة الخوف من الله تعالى يقول الله تعالى: 'فاقصص القصص لعلهم يتفكرون' (الأعراف الآية 176). هذه قصص عن الخوف من…
قالت: فقام فتطهر، ثم قام يصلي. قالت: فلم يزل يبكي، حتى بل حِجرهُ! قالت: وكان جالساً فلم يزل يبكي صلى الله عليه وسلم حتى بل لحيته! قالت: ثم بكى حتى بل الأرض! فجاء بلال يؤذنه بالصلاة، فلما رآه يبكي، قال: يارسول الله تبكي، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟! قال: (( أفلا أكون عبداً شكورا؟! لقد أنزلت علي الليلة آية، ويل لم قرأها ولم يتفكر فيها! {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ... } الآية كلها)) [رواه ابن حبان وغيره]. وهكذا كان أنبياء الله صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين كما أخبر عنهم سبحانه في سورة مريم بقوله: " إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا ". فالبكاء سنة عظيمة وعادة لصالحي المؤمنين قديمة، ورثها أصحاب الرسل عنهم، كما ورثها أصحاب نبينا عن رسولنا الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم.. وقد خطبهم يوما فقال: (( عُرضت عليَّ الجنة والنار فلم أر كاليوم في الخير والشر، ولو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً)) قال "أنس": فما أتى على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أشد منه! قال: غطوا رؤوسهم ولهم خَنِينٌ)) [ رواه البخاري ومسلم]. فهذا الصديق الأكبر لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم الوجع وأذن للصلاة قال: " مروا أبا بكر فليصل بالناس".
أخي الحبيب – إن كنت سلفيًا فهذه مجالس السلف «الرجل لا يحسن أن يعصي الله» وله ورده في البكاء!!! فسبحان الملك الوهاب. ج) أخي الحبيب – أنصح نفسي وإياك بهذه الفضيلة «البكاء» وذلك «الخوف» الذي هو من مقامات الإيمان الثلاثة ، فلقد عاتب الله أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بعد أربع سنين من إسلامهم على ذلك. فعن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – قال: «ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله بهذه الآية " أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ " [الحديد: 16] إلا أربع سنين» ( رواه مسلم). أخي المبارك الحبيب... لقد ذكر الله البكاء في كثير من سور القرآن ولا سيما السور المكية في بداية الدعوة حتى يتربى الصحابة الكرام على ذلك، ففي سورة مريم، وهي مكية بالاتفاق بعد ما ذكر الله تعالى عددًا من أنبيائه وعباده المقربين قال سبحانه: " أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آَدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا" [مريم: 58].