medicalirishcannabis.info
من احلى الملامح فالإنسان هي العيون و التي ابحر الشعراء بها و وصفها بالكثير من ابيات الشعر و خاصة عيون السيده العربية التي تتمتع بالجمال و وسع العين و لونها العسلى الخلاب ، عيون فيها الخيال و السحر و الغموض من هذي القصائد فى مدح العيون ما يلي. كلمات عبادي عيونك اخر امالي. ليت الذي خلق العيون السودا خلق القلوب الخافقات حديدا لولا نواعسها و لولا سحرها ما و د ما لك قلبه لو صيدا عوذ فؤادك من نبال لحاظها او مت كما شئ الغرام شهيدا ان انت ابصرت الجمال و لم تهم كنت اموا خشن الطباع بليدا وإذا طلبت الصبابه لذه فلقد طلبت الضائع الموجود. وقصيده ثانية =لنزار قباني عن سحر العيون ذات العينين السوداويه المقمرتين لا اطلب ابدا من ربى الا شيئين ان يحفظ هاتين العينين و يزد بأيامي يومين كى اكتب شعرا فهاتين اللؤلؤتين الساحرتين. عبارات عيونك احدث امالي شعر عن العيون كلمه عيون احدث ما لي 533 views كلمات عيونك اخر امالي, شعر عن العيون
فسألته من الذى أشعل النار فى جثة المجتى عليها؟.. فأجاب أنه لا يعرف عن مقتلها شيئاً.. كيف تم القتل.. من القاتل.. دافعه إلى القتل.. " ثم قال " مفيش غيره هوه اللى قتلها.. الغدر فى طبعه واللى فيه طبع عمره ما يغيره.. هو اللى قتلها بعد ما حقق غرضه ووصل للى هو عايزه يوصله.. وحانت ساعة المرافعة.. وتم تأجيلها لاستجواب الطبيب الشرعى. فى خلال هذا الوقت وقع زلزال يؤكد أن المتهم ليس هو القاتل، تم القبض على شاب بقرية هذا الفتوة يبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً إلا قليلاً.. كان قد تربص لهذا الفتوة بعد مقتل زوجته بسكين وانقض عليه وذبحه بعد أن نجح فى الإجهاز عليه.. وكانت قمة المفاجأة.. قد اعترف الشاب أنه هو قاتل زوجة الفتوة، وأن طليقها لم برتكب الجريمة، وقد آثر أن يقتلها وهى حامل حتى يعذب الفتوة طيلة حياته بعد حرمانه من أول ابن له تمناه طيلة حياته، وأصبح على شفا مولده وقد شارف هو الخمسين من عمره. واستطرد الشاب فى اعترافه موضحاً أن هذا الفتوة قد قتل أمه- من قبل- بعد أن اغتصبها داخل مسكنها.. عيونك اخر امالي. كان وقتها طفلاً صغيراً وشاهد المأساة.. احتبسها داخل قلبه الصغير.. ظل وحش الانتقام يقطن داخله يكبر معه كلما كبر سنة.. حتى جاء اليوم الذى هداه شيطان الانتقام فى أن يثأر لأمه.. ينتقم لشرفها من زوجة هذا الفتوة.
وسألت الدموع من عينيه وهو يردد أن أمنيته الوحيدة فى الحياة أن يعدم فوراً فما عاد يطيق الحياة فى الدنيا.. انعدمت فيها القيم وغابت عنها المبادىء.. وضاعت فيها المثل، وأصبحت القوة هى القانون والطغيان هو الدستور الحاكم.. وأضاف مستنكراً: - كيف غابت هذه الفكرة عنى؟ نعم كان لا أن أقتله هو، فهو الجانى الحقيقى الذى حطم حياتى، وأضاع أمالى فى الحياة.. ما ذنبها حتى أقتلها؟.. كان حديثه مع نفسه- ومعى- أشبه بمن يهذى. وأعدت سؤاله: - ما وسائل الاعتداء على المجنى عليه. فأجاب والعصبية لا تفارق نظرات عينيه ولا نبرات صوته: " أنا قتلتها.. أشعلت النار فيها.. مش برضه لقيتوا النار مولعة فيها؟.. عاوزين منى إيه أكثر من كده؟.. قلت له: أنت لم تقتل أحداً.. فيه سر أنت مخبيه.. إيه هو ؟ لازم أعرفه.. ضرورى تتكلم تقول الحقيقة.. اللى بتقوله كله كدب.. لا يمت بالحقيقة بأى صلة.. - فأشاح بوجهه عنى وأثر الصمت وقال والدموع تنساب على خديه.. كلمات عيونك اخر امالي عبادي. وكأنه المطر فى يوم عاصف دون أن يحس بها: - أرجوك أنا عايز أموت.. قالها ونبرات صوته.. تفضح ما بداخله من يأس ونفس محطمة رافضة الحياة مصممة على الموت. فرجوته أن يثق بى وأن يفضى إلى الحقيقة إنه آثم فى حق نفسه.. وهو ومن ينتحر سواء وجزاؤه بذلك عند الله عظيم، وعقابه جهنم وبئس المصير.