medicalirishcannabis.info
إذا افترضنا أن معدل الاستماعات لكل حلقة هو 5 آلاف استماع، فسنجد أن عدد الاستماعات الكلي في العالم العربي يقترب من 220 مليون استماع. كما أنه متوقع أن يزداد عدد الاستماعات للبودكاست خلال الستة أعوام القادمة بما يزيد عن 300% وبما أن اهتمام الأفراد بوسائل الإعلام يتغير من عصر لآخر، يعتبر الكثيرون أننا بدأنا التحول من العصر المرئي للعصر المسموع. أن يتقنه - Blog. صحيح أنه ما زال أمام البودكاست وقت ليصبح وسيلة الإعلام الأولى، لكن في هذه الأثناء يمكن القول إنه تغلب على الوسائل الصوتية الأخرى. ويعزو السبب لتفوق البودكاست على الوسائل الصوتية الأخرى لعدم اقترانه ببقعة جغرافية محددة أو نشاط، أو زمن، أو جهاز إلكتروني محدد، لذلك فهو يضمن للمُستمعين حريتهم الكاملة باختيار المحتوى الذي يناسبهم، في أي وقت وأينما كانوا في العالم ماذا ورثت عن والدك الممثل القدير عبد المجيد المجذوب أطال الله بعمره؟ أكيد ورثت عنه الصوت الجميل بالجينات.. ومنذ كنت طفلاً، كان وما زال حتى اليوم يذكرني بهذه المقولة: "إن اللَّهَ تَعَالى يُحِبّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً أَنْ يُتْقِنَهُ. " لذلك أنا أحب الاهتمام بأدق تفاصيل عملي..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هل حديث: ((إنّ الله يحبّ إذا عمل أحدُكم عملاً أن يتقنه))، صحيح؟ بقلم: أبي صهيب الحايك · تخريج الحديث: قلت: هذا الحديث رواه أبو يعلى في ((مسنده)) (7/349)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1/275)، وابن عَدي في ((الكامل)) (6/361)، كلّهم عن مصعب بن عبدالله بن مصعب بن ثابت، عن بشر بن السري، عن مصعب بن ثابت، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة: أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنّ الله يحبّ إذا عمل أحدكم عملاً أن يُتقنه)). قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن هشام إلا مصعب. تفرد به بشر! حديث إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه. ". وقال ابن عدي: "وهذا لم يروه عن هشام غير مصعب هذا، وعن مصعب: بشر بن السري". وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (4/98): "رواه أبو يعلى، وفيه مصعب بن ثابت وثقه ابن حبان، وضعفه جماعة". قلت: ورواه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (4/334) من طريق مطين، قال: حدثنا محمود بن غيلان، قال: حدثنا بشر بن السري، عن مصعب بن ثابت، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة: أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أرهقوا القبلة -قال أبو حفص -يعني مطين: أي ادنوا إليها- فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنّ الله تبارك وتعالى يحبّ إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه)).
إتقان العمل ضرورة لأن فيه قضاء لحوائج الناس وتحقيق لمصالحهم على أفضل وجه، لأن أي تقصير في العمل ستكون له نتائج وخيمة على المدى القريب أو البعيد، فالمهندس الذي يقوم بعمله دون دقة سيؤدي تقصيره إلى انهيار في المباني أو الطرق التي يشرف عليها، مما سيتسبب بخسائر ماديّة وبشريّة، فقد يخسر أشخاص حيواتهم وتتضرّر عائلاتهم، وربّما يخسر أشخاص مصادر رزقهم أو بيوتهم. كذلك الطبيب الذي يهمل واجبه، سيؤدي تقصيره إلى كثرة الأخطاء الطبية، التي قد تودي بحياة الأشخاص أو تصيبهم بعلل دائمة وتؤثر على حياتهم ومستقبلهم تأثيرًا سلبيًّا، وسيكون قدورة سيئة للأطباء الآخرين، وقد يضر بسمعة المستشفى وسمعة المجال الطبي في بلده، فالأصل أن يرعى الطبيب مرضاه على أكمل وجه، ويعتني بهم أتم العناية، فيفحصهم بطريقة صحيحة، ويحدّد لهم العلاجات المناسبة. المعلم في المدرسة يعمل بجدّ ويتحلّى بالصبر والحلم، إذ يتفهّم حاجات طلّابه، ويراعي ظروفهم، ويطوّر مهاراتهم وقدراتهم، ويشجعّهم على تقديم الأفضل، ويكون لهم عونًا لفهم الدروس، وموجهّا تربويًّا حكيمًا، وقدوة في الخلق الحسن، فالأسلوب الجيّد يجعل الطّالب محبًّا للعلم، وبذلك يتربى النشء تربية حسنة، وتبنى الأجيال بجهود معلم صبور حكيم، فتزدهر الأوطان وينتشر العلم بين أبناء المجتمع على اختلافهم.
_):: عـلــم الحديـــث النــــبوي انتقل الى: