medicalirishcannabis.info
وانتظامك فيها وجعلها عادة روتينية يحسن وظائف الذاكرة، ويجعل عقلك أكثر يقظة باستمرار. • فوائد الكتاب الورقي وعن فوائد الكتاب الورقي يقول أ. مختار عطوة لسيدتي: - الكتاب الورقي يجعلك تتماهى مع فكرته الكتاب الورقي يجعلك تتماهى مع فكرته فهو يدخلك لعالمه الصغير بصورة أسرع وبشكل أعمق، ويجعلك على تواصل معه باستمرار، وعند تقليب صفحات الكتاب الورقي يجد الإنسان نفسه متفاعلاً فيكتب ويدون ملاحظاته باستمرار وبسهولة على الأجزاء التي تم الانتهاء من قراءتها، وهذا التفاعل يعد متعة في حد ذاته لمن يهتم به. كذلك الإحساس بملمس الصفحات الورقية تحت أطراف أصابعك يمد عقلك بسياق ما، يمكن أن يؤدي إلى فهم أعمق وإدراك أفضل للموضوع الذي تقرأ عنه. ولكي تجني فوائد القراءة الورقية الجيدة، اختر الصفحات التي تلمسها بأناملك. مميزات الكتاب الالكتروني بالمقارنة بالكتاب الورقي... 10 مميزات للكتاب الالكتروني. تابعي المزيد: الفرق بين القراءة والمطالعة - الكتاب الورقي يجعلك تستطيع القراءة ببطء كما يتراءى لك فالتعود على القراءة البطيئة المركزة له فوائد عديدة، فهو يساعد على زيادة التركيز، كما يساعد على تقليل التوتر بعيداً عن تشتت وضوضاء التكنولوجيا الحديثة. - القراءة الورقية تساعد على الاسترخاء القراءة الورقية تساعد على الاسترخاء لا ننكر أننا بعد يوم عمل طويل وشاق يستطيع الكتاب الورقي الذي بجانبك أن تنتقل به إلى فراشك فيمكنه أن يعمل كمعالج كبير لتقليل الضغط العصبي والاسترخاء، فيساعدك على النوم بدون أي أدوية أو وسائل أخرى، فالقراءة قبل النوم تجعل العقل يدخل في عوالم أخرى تأخذه من الواقع وما يحمله من ضغوط ومشاكل، فيرسل العقل إشارات للجسد للاسترخاء كبداية لنوم هادئ.
توفير الكلمات والمفردات: يستطيع الكتاب توفير كميات هائلة من المصطلحات والكلمات والمفردات المختلفة، يساعد على إثراء الكلمات اللغوية، وكلما زادت وتنوعت الكتب التي يقرأها الفرد، تنوعت المصطلحات التي يحصل عليها. قراءة الكتب الورقية أكثر فائدة للأطفال من الالكترونية. زيادة المعرفة: بالقراءة المستمرة يحصل القارئ على مزيد من الثقافة والمعرفة العامة، والقراءة هي مصدر التعليم الأول للجميع، الكتاب هو الطريقة الأولى لتحصيل العلم، حيث تتنوع الكتب في جميع المجالات، ومنها يمكن الحصول على معلومات عن الطبيعة والثقافة والحضارات واللغة والبيولوجيا وغيرها. مكان لالتقاء الجميع: تجمع الكتب بين الثقافات والحضارات المختلفة، كما يقوم بتوثيق كافة الشخصيات الهامة في العصور الماضية، وهنا يظهر ابداع القاري في الجمع بين الخيال والحاضر والتعرف على هذه الشخصيات. الكتاب وسيلة التعاطف والتأييد: هناك بعض الكتب والروايات منها الفلسفية والتاريخية التي تغير قدرة القارئ على الرفض من خلال اقتناعه برأي الكاتب، وتظهر هذه الطريقة في لجوء السياسيون إلى كتابة تاريخهم النضالي بطريقة مشوقة تساعد على جذب الجمهور إليهم وتعاطفهم معه، ومن هنا يستطيع الكاتب جعل أحد الأفراد م العظماء من خلال تنسيق الكلمات والمفردات وبعض المواقف الحياتية.
وأوضحت دراسة أجريت في 2005 على 113 شخصاً من جامعة سان جوس ستيت بشمال كاليفورنيا أن الأشخاص الذين يعتمدون على القراءة من خلال الشاشات يقضون وقتاً أطول في التصفح وعمل مسح ضوئي للنص والبحث عن الكلمات الرئيسية بالمقارنة بزملائهم الآخرين الذين يقرأون النص الورقي مرة واحدة فقط. وتؤكد أحدث الأبحاث التي أجريت في هذا الإطار على أن استبدال الشاشات بالورق في مرحلة مبكرة من العمر ربما يكون له مزايا، وفي دراسة أجريت عام 2012 في أحد المراكز الأمريكية بنيويورك سيتي وتم فيها تجنيد 32 من الآباء وثمانية أطفال تتراوح أعمارهم من ثلاث إلى ست سنوات، وجد أن الأطفال تذكروا تفاصيل دقيقة عن قصص ورقية قرأوها أكثر من الأخرى الإلكترونية والمزودة بفيديوهات ورسوم متحركة وألعاب، وفي إحصائية شملت 1226 من الآباء، أكد معظمهم أنهم وأطفالهم يفضلون الكتب الورقية عن الإلكترونية عندما يقرأون سوياً. وفي دراسة مماثلة أجرتها جامعة بنسلفانيا، أشار الآباء إلى أنهم عندما كانوا يقرأون لأبنائهم القصص الورقية كانوا يربطون أحداثها بالحياة الواقعية لأطفالهم، بينما عندما يقرأون لهم الإلكترونية فكان لزاماً عليهم مقاطعة القراءة كل فترة وحثهم على تجنب اللعب بالمفاتيح المختلفة، مما يعيق عملية التواصل أثناء القراءة، وهذا التشتت كان يجعل الصغار غير قادرين على فهم جوهر القصة.
أهمية الكتاب وفوائدها في تغذية الفكر البشري تعد من بين أبرز الاحتياجات الإنسانية التي حظيت بالإهتمام منذ عرفت البشرية قيمة العلم والمعرفة في الحياة. المعلّم الأوّل للبشريّة الذي يملك فوائد تكاد لا تحصى،الكتاب يمدّ القارئ بكمّيّة هائلة من الكلمات والمصطلحات، فينمي الملكات اللّغوية، فكلّما قرأ الشخص يكتب أكثر ويحصل على مصطلحات وتعابير وجمل جديدة. الكتاب هو عالم من الأفكار،القراءة تثري للقارئ عالمه الفكريّ،ليرى الأمور بوجهات نظر مختلفة، ويتعمق في العمل والمعرفة أكثر. إذا قارنا الأهمية الكبرى التي توليها الجزائر للكتاب نجدها في تحسن ملحوظ في مجال النشر والطبع مقارنة بفترة الحزب الواحد. خاصة بعد إقرار التعددية بما جلبته من حرية التعبير وفتحت مجالاً واسعاً لدور النشر الخاصة فنجد أنّ هناك تفتّحا واسعا في مجال النشر وإعطاء أهمية خاصة للكتاب المدرسي والديني. في غياب المراجعة الفكرية للنص الجيد الذي يخدم القارئ حيث لم تعد دور النشر تعتمد على لجان القراءة التي تختار النصوص الأدبية والفكرية الجيدة التي تستحق أن تطبع وتخدم الفكر الإنساني فأصبح الكتاب سلعة تجارية قبل أن تكون معرفية وفكرية عند بعض دور النشر، والغريب في الأمر أنّ الكتب الأدبية لا تلقى رواجا كبيرا من حيث إقبال دورالنشر على طبعها حيث يجدون أنّ الكتاب الأدبي لا يحظى باقبال كبير من طرف القارئ وهذا يدل على أنّ الجزائري لا يقرأ ونلاحظ ذلك خلال فعاليات المعرض الدولي للكتاب فنجد أنّ الكتب الأكثر مبيعات هي الكتب الدينية والمدرسية.
إلى ذلك، أكدت المختصة النفسية التشيكية في مشفى "توماير" الجامعي في براغ، مارتينا تسيليتسكا، بأنّ فوائد القراءة من الورق ولاسيما بالنسبة للأطفال المبتدئين في القراءة أكبر من الفائدة التي تتحقق بالنسبة لهم من القراءة من الوسائل الالكترونية، لأنّ الأطفال لايتعبون من القراءة الورقية بسرعة ويحافظون بشكل أسهل على المسافة الصحيحة للنص بعيدا عن العيون. كما أن الأطفال يطلعون على الكتب بشكل متكرر ويتصورون قصصا من خلال هذه القراءة الأمر الذي يطور خيالهم. ويشدد المختصون التشيك على أنه بالرغم من أنه لا يمكن التعويض عن القراءة التقليدية للكتب إلا أنه من الضروري أيضا تعلم الأطفال التعامل مع وسائل التواصل المعلوماتية الالكترونية الحديثة ولذلك فإنّه من المهم الجمع بينهما. ووفق الدكتورة تسيليتسكا، فإنّ المستخدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 7 ــ18 عاما وليست لديهم مشاكل، يطلعون على وسائل التواصل الحديثة يوميا لفترة تتراوح بين 1 ــ3 ساعات، أما الأطفال الصغار فيتوجب أن لا يمكثوا أمام الشاشة فترة تزيد عن ساعة يوميا. وأشار المختصون إلى أنه على الرغم من أن القراءة لها تأثير ممتاز على الأطفال إلا أن أعدادا قليلة منهم تهتم بالقراءة بسبب طبيعة الحياة المعاصرة وانتشار الوسائط الالكترونية، مشددين على أن الأهل إذا كانوا يريدون أن يمتلك أطفالهم ذخيرة لغوية أفضل وخيالا خصبا عليهم أن يكونوا قدوة للأطفال في القراءة أمامهم ولهم.
ساعد جامعيين على فهم أعمق للمادة 24 ديسمبر 2013 02:28 صباحا إعداد: أشجان محمود على الرغم من التطور التقني السريع الذي يحيط بعالمنا، ومحاولة الكثيرين اللحاق بركبه، إلا أن الأبحاث والدراسات التي أجريت، مؤخراً مازالت تؤكد أهمية الكتاب الورقي واعتباره أفضل من الإلكتروني، وعددت مزاياه لدى القارئ، ومنها سهولة فهم النص الورقي عن الظاهر على الشاشة، وسرعة تذكر المعلومة واسترجاعها ذهنياً عند الحاجة إليها. طبقاً لمجلة "ساينتفيك أمريكان" فإن الأجيال الحديثة التي نشأت في عصر التكنولوجيا الرقمية واستخدمت الحاسوب والأجهزة اللوحية في مرحلة مبكرة من حياتها ترى أن قراءة الكتب والمجلات الورقية أصبحت عديمة الجدوى وتشكل صعوبة في فهمها، عما إذا تمت قراءتها من خلال الأجهزة اللوحية، وهو ما جعل علماء النفس وهندسة الحاسوب والمختصين بعلوم المعرفة والمكتبات يعكفون على إجراء الأبحاث منذ ثمانينات القرن الماضي وحتى الآن لمعرفة مدى الاختلاف بين القراءتين الورقية والرقمية. وكانت النتيجة في مصلحة الكتاب الورقي، توصلت الدراسات والأبحاث التي أجريت قبل عام 1992 إلى أن الأشخاص الذين يقرأون القصص والمقالات على شاشات الحاسوب أو الأجهزة اللوحية مثل الآي باد يكون أداؤهم أكثر بطئاً وأضعف في تذكرهم للمعلومة، وعلى الرغم من ذلك فإن مبيعات الكتب الإلكترونية في الولايات المتحدة تشكل20% من إجمالي المبيعات.