medicalirishcannabis.info
تقارير تحذر من أن تنظيم الدولة قد يستغل تداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا لاستعادة نشاطه في مناطق عديدة من العالم ومنها العراق 22/4/2022 - | آخر تحديث: 22/4/2022 04:47 PM (مكة المكرمة) تواجه القوات العراقية تحديات جدية تتعلق بتأمين قطع الغيار والذخيرة الخاصة بالأسلحة والمعدات الروسية، التي تشكل نحو ثلث ترسانة الجيش العراقي، حيث كشف مصدر مسؤول في وزارة الدفاع -لوسائل إعلام محلية- عن تأجيل خطط شراء أسلحة ومعدات تسليحية من روسيا، بسبب العقوبات الأميركية والغربية على موسكو جراء حربها على أوكرانيا. ويأتي ذلك في حين يشهد العراق عودة نشاط بعض الخلايا المسلحة، حيث شنت القوات العراقية عدة عمليات استباقية ضد عناصر تنظيم الدولة الإسلامية. البدراني شدد على ضرورة تبني الحكومة العراقية موقف الحياد تجاه هذه الحرب (الجزيرة) تأثيرات الأزمة يبيّن الأكاديمي والباحث السياسي الدكتور فاضل البدراني أن الحرب الروسية الأوكرانية لها تأثير واضح على العراق باعتباره جزءا من المنظومة الدولية التي تأثرت من حيث تدفق الأسلحة أو حتى أسعار السلع والبضائع وغيرها. الحمدلله على كل حال وفي كل حين تقع في الحب. وفي حديثه للجزيرة نت، أكد البدراني أن إثارة هذه الحرب في هذه المنطقة بالذات عليها أكثر من علامة استفهام، وكأن الفاعل الذي قام بالتحريض على هذه الحرب يدرك جيدا أن 40% من واردات الحديد القمح والزيت والمواد الغذائية الأخرى هي كلها من روسيا وأوكرانيا.
وشدد على ضرورة تبني الحكومة العراقية موقف الحياد تجاه هذه الحرب؛ فالجميع يترقب طبيعة المعركة، ومن سينتصر فيها، وليس من مصلحة العراق أن تخسر طرفا على حساب طرف آخر. الحمدلله على كل حال وفي كل حين التقيتك. أبو رغيف لا يستبعد تأثير الحرب الأوكرانية الروسية على تسليح العراق (الجزيرة) تعطيل وصول الأسلحة وعن تعطل وصول الأسلحة، يقول الخبير الأمني فاضل أبو رغيف إن العراق كان يعتمد على عقيدة التسليح الروسية وقليل من الفرنسية قبل الغزو الأميركي للبلاد عام 2003، ولكن الوضع تغير بعد ذلك. وأضاف أبو رغيف -للجزيرة نت- أن العراق عمد إلى تنويع مصادر تسليحه، فقد تم الاستيراد من روسيا ومن دول أوروبا الشرقية ومن بريطانيا ومن الجانب الأميركي كذلك. ولا يستبعد أبو رغيف تأثير الحرب الأوكرانية الروسية على تسليح العراق، حيث إن بعض المعامل التي تنتج الأدوات الاحتياطية للأسلحة الروسية موجودة في أوكرانيا وهذا قد يكون السبب الرئيسي في تعطيل بعض هذه الصفقات. ويلفت إلى أن أوكرانيا كانت تصدر للعراق بعض محركات الطائرات التي كانت تحارب تنظيم الدولة، ويضيف "لا ننسى الدور الكبير لمنظومة الكورنيت (Cornet) الروسية التي تعتبر الجيل الرابع في مقاتلة الدروع، وهي أفضل من حطمت ودمرت مفخخات تنظيم الدولة".
فالمسكين يصل إلى درجة انكسار النفس والذلة والقهر إلى درجة السكون وانقطاع الأمل لقصر اليد و لعدم مقدرته على توفير ما يقيته ويسد ضروريات وحاجيات الحياة الأساسية وحاجته المستمرة للناس. والفقير يملك ما ينفق على نفسه وعلى أهله ويستطيع الكسب والعمل في الأرض ولكن الكسب لا يكفي ولا يفي ضرورياته وجميع حاجاته ، والفقير يستطيع الكسب اختيارا مع وجود مانع شرعي مؤقت لطلب الرزق كالجهاد أو طلب العلم أو وجود عدو أو مرض يرجى من بعده برئه وشفائه حيث يكون المانع مؤقتا للكسب وطلب المعاش ، والفقراء في الغالب لا يسألون الناس تعففا [د]. الحمدلله على كل حال وفي كل حين من الدهر. فالفقير عوزه و حاجته مؤقتة [ه] فقد يكون غنيا ثم أصبح فقيرا وقد يرجع غنيا[و] [ز] والإطعام والفدية والكفارة في القرآن لا تكون في الغالب إلا للمسكين في حين لم يذكر إطعام الفقير في القرآن الكريم إلا مرة واحدة (في موسم الحج) [ح] ، لأن المسكين لا يقدر على تأمين طعامه فكيف بتكاليف الحج أما سبب إطعام الفقير في ذلك الموقف أن الفقير أنفق كل ماله على تكاليف الحج إلى درجة لم يعد يملك ثمن الطعام ، فيمكن أن ترى فقيرا في الحج ولكن لن تجد فيه مسكينا واحدا من خارج أهل مكة. والفقير أشد حاجة من المسكين من الصدقات [ط] فالإسلام يحاول دائما عدم تمدد شريحة الفقر واتساعها وذلك لاستمرارية أصحاب هذه الشريحة بالعمل وعدم توقفها فهم في الغالب أصحاب المهن والزراعة والصناعة والتجارة بعكس المساكين الذين لا يقدرون على العمل البتة - فالإسلام يُبَدّي مصلحة الأمة على مصلحة الفرد – ولو توقفوا عن العمل لأصاب المجتمع الشلل ولو تحسن حال الفقراء فهم بدورهم سيساعدون من هم دونهم ويقدموا لهم الصدقات والفقير أخفى من المسكين في المجتمع لتعففه بين الناس فالمسكين معروف ومشهور والكل يتصدق عليه.
وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ: وخير مما مضى الاكتفاء والوقوف على ما أعطاها الله عز وجل وقدر لها رضا بما قسمه الله عز وجل لها وتصبرا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ: وكأن هذه الفئة من النساء يسألن الله عز وجل عن حاجاتهن الغريزية تعففا والله عز وجل يعلم حاجاتهن بسؤالهن أو بعدم سؤالهن.
في ما مرَّ من أحداث في العام الماضي، لبرهة كدتُ أن أتصلَ بك لأسمعَ رأيك، وللحظة كدتُ أفتحُ صفحتك على الفيس بوك لأقرأ تعليقك السريع على الأحداث، أو أنتظرَ شيئا منك على الإيميل، مقالاً أو دراسةً عن هذا الحدث أو ذاك، لكني سرعان ما أتذكر أنك رحلتَ عن دنيانا فأتحسر وتخنقني العبرة…! ما مرَّ، يا أبا خالد، خلال عامٍ كاملٍ مُحبِطٌ ومؤلم، ولكني أزفُّ لك البشارة والأمل بفتية آمنوا بعدالة قضيتهم في قلب فلسطين المحتلة أوجعوا الاحتلال باستشهادهم، ورجالٍ لم تَهنْ عزيمتُهم في مواجهة نظام الإجرامِ الكوني القابع في دمشق، ولا في مواجهة المحتلين… كما أني عند حسنِ ظنِّك بي، وفياً لك، مخلصاً لما تعلمته منك، أحاول أن أوفيَك بعضَ حقِّك عليّ، أجمع ما استطعت من أرشيفك وكتاباتك، على أنها ذاكرةٌ وطنيةٌ تستحق الحفظ والنشر… كلُّ ذلك بما مكنني ربي وساعدتني به الظروف… يبقى لي أن أقولَ لك: أمَا وقد رحلت وتركت كلَّ هذا الوجعِ والألم الذي لا يُطاقُ، فإني قادمٌ إليك… انتظرني…!
قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك كنت قبل أيام في ليالي رمضان الطويلة أقرأ للمرة الثانية أو الثالثة كتاب فرنك فردي: «في التسامح، دفاع عن الاستقلال الأخلاقي». وهو يتميز على الكثير من مؤلفات المفكرين اليساريين والليبراليين بالتركيز على الصعوبات الذاتية للتيقظ الأخلاقي. إذ تعودنا أن ننسب للسلطات السياسية الاستئثار بالضغط على المثقفين وأهل الرأي للحيلولة دون مخالفة توجهات تلك السلطات فيما تعتبره مصالح وطنية أو قومية. فرنك فردي يعتبر ضغوط السلطات عبئاً أصغر إذا قورن بضغوط التنبه أو الضرورات الأخلاقية، والتي لا تلعب فيها السلطات ولا اتجاهات الرأي العام دوراً بارزاً. أوضاع العالم وصعوبات الاستقلال الأخلاقي. وأبرز مثالٍ على ذلك هذه الأيام الحرب الروسية على أوكرانيا. فالدول العربية اتخذت في معظمها موقف الحياد الإيجابي إذا صح التعبير، فتركت المجال للمثقفين والإعلاميين لكي يعبر كل عن توجهاته وتحليلاته وميوله دونما تعرضٍ ظاهرٍ لحرية التعبير في هذا الاتجاه أو ذاك. ولذلك آثر البعض منا المصير إلى التحليلات الاستراتيجية في العلاقات بين الغرب الأوروبي والأطلسي من جهة، وروسيا الاتحادية من جهة أخرى.
ولا يبدو أن سكان المدينة يحرمون أنفسهم من الأنشطة الترفيهية، فالأماكن الثقافية كما الحانات، تعجّ بالناس. وفي معرض فنّ معاصر قريب من الساحة الحمراء، أتى ألكسندر (40 عامًا) الذي خسر وظيفته في التجارة الدولية بسبب العقوبات على موسكو، للقاء أصدقاء له. ويقول "يجب أيضًا السفر والنظر إلى لوحات جميلة والتركيز على ما هو إيجابي". ويشير إلى أن متابعة أخبار الحرب في أوكرانيا على التلفزيون الروسي الرسمي أمر مستحيل "وإلّا نتحوّل إلى زومبي". "مهنيون يرفضون صرامة شروط نقل المسافرين في زمن "كورونا - بالدارجة. ويقع مقابل الكرملين، متحف الفنّ المعاصر GES-2 House of Culture الذي افتتحه بوتين نهاية العام 2021 في محطة سابقة لانتاج كهرباء، بتمويل من ثريّ روسي يعمل في قطاع الغاز. أشخاص يشاركون في معرض فن كلاسيكي ومعاصر في موسكو في 13 نيسان/أبريل 2022 ناتاليا كوليسنيكوفا ا ف ب ووعد المتحف بسدّ الفجوة القائمة بين الحرية الفنية والسياق السياسي الذي يزداد قمعًا، إلّا أن هذا المشروع أصبح مستحيلًا حاليًا مع الحرب في أوكرانيا. "فلننتظر حتى نخرج إلى الشارع لكي نتكلّم" ومنذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير، أوقف المتحف المعارض الفنية فيه، فأصبح الآن يدعو الزوار إلى "الاسترخاء" والاستماع إلى معرض صوتي.