medicalirishcannabis.info
ارجوك لا تفهم غلط الفنان محمد البيور عرس الجندبي الزيديه محمد البيور ارجوك لاتفهم غلط أفراح شباب الضحي الحديدة الفنان محمد البيور أغنيه أرجوك لا تفهم غلط تمصي لاتفهم غلط انتبه لا تفهم غلط قرر يفحصها قبل ما يركبها لاتفهم غلط لا تفهم غلط مقطع مضحك جدا جدا لا تفهم غلط ههههههههه صفي نيتك لا تفهم غلط مقطع مضحك YouTube الفنان محمد بيور أغنية على غلطة تحاسبني أغنية أرجـوك طارق العلي لا تفهم غلط محمد البيور كانو حبايب عرس عمر قاضي القطيع لايف ستريم للانتاج التلفزيوني عبارات البحث ذات الصلة
لا تفهم غلط للكبار - YouTube
لا تفهم غلط - YouTube
حلت الفنانة راندا البحيري ضيفة على برنامج "جون مشترك"، يوم الثلاثاء، على نجوم إف إم، مع كريم خطاب، في رابع أيام شهر رمضان. ويلتقي من خلاله كريم خطاب مع مجموعة من الفنانين حيث يدور الحوار حول الانتماء الكروي، واللاعب المفضل، وطقوس مشاهدة المباريات في الطفولة وبعد النجومية. كما يستعرض معهم أفضل المباريات التي شاهدوها أو حضروها في الاستاد ومن النجوم الذين سيتم استضافتهم في "جون مشترك": صلاح عبد الله، هشام سليم، علي ربيع، محمد عبد الرحمن، أحمد فهمي. ويذاع البرنامج يوميًا من الساعة 4:30 إلى 4:35 عصرًا. وقالت راندا البحيري: "من وأنا طفلة أول مرة مثلت فيها في حياتي كان في استاد المقاولون بالجبل الأخضر وكان عندي 14 سنة، وكنت بلعب في المشهد كرة مع عصام الحضري وكنا أطفال، وأيضا ظهرت مع وائل جمعة وعبدالحليم علي، عملت إعلانات مع لاعبي الكرة كلهم، وذهبت كل الأندية في مصر، غير أن أهلي 90% منهم أهلاوية". وأضافت: "انتمائي المحلي الزمالك وأشجع الأهلي بالطبع في كأس العالم للأندية، والناس لا تفهم هذا ولحد الآن الناس تسألني أنا زملكاوية ولا لأ، وكان عند غصة أن الزمالك لم يفرحوا اللاعبين وواخدين الدوري والمفروض يتكرموا وغضبت وقلت هذا وظهر دعمي للزمالك".
بدافع من مشاعر الحب والإحساس بالمسؤولية نحو كلاب الشارع، اعتادت فاطمة أدهم، النزول من منزلها مساء كل يوم وهي تحمل وجبات الطعام التي تقدمها كعشاء لها، وبالرغم من كونها لا تزال طالبة بالمرحلة الثانوية، إلا أنها تقتطع جزءًا من مصروفها لتنفقه على تلك الحيوانات التي كانت مصدرا للخوف لها سابقا بينما الآن أصبحت أصدقائها المقربين. مشهد جميل ومشاعر دافئة تتجسد يوميا في أحد شوارع الدقي بمحافظة الجيزة، على يد «فاطمة» مع أكثر من 10 كلاب ، بمجرد سماع صوت دراجتها النارية والإحساس بوجودها، لتدور حولها الكلاب وتتقافز وتهزُ ذيلها وكأنها تعلن اشتياقها قبل جوعها، لتداعبها جميعًا طالبة الثانوية العامة كل على حده، ومن ثَم تبدأ في تقديم الطعام لها. بداية حب «فاطمة» لكلاب الشارع «زمان كنت بخاف من كلاب الشارع جدًا»، رغم تلك العادة القديمة لـ«فاطمة»، وفقا لحديثها لـ«الوطن»، إلا أنه قبل 3 سنوات تبدل ذلك تماما، وذلك أثناء خروجها من المنزل، تفاجأت بكلبين يسرعان إليها ويقفان بجوارها، لتدرك شدة جوعهما، فذهبت بسرعة وأحضرت لهما الطعام: «لقيتهم بييجوا ليا كل يوم تحت البيت وأول ما يشوفوني يجروا عليا»، ليشهد ذلك اليوم تبدل مشاعر الخوف للحب داخلها، فأصبحت تحرص يوميا على تقديم الطعام لهم.
وجبات عديدة تحضرها طالبة الثانوية العامة لحوالي 10 من كلاب الشوارع، إذ تحضر لهم: «بعملهم فراخ أو كبدة وساعات لما مبكونش فاضية أحضر أكل في البيت بشتريلهم تونة»، إذ تحافظ على تلك العادة يوميا مهما كانت حالة الطقس، فلا تستطيع النوم قبل تقديم الطعام والاطمئنان على الكلاب. ورغم تلك اللافتة المميزة، تتعرض في أحيانٍ كثيرة للوم من المحيطين بها أو المارة، لكنها لا تعبأ بذلك: «ناس كتير بتشوف اللي أنا بعمله غلط أو قرف، لكن أنا مش شايفة كده.. أنا بحب الكلاب جدًا وهفضل أجيب لهم أكل كل يوم». «فاطمة»: لو مش معايا فلوس أكل بديهم أكلي نتيجة لمشاعر «فاطمة» الصادقة، ووفاء تلك الكائنات بطبيعة الحال، تسعد بشدة لفرحتها: «أنا بفرح لما أشوفهم فرحانين.. من وجهة نظري كلاب الشارع أحسن من باقي الكلاب، تحس أنهم متمرمطين فبيقدروا أي نعمة تجيلهم أو أي حاجة تقدمهالهم»، لذا أصبحت الآن تفهم لغتها الجسدية وتستطيع معرفة احتياجاتها: «لو مكانش معايا فلوس أشتريلهم أكل، هديلهم أكلي»، لذا تأمل في أن تتمكن يوما من إنشاء مزرعة فيما بعد.