medicalirishcannabis.info
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات. اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك. اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يُسمع، ونفس لا تشبع. ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام واكنفنا بكنفك الذي لا يرام واحفظنا بعزك لا يضام.. اللهم إنا نسألك العافية من كل بلية، والشكر على العافية. مساكن اهل الجّنة - على ضفاف الجنّة. اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمتُ منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمتُ منه وما لم أعلم، اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا. اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطأي وعمدي وكل ذلك عندي. اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير.
ولكنه في سورة الإنسان 21:76 يقول "عالِيهمُ ثيابُ سُنْدُسٍ خُضْرٍ وإستبرَقٌ وحُلُّوا أساورَ من فضةٍ" أي أن الأساور من فضة، وليس من ذهب كما قال في جميع المواضع الأخرى، وللخروج من المأزق قال المفسرون إن أساور الذَّهب للمقرَّبين وأساور الفضَّةِ للأبرار، وبذلك زادوا المشكلة بدلاً من حَلِّها، لأنهم عززوا هُنا فكرة التمييز بين النّاس في الجنة، وكذلك أشاروا إلى أن الأبرار ليسوا من المقرّبين. وقال النبي محمد عن ملابس أهل الجنة وزينتهم "مسورونَ بالذهبِ والفضَّةِ مكللة بالدر، وعليهم أكاليل من درٍ وياقوت متواصلة، وعليهم تاج كتاج الملوك، شباب جرد مرد مكحولون". هل العري لبــــاس أهل الجنة ؟؟؟؟. ومما قاله أيضاً "تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء" وقال كعب الأحبار: إن في الجنةِ ملكاً لو شئت أن أسميه لسميته يصوغ لأهل الجنة الحلي منذ خلقه الله إلى يوم القيامة لو أبرز قلب منها ـ أي سوارٍ منها ـ لرد شعاع الشمس كما ترد الشمس نور القمر". فما أكثر زينة أهل الجنّة لدرجة جعل المسلمون ملاكاً في الجنة يصوغها لهم. وأضاف قائلاً: "إن عليهم التيجان إن أدنى لؤلؤة فيها تضيء ما بين المشرق والمغرب". وقال عن نساء الجنة "على كل زوجة سَبْعون حِلَّه"، أي أن الواحدة منهن تلبس سبعين قطعة من زينة الجنة، فيا له من نعيم.
والذهب والفضة محرم على الرجال لبسهما واستعمالهما في الدنيا، واما الاخرة فليس هناك شيء محرم لأنها دار تشريف كما ان الخمرة ابيحت لأهل الجنة، فكل ما تشتهيه نفوسهم يؤمن لهم من الشراب والطعام والمتعة الجنسية، كما قال تعالى «ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدَّعون، نُزُلا من غفور رحيم». أهل الجنة وقد وصفت سورة الإنسان نعيم اهل الجنة وما اعده الله للمؤمنين الابرار بسبب صبرهم على الطاعة وانفاقهم في سبيل الله ومراقبتهم لله تعالى في سرهم وعلنهم. وأعطاهم ما تشتهيه انفسهم والبسهم فيها ملابس الحرير. دلالات الالوان فى القرءاندلالات الألوان في القراَن: اللون الأخضر لباس أهل الجنة وفراش | منتديات كويتيات النسائية. ونقف على بعض هذه النعم باختصار وإيجاز، «متكئين فيها على الارائك» اي الأسرة المزينة بفاخر الزينة من الدر والياقوت والستائر وبين الضلال الوارفة والقطوف الدانية والجو الرائق اللطيف. دار السرور وكذلك «لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا» لا يرون في الجنة حراً ولا برداً، لأن هواءها معتدل، فالجنة انوار تتلألأ، لا تحتاج الى شمس إو قمر إنما هي نسمات تهب من العرش تحيي النفوس وهي مزاج واحد دائم سرمدي لا يبغون عنها حولا لأنها دار السرور، وقد شبه ابن مسعود «رضي الله عنه» طقس الجنة كما بين طلوع الفجر والشمس. علاوة على ذلك، قال تعالى «ودانية عليهم ظلالها»، اي صارت الأشجار فوقهم كالمظلة زيادة في نعيمهم وكمالا في راحتهم.
عباد الله: وأما طعامهم فإن لهم طعاماً يأكلونه كلما اشتد عليهم الجوع، لكن ما هو طعامهم؟ ومن أي الأصناف هو؟ إن لهم طعاماً لا يغني، وشراباً لا يروي. وهذا الطعام قال الله عنه: ( لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ* لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ)[الغاشية: 6-7]، والضريع هو نوع من الشوك، وهو من أسوأ الطعام وأبشعه، يأكله أهل النار فلا تنتفع به أجسادهم، ولا يجدون له لذة ومستساغاً، فأكله إنما هو زيادة في العذاب، ومضغه إنما هو شقاء فوق الشقاء؛ فكيف يستسيغ المرء أن يأكل شوكاً وليس أي شوك؟! فهو شوك عظيم من نار يتجرعونه كالجمر، ويأكلونه كالْمُر، يتجرعونه ولا يستسيغونه، ولولم يأكلوه لجاعوا، فيبلغ بهم أشده، بحيث تلتهب أكبادهم، وتتقطع أفئدتهم، فيزيدهم أكله نكالاً وعذاباً، والطعام عادة إما أن يسد الجوع ويزيل عن صاحبه الألم، وإما أن يسمن البدن من الهزال، أما هذا الطعام فليس فيه من هذا شيء، بل هو طعام في غاية المرارة والنتن والخسة؛ نسأل الله السلامة ولعافية.
ولا يستطيع أحد دخول الجنة إلا بطاعة الله عز وجل وذلك بعد انتهاء رحلة الدنيا وموت الانسان الذي تخرج منه الروح أولاً ثم تأتي إليه الملائكة بعطر الجنة لتبشرهحتى يصعدوا بالروح إلى السماء وبعد وضع الجسد في القبر زل الملائكة بتلك الروح مرة أخرى للجسد حتى تسأله الملائكة من ربك ومن دينك ومن الرسول الله وإذا أجاب الشخص المؤمن فهذا يعني بأنه سوف ينال الجنة وإذا خاف المؤمن أثناء الإجابة فسوف تطمئنه الملائكة ويظل باب الجنة مفتوح حتى يقول المؤمن إلى ربه يارب أقيم الساعة حتى أنعم وأحظى بمكاني في الجنة. صفات الجنة توجد العديد من صفات الجنة وهي ما يلي: بيوت الجنة يوجد داخل الجنة بيوت وقصور ذات درجة كبيرة من الجمال وهي تختلف اختلاف كامل بين بيوت وقصور الأرض وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الخَيْمَةُ دُرَّةٌ، مُجَوَّفَةٌ طُولُهَا في السَّمَاءِ ثَلَاثُونَ مِيلًا، في كُلِّ زَاوِيَةٍ منها لِلْمُؤْمِنِ أَهْلٌ لا يَرَاهُمُ الآخَرُونَ) وتكون القصور التي توجد داخل الجنة للمؤمن الذي قام بعبادة الله حق عبادة مثل القيام بنشر السلام او إطعام الفقير وقراءة القرآن الكريم.