medicalirishcannabis.info
كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات، من كلمات اغنية ( جت سليمة) التي قام بإنتاجها الفنان الخليجي أحمد السمراني، التي حصلت على عدد مشاهدات كبير جدا، وأدى ذلك إلى شهرة الفنان بشكل أكبر، ولاقت إقبال كبير من قبل الأشخاص الذين قاموا بسماعها الذي يفضلون النوع الذي يقدمه أحمد السمراني في الغناء، ليقوموا بالبحث على معاني كلمات الأغنية، ليتطلعوا عليه ويحفظونها، وهناك العديد من الأنماط المختلفة في هذ الغناء وكل مغني يستخدم طريقته الخاص بالغناء والكلمات التي ينتجها. جاء نمط هذه الأغنية على الطراز الحزين وهناك العديد من الأشخاص يفضلون هذا النوع من الأغاني وخاصة بصوت الفنان احمد السمراني، وجاءت كلمات الأغنية وطريقة غنائها على النمط الآتي: خيرة صدقني يا قلبي كل شيء صاير معالك باي أحد ليش اتعشم شوفه خلالك ونساك كان باين م البداية انه جبار واناني شي طبيعي بالنهاية انت وحدك من يعاني احمد الله جت سليمة فكة منه دام راح الخسائر مو عظيمة كلها شوية جراح حكمة قالوها قديمة ظنيت تهون عزاك رب خيرا لم تنله كان شرا لو اتاك
تم الحفاظ على الأرض من قبل المالكين الجدد حتى الحرب الأهلية الأمريكية ، وبعد ذلك انتقلت الأرض من ورثتهم إلى بنك كنتاكي في عام 1869. في عام 1876، جلب الكابتن جيمس ألكسندر فينتريس فلتوس 3. 64 كم مربع من الأرض. في أكتوبر 1882، دخلت سكة حديد ممفيس وفيكسبورغ المنطقة لأول مرة. ليلاند ميسيسيبي: حقائق و معلومات مهمة. ويعتقد أن الكابتن فلتوس أطلق على المدينة اسم الآنسة ليلاند ماكتشيون، التي كانت خطيبة مدقق حسابات السكك الحديدية سي إي أرمسترونغ ووالدة روبن أرمسترونغ صديق فيلتوس. كان متجر غرينلي للرجال أول متجر تم بناؤه في بلدة ليلاند. في يناير 1886، تم صياغة ميثاق لدمج بلدة ليلاند من قبل سكان المدينة آنذاك. بعد تعديلين، تمت الموافقة على الميثاق، وتم دمج مدينة ليلاند رسميا كمدينة في 20 فبراير 1886. أماكن الجذب في ليلاند يمر الطريق السريع 61 في الولايات المتحدة أو "طريق البلوز السريع" الشهير عبر وسط ليلاند ويعطي اسمه إلى "متحف البلوز الطريق السريع 61" التاريخي ، وهو أمر لا بد منه لأي محبي البلوز. ومن المعروف أن المدينة هي المثوى الأخير لموسيقي البلوز الشهير جيمس "الابن" توماس، الذي أمضى عدة سنوات بالقرب من خطوط السكك الحديدية. كانت المدينة أيضا منزل الطفولة للمغني الأمريكي الشهير وموسيقي البلوز جوني وينتر.
ودعوت برأس منخفض خجلاً: اغفر لي تكبري وغبائي ، فقد أتيت من مكان بعيد ، ولا يزال أمامي سبيل طويل لأقطعه. وفي تلك اللحظة ، شعرت بشيء لم أجربه من قبل ، ولذلك يصعب علي وصفه بالكلمات. فقد اجتاحتني موجة لا أستطيع أن أصفها إلا بأنها كالبرودة ، وبدا لي أنها تشع من نقطة ما في صدري. وكانت موجة عارمة فوجئت بها في البداية ، حتى أنني أذكر أنني كنت أرتعش ، غير أنها كانت أكثر من مجرد شعور جسدي ، فقد أثـّرت في عواطفي بطريقة غريبة أيضاً ، لقد بدا كأن الرحمة قد تجسدت في صورة محسوسة وأخذت تغلفني وتتغلغل فيّ. ثم بدأت بالبكاء من غير أن أعرف السبب. كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات - طموحاتي. فقد أخَذَت الدموع تنهمر على وجهي ، ووجدت نفسي أنتحب بشدة. وكلما ازداد بكائي ، ازداد إحساسي بأن قوة خارقة من اللطف والرحمة تحتضنني. ولم أكن أبكي بدافع من الشعور بالذنب ، رغم أنه يجدر بي ذلك ، ولا بدافع من الخزي أو السرور …. لقد بدا كأن سداً قد انفتح مطِلقاً عنانَ مخزونٍ عظيمٍ من الخوف والغضب بداخلي. وبينما أنا أكتب هذه السطور، لا يسعني إلا أن أتساءل عما لو كانت مغفرة الله عز وجل لا تتضمن مجرد العفو عن الذنوب ، بل وكذلك الشفاء والسكينة أيضاً. ظللت لبعض الوقت جالساً على ركبتي ، منحنياً إلى الأرض ، منتحباً ورأسي بين كفي.
وبصوت خافت لا يكاد يُسمع ، قرأت فاتحة الكتاب ببطء وتلعثم ، ثم أتبعتـُها بسورة قصيرة باللغة العربية ، وإن كنت أظن أن أي عربي لم يكن ليفهم شيئاً لو سمع تلاوتي تلك الليلة!. ثم بعد ذلك تلفظتُ بالتكبير مرة أخرى بصوت خافت، وانحنيت راكعاً حتى صار ظهري متعامداً مع ساقي ، واضعاً كفي على ركبتي. وشعرت بالإحراج ، إذ لم أنحَنِ لأحد في حياتي. ولذلك فقد سررت لأنني وحدي في الغرفة.. كان باين من البدايه انه جبار. وبينما كنت لا أزال راكعاً ، كررت عبارة سبحان ربي العظيم عدة مرات. ثم اعتدلت واقفاً وأنا أقرأ سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد أحسست بقلبي يخفق بشدة ، وتزايد انفعالي عندما كبّرتُ مرةً أخرى بخضوع ، فقد حان وقت السجود. وتجمدت في مكاني ، بينما كنت أحدق في البقعة التي أمامي ، حيث كان علي أن أهوي إليها على أطرافي الأربعة وأضع وجهي على الأرض لم أستطع أن أفعل ذلك! لم أستطع أن أنزل بنفسي إلى الأرض ، لم أستطع أن أذل نفسي بوضع أنفي على الأرض ، شأنَ العبد الذي يتذلل أمام سيده.. لقد خيل لي أن ساقي مقيدتان لا تقدران على الانثناء. لقد أحسست بكثير من العار والخزي وتخيلت ضحكات أصدقائي ومعارفي وقهقهاتهم ، وهم يراقبونني وأنا أجعل من نفسي مغفلاً أمامهم.
دا غرامك كان سبب ذلي كلمات، ان من الفنون المتواجدة من حولنا في مختلف المجتمعات والتي كانت منذ القديم، هي الاغاني والاهازيج، حيث برع العرب منذ القديم في تقديم الاغاني والاشعار، فقد كان من الفنون الجميلة التي امتدت عبر العصور والتي وصلت الى يومنا هذا، حيث اختلفت الكلمات والاغاني لما يتناسب مع العصر الحالي، والموسيقى التي تعجب الناس، وان هنالك العديد من المغنيين العرب الذين يتميزون بالصوت الجميل العذب والذي يفضل الكثير من الناس الاستماع اليه. تتنوع الاغاني التي يستمع اليها الكثير من الناس، حيث ان الاشخاص دوما يبحثون عن الكلمات التي تعبر عن ما بداخلهم من مشاعر او كلمات والتي تعبر عن الواقع الذي يتعايشون معه، كما انهم يستمعون اليها لجمال كلماتها والتسلية والان اليكم اغنية دا غرامك سبب ذلي: دا غرامك كان سبب ذلى.. وليه الهجر يا خلى ،، دا حرام والله دا عجايب كنت تهوانى.. وليه اليوم تنساننننى ،، دا حرام والله.
الإثنين 02/مايو/2022 - 02:42 م انقلاب تروسيكل داخل ترعة أُصيب طالبان اليوم الإثنين، في حادث انقلاب تروسيكل داخل ترعة بقرية دندرة التابعة لدائرة مركز قنا. كانت البداية بتلقي اللواء مسعد أبوسكين، مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ بوقوع حادث انقلاب تروسيكل داخل ترعة بقرية دندرة في قنا وأسفر عن إصابة طالبين. وأسفر الحادث عن إصابة علاء مؤمن عبدالوهاب، 17 عامًا، اشتباه ما بعد الارتجاج، ومحمد عبدالقادر أحمد 19 عامًا، اشتباه ما بعد الارتجاج. وتم نقل المصابين إلى مستشفى قنا الجامعي، وتحرر محضر بالحادثة وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيقات.
انخفض عدد سكان المدينة عن تعداد عام 2010، الذي أظهر أن المدينة كانت موطنا ل 4, 481 شخصا. حوالي 71. 39٪ من سكان المدينة هم من الأميركيين الأفارقة، يليهم وايت بنسبة 24. 82٪، والأعراق الأخرى بنسبة 2. 43٪، والآسيويين بنسبة 0. 43٪، والمجموعة الإسبانية بنسبة 0. 9٪، والأميركيين الأصليين بنسبة 0. 03٪. وكشف التعداد أيضا أن المدينة تضم 642 1 أسرة معيشية، وأن متوسط دخل الأسر المعيشية في ليلاند بلغ 932 34 دولارا. لمحة تاريخية عن ليلاند في أوائل القرن التاسع عشر، كانت منطقة ليلاند الحالية في البداية جزءا من إقليم شوكتاو. وفقا لمعاهدة موقف دواك التي تم توقيعها في 18 أكتوبر 1820، بين قبائل شوكتاو والولايات المتحدة، تقرر أن حوالي نصف وطن شوكتاو المتبقي سيعطى للولايات المتحدة. أثناء الحرب الأهلية الأمريكية، وقفت قبائل شوكتاو مع الكونفدراليه لمحاربة الاتحاد، مطالبين بإعادة أراضيهم. في عام 1834، استقرت في البداية الأراضي التي بنيت عليها المدينة من قبل ماليندا بريلاند وماري نيلي وصموئيل وسوزان جونز. وبعد بضع سنوات، قام هؤلاء المستوطنون الأوائل بملكية الأرض لعائلة باكنر وكونرلي. انتقلت عائلة باكنر وكونرلي أيضا وباعت الأرض إلى ويليام يرغر وجيمس روكوس في غضون سنوات قليلة.