medicalirishcannabis.info
من هو النبي الذي عايش الى الان النبي الذي عايش إلى الآن هو نبي الله عيسى المسيح عليه السلام. وقد وردت العديد من الأدلّة من القرآن الكريم والسّنّة النّبويّة تدلّ على صحّة هذا القول. وهذه الدّلائل هي خير حججٍ لمواجهة من يدّعون أنّ عيسى عليه السّلام بأنّه ثد قُتل وصلب ثلاثة أيّام، ثمّ بُبعث من جديد. كذلك قد قال الله تعالى في محكم تنزيله: {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا}. فترة نزول عيسى عليه السلام وأيًا كان، فهو عند نزوله يحكم بشريعة الله تعالى، ويتّبعه المسلمون، ويفيض المال في قت نزوله، وتأمن البلاد، ويُسلم الناس كلّهم، ولا يُقبل من الناس إلا الإسلام، أو القتال بالسيف حتى الإسلام، ويهلك الله في زمنه كل الأديان ماعد الإسلام، ويكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، أيّ يتركها ولا يأخذها من أحد، وتكون العبادة لله تعالى وحده، بسبب ما حصل من علامات وإمارات عظيمة تدل على قرب الساعة، فالناس يؤمنون في زمانه، وهو يجاهدهم بالسيف، فمنهم مَن يؤمن بسبب ظهور أدلة وبراهين الحق، ومنهم مَن يؤمن بسبب الخوف من الجهاد الذي يقوم به عيسى عليه السلام والمسلمون.
لما كان من المرأة إلا أن ذهلت من ذلك المشهد المروع وماتت على الفور من هول ما رأت. اقرأ أيضًا: من هو قاتل علي بن أبي طالب مكان مقتل سيدنا يحيى عليه السلام ورد العديد من الأقاويل حول مكان قتله، يمكن عرضها خلال إجابتها على سؤال من النبي الذي قطع رأسه فيما يلي: طبقا لقول ابن كثير في مؤلفاته كتاب البداية، حيث يقال إنه قتل على صخرة في لأحد صخور بيت المقدس. بينما في رواية سعيد بن المسيب يقال انه قتل في دمشق، كما أكد بن عساكر مقتل سيدنا يحيى في دمشق وقد أرجع قوله إلى وجود رأسه حينما قاموا ببناء المسجد الكبير في دمشق. بالإضافة إلى إسناد مكان القتل إلى مدينة صيدا، حيث ذكرت الأقاويل أن الملك الذي أمر بقتله هو ملك صيدا في الشام، لكنه من الأحاديث الضعيفة في إسناده ومن المرجح أن مكان مقتله هو "دمشق أو بيت المقدس". ووفقا لما ذكره الطبري لمكان مقتل سيدنا يحيى عليه السلام، فقد اتفق مع قول سعيد بن المسيب رضي الله عنه، أن سيدنا يحيى قُتِل في دمشق اقرأ أيضًا: قصة محمد صلى الله عليه وسلم بالتفصيل مقتل نبي الله يحيى في تاريخ الطبري ذكر الطبري مقتل نبي الله يحيى عليه السلام، حيث كان أبرز العارفين بتاريخ الرسل والملوك، فقد ذكر بكتابه المعروف" كتاب الطبري" مقتل نبي الله على النحو التالي: حيث ذكر بالقصة أن ملك من بني إسرائيل كان مقرب لسيدنا يحيى وكان دائم أخذ مشواره في مختلف مجالسه، فأعرب الملك عن رغبته في الزواج من ابنة إحدى نسائه، لكن يحيى أعرب عن النهي عن ذلك الفعل.
ذكر النبي إدريس في القرآن ونبوته عند ذكر إدريس عليه السلام نرجع لسورة مريم بقول الله تعالى: " وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا (56) " فتكون تلك الإجابة عن تساءل هل كان إدريس نبي، فقد كان إدريس نبيًَا مبعوث برسالة من الله وكان أول من خط القلم وأول من علم بعلم الكواكب والنجوم. ما ترتيب إدريس بين الأنبياء: نبي الله إدريس هو الثالث بين الأنبياء بعد آدم -عليه السلام- وشيث. هزيمة إدريس لذرية قابيل قد نزل إدريس -عليه السلام- ليكمل رسالة شيث -عليه السلام- ويدعوا الناس لشريعته وللتوحيد الله الواحد القهار، فكانت الأرض قد فسدت حينها بذرية قابيل الذين سعوا في الأرض فسادًا واعتداءً، فكان إدريس عليه السلام -أول من شرع الجهاد- وقاتل في سبيل الله، فجهز جيشه من المقاتلين والخيول وهزم المفسدين شر هزيمة، فكان أول من سبى في سبيل الله (أي أخذ من الجيش المهزم غنائم الحرب). هل التقى ادريس بآدم قبل الإجابة عن ذلك التساؤل يجب أن نكسب عقلنا المرونة الزمانية لنقدر على النظر به بمنطق أول الزمان والبشر الأوائل، ليس بمنطق عصرنا الحالي، فقد كان البشر في سابق الأزمنة مُعمورن في الأرض يعيشون وأصحاب سنين طويلة في الأرض، فبالفعال قد عاش إدريس مع جده آدم -عليه السلام- والتقى به، فتكون تلك من المعلومات الهامة التي نعرفها حول نبي الله إدريس بعد أن تعرفنا من هو النبي الذي بعث مرتين الى قومين مختلفين.
اتصف بصلاح بجميع أعماله ومعتقداته وقوله، فكان لا يخشى لومة لائم في قول الحق. حاز على مكانة عالية طبقًا لقول الله تعالى: (وَسَيِّدًا وَحَصُورًا) (سورة آل عمران 39). فكان يجمع بني إسرائيل ويخطب فيهم ويرشدهم ويأمرهم بعبادة الواحد الأحد. اقرأ أيضًا: قصة سليمان عليه السلام كاملة مكتوبة قصة قتل يحيى بن زكريا حسب ما ذكره ابن كثير تطرق الإمام الحافظ ابن كثير القرشي، وهو أبرز مؤرخي التاريخ الإسلامي في كتابه البداية والنهاية، لإجابة هذا السؤال من هو النبي الذي قطع رأسه؟ نوضحها فيما يلي: روى ابن كثير في مقتل نبي الله يحيى عليه السلام أن أحد الملوك في عهد يحيى –عليه السلام كان لديه رغبة في الزواج من أحد محارمه، وقام سيدنا يحيى بالنهي عن تلك الزيجة، فحينما دنا الملك من المرأة المراد الزواج منها طلبت رأس يحيى مهر لإتمام الزيجة. حيث امتنع الملك في البداية عن تلبية الطلب، ولكن المرأة أصرت على ذلك وامتنعت عن الملك، فلم يتمالك الملك نفسه ومشاعره إلا أن أصدر أمر بقتل سيدنا يحيى. وذلك من الإتيان برأسه لتقديم المهر للعروس. بعدما تم ما أرادت المرأة، تم وضع رأس سيدنا يحيى عليه السلام في طست، لكن المعجزة قد تحققت فقد تكلمت رأس يحيى عليه السلام وأبلغت بالنهي أيضا.
هل انزل الله مائدة من السماء على قوم عيسى نعم أنزل الله مائدة من السماء على قوم سيدنا عيسي بعد أن دعا ربه بقلب سليم أن ينزل الله عليه مائدة وقد جاء ذلك في القرآن الكريم في قوله تعالى: {قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّـهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}. وقد استجاب الله سبحانه وتعالى لدعوة النبي حتى تكون شاهد وحجج قوية تثبت قدرة الله ونبوة سيدنا عيسي.
لأن هذه الأشياء محرمة من الله سبحانه وتعالى، ولكن هذه الفتاة رفضت دعوة سيدنا يحيى عليه السلام وتمسكت بالزواج من الملك ولم يستسلم نبي الله يحيى عليه السلام لرفض تلك الفتاة وقام بنصحها مرات عديدة لتنفيذ أوامر الله سبحانه وتعالى، ولكن هذه الفتاه طلبت من ذلك الملك الذي أراد الزواج منها أن يقتل سيدنا يحيى عليه السلام من أجل أن تتزوج هي الملك وفي بداية الأمر رفض الملك طلب الفتاة ولكنه في يوم من الأيام كان ذاهب العقل من كثرة شرب الخمر وراوض تلك الفتاة عن نفسها فرفضت. إلا أن ياتي برأس سيدنا يحيى وبالفعل قام الملك باصدار قرار قتل سيدنا يحيى عليه السلام من أجل أن يتودد إلي هذه الفتاة و يتمم زواجه منها، وتم قتل سيدنا يحيى وتم قطع رأسه الشريفة وأتى بها هذا الملك ووضعها بين يدي تلك الفتاه والغريب في هذا الأمر أن راس سيدنا يحيى أخذت تصدر صوتا وتقول( لا يحل لك أن تتزوجها) مرات ومرات ولم يستطيع أحد توقف هذا الصوت وهكذا مات سيدنا يحيى عليه السلام من أجل القيام برسالته التي بعثه الله بها لبني اسرائيل.