medicalirishcannabis.info
يوضح فياض أن «أسعارنا بالليرة، فيما كلفة الـBûche مدولرة بالكامل. فالسكر والطحين مسعّران بالدولار كوننا باتيسري ولسنا فرناً». أدى ذلك إلى «غياب الحجوزات المسبقة إلا في حال رضي الزبون بأن يحجز من دون معرفة السعر ريثما تنجلي الأمور». لكنّ الثابت أن «إنتاج الـ Bûche هذا العام سيتراجع كثيراً عما كان عليه العام الماضي». أدّت الأزمة، في المقابل، إلى زيادة الطلب على الحلويات العربية، ولكن الخالية من «القشطة» و«حشوة الفستق». فهذه «لا يتجاوز حجم الطلب عليها الـ20%» بحسب فياض، فيما «زاد الطلب على المشبّك والمعكرون والنمّورة والصفوف والقناديل». كما يؤكد بحصلي «أننا خفّضنا إنتاج الحلويات الغالية الثمن التي تحتوي على الفستق والقشطة. كيف ستطلب من الزبون 700 ألف ليرة ثمناً لكيلو البقلاوة بالفستق؟ بدل الفستق أصبحنا نستخدم الجوز». حلويات الحلاب الخبر في. وفي محاولة للحدّ من الكلفة، بات عدد من محالّ الحلويات يلجأ إلى استخدام مواد أقل جودة. وبحسب فياض، فإن المواد الرخيصة «لا تشكل خطراً على الصحة. لكنها تؤثر على النكهة وعلى مدة صلاحية الحلويات التي ستحمض بعد يوم ونصف يوم، مثلاً، بدل ثلاثة أيام». هذه الممارسات «ضرورية للكثيرين من أجل البقاء، إلا أنها في النهاية ستضرب سمعة الحلو اللبناني وتقلّل من تنافسيته».
يشتهر لبنان بالأطباق الشهية كما بالحلويات، إليكم ألذ الحلويات اللبنانية ومطابخها. "الحلو.. حلويات الحلاب الخبر نساء. لبناني"، هذه العبارة تلّخص الشهرة اللبنانية الواسعة في صناعة الحلويات العربية والشرقية على أنواعها، فمن طرابلس وصيدا وبيروت وصولاً إلى البقاع والجنوب، "الحلو" له قصّته وتاريخه وعاداته. فـ "قصر الحلو" من لبنان، ومَن لم يذق حلويات "الحلاب" التي انطلقت من طرابلس إلى مختلف المناطق اللبنانية، والتي لم يستوعبها الحدود فباتت فروعها في منتشر في العديد من الدول العربية والغربية. وإن كانت حلويات "الحلاب"، هي الأكثر شهرة بالنسبة للسواح الوافدين من دول الاغتراب، إلا أنّ المواطن اللبناني المقيم في لبنان لديه العديد من الخيارات والعديد كمالأسماء التي تركت بصمتها في صناعة الحلويات، والاختيار بينها ليس إعجازاً فابن البلد هو الذوّاق والأخبر بـ"الطعمة". وفيما تتميز الحلويات المصنوعة في المطبخ اللبناني والتي نجدها يشكل دائم في المطاعم بطعمتها الشهية ووصفتها السحرية، كـ "البقلاوة، المعمول، زنود الست، الكنافة، الكربوج، ورد الشام.. "، إلا أنّ هناك في المقابل بعض الأنواع من الحلويات المميزة التي لا يحضرها هذا المطبخ إلاّ في شهر رمضان المبارك منها: كلاج رمضان، العثملية.
ويشير بحصلي، في هذا السياق، إلى أن «سعر كرتونة الـ Buche de Noël يبدأ بـ 2. 5 دولار». لذلك، لم تحدّد غالبية الباتيسريات سعر الـBuche وتفضّل الانتظار إلى «اللحظات الأخيرة، قبل العيد بيوم أو يومين، تجنّباً لمزيد من الخسائر التي يسببها ارتفاع سعر صرف الدولار. يوضح فياض أن «أسعارنا بالليرة، فيما كلفة الـBuche مدولرة بالكامل. فالسكر والطحين مسعّران بالدولار كوننا باتيسري ولسنا فرناً». أدى ذلك إلى «غياب الحجوزات المسبقة إلا في حال رضي الزبون بأن يحجز من دون معرفة السعر ريثما تنجلي الأمور». لكنّ الثابت أن «إنتاج الـ Buche هذا العام سيتراجع كثيراً عما كان عليه العام الماضي». أدّت الأزمة، في المقابل، إلى زيادة الطلب على الحلويات العربية، ولكن الخالية من «القشطة» و«حشوة الفستق». فهذه «لا يتجاوز حجم الطلب عليها الـ20%» بحسب فياض، فيما «زاد الطلب على المشبّك والمعكرون والنمّورة والصفوف والقناديل». حلويات. كما يؤكد بحصلي «أننا خفّضنا إنتاج الحلويات الغالية الثمن التي تحتوي على الفستق والقشطة. كيف ستطلب من الزبون 700 ألف ليرة ثمناً لكيلو البقلاوة بالفستق؟ بدل الفستق أصبحنا نستخدم الجوز». وفي محاولة للحدّ من الكلفة، بات عدد من محالّ الحلويات يلجأ إلى استخدام مواد أقل جودة.
ولا تقتصر المخاطر على الجودة، بل تشمل أيضاً الخوف من فقدان اليد العاملة في هذا القطاع. فـ«كثيرون من العاملين في المجال ومن الشيفات يتلقون عروضاً مغرية من الخارج» بحسب مدير في الـ«SiBon». فيما يشير فياض إلى «صعوبة أن تجد «شيف» لبنانياً يرضى براتب مقبول. ولأن العدد المتوفر بات محدوداً، فإن من بقوا يطلبون رواتب خيالية بالدولار».
وبحسب فياض، فإن المواد الرخيصة «لا تشكل خطراً على الصحة. لكنها تؤثر على النكهة وعلى مدة صلاحية الحلويات التي ستحمض بعد يوم ونصف يوم، مثلاً، بدل ثلاثة أيام». هذه الممارسات «ضرورية للكثيرين من أجل البقاء، إلا أنها في النهاية ستضرب سمعة الحلو اللبناني وتقلّل من تنافسيته». ولا تقتصر المخاطر على الجودة، بل تشمل أيضاً الخوف من فقدان اليد العاملة في هذا القطاع. قصر الحلو - عبدالرحمن الحلاب واؤلاده - Al Yarmouk - Khobar, Easter provence. فـ«كثيرون من العاملين في المجال ومن الشيفات يتلقون عروضاً مغرية من الخارج» بحسب مدير في الـ«SiBon». فيما يشير فياض إلى «صعوبة أن تجد «شيف» لبنانياً يرضى براتب مقبول. ولأن العدد المتوفر بات محدوداً، فإن من بقوا يطلبون رواتب خيالية بالدولار». رضا صوايا - الاخبار
Sea Sweet – خلدة Sea Sweet- خلدة يقدم "Sea Sweet" الكاتو على أنواعه كالـ "بابا روم"، كما يقدم أيضاً الكنافة، البقلاوة، زنود الست، معمول المد بالجوز أو بالتمر وغير ذلك من الحلويات. حلويات الحلاب الخبر الكامل من المصدر. إقرأ أيضاً: أفضل خمسة مطاعم لتناول الإفطار في بيروت Kanaan Sweets – صيدا يقدم مطعم "كنعان" في صيدا الحلويات على أنواعها ومنها: بابا روم، معمول المد بالقشطة، العثملية. كما يقدم أيضاً البيتي فور. حلويات الشرق- صور يقع هذا المطعم في منطقة صور ويقدم القطائف والقشطة، بلح الشام، الكنافة بالقشطة أو بالجبن، حلاوة الجبن وغير ذلك من أصناف الحلويات المتعددة.