medicalirishcannabis.info
ت + ت - الحجم الطبيعي قد لا يكون غريباً أن يحل فيلم سقوط البيت الأبيض (وايت هاوس داون)، الذي يعرض حالياً في دور السينما المحلية، في المركز الرابع على شباك التذاكر الأميركي ـ موجو، بمجمل إيرادات تجاوزت 24 مليون دولار، رغم أن أحداث الفيلم لا تكاد تخرج من أروقة البيت الأبيض الذي يتعرض إلى هجوم إرهابي على يد مجموعة أميركية، تستهدف شخصية الرئيس الأميركي الباحث عن السلام (يجسده الممثل جيمي فوكس)، فيما يدافع عنه الممثل شانين تايتوم الذي يؤدي دور شخص يريد أن يصبح عميلاً في جهاز سري، وينتهي به الأمر مع الرئيس خلال الاعتداء بعد سلسلة من الصدف. ورغم الإنتاج الضخم الذي تميز به الفيلم، إلا أن مخرجه رونالد إيميريش، لم يقدم لنا سوى سيناريو سبق تكراره في «سقوط أوليمبوس» الذي عرض في أبريل الماضي، مع اختلاف الحبكة الدرامية والوجوه، والجهة المعادية التي كانت في «سقوط أوليمبوس» تدور حول جماعة آسيوية، فيما تبدلت في هذا الفيلم إلى واحدة أميركية، بأهداف وعقليات أميركية مختلفة نوعاً ما عن أهداف الجماعة الآسيوية، فيما يتضمن مجموعة من المشاهد التي تعتمد في غالبيتها على الأكشن والتي يلعب من خلالها على الوتر الإنساني، كمحاولة لجذب الجمهور.
سقوط البيت الابييض مايك بانينج (جيرالد باتلر) حارس سابق للرئيس الأمريكي؛ حيث تم تجريده من رتبته، ولكن في أثناء تواجده في البيت الأبيض تهجم جماعة إرهابية على البيت الأبيض، وتحتفظ بالرئيس الأمريكي كرهينة، حتى يتم تنفيذ مطالبها الإرهابية الخطيرة، مهددة بقتل الرئيس، واستخدام النووي في حالة اللجوء إلى استخدام العنف. إعلان القصة يجد عميل الخدمة السرية مايك بانينج نفسه محاصرًا داخل البيت الأبيض في أعقاب هجوم إرهابي ويعمل مع الأمن القومي لإنقاذ الرئيس من خاطفيه. عندما يتم القبض على البيت الأبيض (رمز الخدمة السرية: أوليمبوس) من قبل العقل المدبر للإرهاب ويتم اختطاف الرئيس ، يجد عميل الخدمة السرية الرئاسية السابق مايك بانينج نفسه محاصرًا داخل المبنى. بينما يتدافع فريق الأمن القومي لدينا للاستجابة ، يضطرون إلى الاعتماد على المعرفة الداخلية لـ Bannings للمساعدة في استعادة البيت الأبيض وإنقاذ الرئيس وتجنب كارثة أكبر. افلام اجنبية قناص افلام اجنبية قتال افلام اجنبية عن الهروب افلام اجنبية عن العلاقات الاسرية افلام اجنبية طبية افلام اجنبية حارس شخصي افلام اجنبية الجيش والحروب افلام اجنبية الجنود افلام اجنبية اكشن وقتال افلام اجنبية اكشن
الفيلم من إخراج أنطوان فوكوا. [2] محتويات 1 طاقم التمثيل 2 القصة 3 الميزانية والإيرادات 4 روابط خارجية 5 مراجع طاقم التمثيل [ عدل] جيرارد بتلر (بدور مايك بانينج رئيس حرس رئيس الولايات المتحدة آرون إيكهارت (بدور رئيس الولايات المتحدة مورغان فريمان (بدور مسؤول في البنتاغون و ناب عن الرئيس عندما اتخذ رهينة أنجيلا باسيت روبرت فوريستر القصة [ عدل] مايك بانينج (جيرالد باتلر) حارس سابق للرئيس الأمريكي و جندي سابق في القوات الخاصة حيث تم تجريده من رتبته واخرجه من مجموعة حراسة الرئيس الخاصة. ولكن أثناء تواجده في مبنى وزارة المالية المقابل للبيت الأبيض تهجم جماعة إرهابية كورية موالية للنظام الاشتراكي على البيت الأبيض وتحتفظ بالرئيس الأمريكي و نائب الرئيس و رئيس الوزارء الكوري الجنوبي لي و وزيرة الدفاع و رئيس هيئة الاركان كرهينة حتى يتم تنفيذ مطالبها الإرهابية الخطيرة بسحب الاسطول السابع من بحر اليابان و القوات الأمريكية المتواجدة في كوريا الجنوبية مهددة بقتل الرئيس وباقي الاسرى واستخدام السلاح النووي في حالة اللجوء إلى استخدام العنف. يزداد الأمر سوء ويصبح كارثة حقيقة أكثر ضخامة. ويكون على مايك نسيان الماضي والمضي قدماً من أجل القضاء على الإرهابيين وتحرير البيت الابيض الميزانية والإيرادات [ عدل] بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 70 مليون دولار بينما حقق أرباحاً تقدر بـ 161, 025, 640 دولار.
لكن روسيا تقول إنها تريد فقط ضمان أمنها، في وقت تقوم واشنطن بإرسال تعزيزات عسكرية إلى أوروبا الشرقية وأوكرانيا أيضًا. ومن جهتها، اتهمت موسكو حينها الغرب بتوظيف تلك الاتهامات كذريعة لزيادة التواجد العسكري لحلف "الناتو" بالقرب من حدودها، في وقتٍ تصر روسيا على رفض مسألة توسيع حلف الناتو، أو انضمام أوكرانيا للحلف، في حين تتوق كييف للانضواء تحت لواء حلف شمال الأطلسي.
وهنا تنبثق حبكة صغرى فرعية لأنف في مكان المطاردة التقى البطل بأبيه المنقطع عن حياة العولمة، أب هرم حارب في كوريا وفيتنام، يحمل في روحه كل نقط صدام الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي. هكذا فالفيلم تمديد لأجواء الحرب الباردة التي كانت بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي قبل سقوط جدار برلين سنة 1989. هكذا أوجز المخرج سوابق تاريخية لفضيحة تدخل روسيا في انتخاب دونالد ترامب في نهاية 2016. يعتبر السياق الجيوسياسي مهما لفهم الفيلم، تقول الباحثة ليليا شيفوتسوفا في كتابها "روسيا بوتين" أن الرئيس الروسي، وبهدف توجيه الأنظار عن الأزمة الداخلية فإنه يركز على السياسة الخارجية الاستفزازية لأنه يدرك أن روسيا لا تكون مهمة بالنسبة لأمريكا إلا حين تكون خطرة. وهكذا شرع بوتين بالتقرب من الصين والضغط على جورجيا وأوكرانيا والتعاون نوويا مع إيران. وبذلك اعترف لبوتين بأنه لاعب دولي. وبدا كأن الحرب الباردة بدأت من جديد. والنتيجة جيدة: زاد اهتمام الرئيس الأمريكي بفلادمير بوتين وصارا أصدقاء ضد الإرهاب. صداقة العدو لتهدئته. في الفيلم صار الأمر أخطر ووصل إلى محاولة إطاحة برئيس أمريكا خدمة لأجندة مافيات روسية تكسب من دوام الحرب الباردة لأن كل حرب هي جائزة لبائع السلاح.