medicalirishcannabis.info
Mohammed El Filali 23 أبريل 2022 آخر تحديث: السبت 23 أبريل 2022 - 9:05 مساءً بقلم: سعيد عطا – عدسة: المهدي لقشيني احتفاء بشهر التراث، نظم مختبر التاريخ والتراث بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، جامعة ابن طفيل بالقنيطرة ـ تظاهرة علمية ثقافية حملت عنوان: التاريخ والتراث والتنمية الترابية، وذلك يوم الأربعاء 20 أبريل 2022، هذه التظاهرة التي عرفت إقبالا كبيرا من طرف الطلبة وحضرها ضيوف من خارج الكلية، ألقيت فيها كلمات وفق البرنامج المسطر من طرف اللجنة التنظيمية، وكانت كلمة السيد جمال الكركوري، عميد كلية العلوم الانسانية والاجتماعية بالقنيطرة فاتحة لفعاليات التظاهرة. إعـــــــــلان لطلبة كلية العلوم الانسانية و الجتماعية - 2022/2021 - (تصحيح الوضعية البيداغوجية) - Faculté des Sciences Humaines et Sociales - Kénitra. بداية من اليمين: د. عبد العزيز بلفايدة (مدير مركز الدكتوراه) / د. سعيد البوزيدي (مدير مختبر التاريخ والتراث) / د. جمال الكركوري (عميد كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل) أعقبتها كلمة السيد عبد العزيز بلفايدة، المسؤول عن مركز الدكتوراه بنفس الكلية ، تم تلتها كلمة السيد عبد القادر الشرقي المحافظ الجهوي للتراث، جهة الرباط سلا القنيطرة، بصفته ممثلا لوزارة الشباب والثقافة والتواصل ـ قطاع الثقافة، بعدها ألقى السيد حميد فاتحي، رئيس شعبة التاريخ والحضارة، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بالقنيطرة، وختم مهرجان الكلمات بكلمة السيد سعيد البوزيدي، مدير مختبر التاريخ والتراث التابع للكلية السالفة الذكر.
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
أخبار الجامعة ابقى على اطلاع على آخر الأخبار حول جامعة فيلادلفيا من خلال موقع الإلكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي الرئيسية أخبار الجامعة إفطار رمضاني لقرية الأطفال "SOS" في إربد بدعوة من جامعة فيلادلفيا انطلاقاً من حرص جامعة فيلادلفيا على التواصل مع المجتمع المحلي في كل مناسباته الخاصة والرسمية والخيرية ، نظمت عمادة شؤون الطلبة بدعوة من رئاسة الجامعة وبإشراف دائرة الخدمات الطلابية حفل إفطار للأطفال الأيتام في قرية الأطفال (SOS) في مدينة إربد يوم الثلاثاء 19/4/2022. وتأتي هذه الدعوة الرمضانية ضمن سلسلة حملات خيرية موجهة للأطفال الأيتام في المراكز والجمعيات الخيرية التي هي ضمن الأعمال التي تقوم بها جامعة فيلادلفيا في تعزيز الاتصال والتعاون مع المجتمع. مؤكدين أهمية إدماج الأطفال الأيتام بالمجتمع وعدم إشعارهم بالنقص الناتج عن غياب أحد الأبوين ، بل على العكس من ذلك فهم قادرون على مواجهة حياتهم بكفاءة أكبر جراء الصعوبات التي يعانون منها في طفولتهم والمشقات التي ترافقهم في حياتهم.