medicalirishcannabis.info
وهو أيضًا ما تطلع إليه سمو ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز الذي قال: (نحن اليوم على أعتاب تحول جديد في تأكيدنا وحرصنا على أن نخوض تجربة نوعية في تطوير برامجنا وخططنا وكوادرنا البشرية وتجهيزاتنا الفنية بما يحقق هدف الارتقاء بنوعية التعليم والتدريب والارتقاء بجودة المخرجات في جميع المؤسسات التعليمية والتدريبية). إن أمنيات خادم الحرمين الشريفين، وتطلعات سمو ولي العهد تلك لم تكن شعارات تردد، أو كلمات تذهب أدراج الرياح، لقد كانت همًّا وهمة تجسدتا على أرض الواقع من خلال مشروع نوعي متميز ارتبط اسمه براعي النهضة التعليمية الحالية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. أهداف المشروع يهدف المشروع إلى: تطوير المناهج التعليمية بمفهومها الشامل لتستجيب للتطورات العلمية والتقنية الحديثة، وتلبي الحاجات القيمية والمعرفية والمهنية والنفسية والبدنية والعقلية والمعيشية لدى الطالب والطالبة. مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام. إعادة تأهيل المعلمين والمعلمات، وتهيئتهم لأداء مهامّهم التربويّة والتعليميّة بما يحقّق أهداف المناهج التعليميّة المطوّرة. تحسين البيئة التعليمية وتأهيلها وتهيئتها لإدماج التقنية والنموذج الرقمي للمنهج؛ لتكون بيئة الفصل والمدرسة بيئة محفزة للتعلّم من أجل تحقيق مستوى أعلى من التحصيل والتدريب.
أكد خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان مدير عام البحوث والدراسات الأثرية والنشر العلمى بمناطق آثار جنوب سيناء بوزارة السياحة والآثار على أن شارع المعز لدين الله الفاطمى يعد الشارع الأثرى الوحيد فى العالم الذى يضم أقدم وأجمل آثار إسلامية على جانبيه والمسجلة تراث عالمى ثقافى باليونسكو عام 1979 ضمن القاهرة التاريخية ويبدأ من باب زويلة حتى باب الفتوح بطول 1200متر، وهو شارع يمثل قلب القاهرة التاريخية. وأضاف الدكتور ريحان أن وزارة السياحة والآثار قامت بتطوير الجزء الشمالى منه والذى يبدأ ببوابة الفتوح ليكون متحفًا مفتوحًا للعمارة والآثار الإسلامية، ويتبقى تطوير الجزء الجنوبى منه والذى يضم شارع الخيامية والمغربلين وباب النصر، كما يمتد شارع المعز لدين الله إلى شارع الجمالية من ناحية الشرق ويتقاطع عرضيًا مع شارع جوهر القائد وشارع الأزهر.
والبرنامج الثاني يهدف الى الاستمرارية في تطوير كفاية المعلم والمعلمة وتأهيل القيادات التربوية في الإدارة والإشراف ومختلف حقول العملية التربوية والتعليمية وذلك من خلال: 1- تزويد المعلمين بالخبرات والمهارات في مجال تقنية المعلومات والاتصالات لتوظيفها في مجال عملهم. 2- تنمية قدراتهم التدريسية والقيادية في ضوء مفهوم الكفايات والمهارات والتعامل مع المتغيرات. جريدة الرياض | 9مليارات ريال تكلفة مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام.. والتنفيذ خلال 6سنوات. 3- تنمية السمات الايجابية وتعزيز الانتماء للوطن ومهنة التدريس ومهمة التربية. وسيتم ذلك من خلال سبعة برامج تدريبية تتناول برامج تخصصية في المواد الدراسية والإدارة المدرسية والإشراف التربوي والحاسب الآلي ومهارات البناء الذاتي وصقل المواهب والمهارات وتعزيز الولاء المهني والوطني والقياس والتقويم وسيطبق هذا البرنامج على ما يزيد على أربعمائة الف معلم ومعلمة وسيكون بعون الله عونا لكل معلم ومعلمة لتحقيق أهداف قياداتهم ووطنهم ومواطنيهم وأولياء أمور طلابهم كما سيعزز من تعلقهم بمهنتهم والمتمثل بأخلاقيات التعليم أعدادا واستعدادا وأداء. البرنامج الثالث: تحسين البيئة التربوية: البرنامج الثالث في هذا المشروع يركز على تحسين البيئة التعليمية داخل الفصل من خلال تهيئته بالوسائل التقنية والتعليمية والحاسوبية وربطه ببوابة التقنية بالوزارة.