medicalirishcannabis.info
تعتبر أشعة الرنين المغناطيسي واحدة من أفضل الفحوصات المستخدمة لتشخيص التصلب المتعدد حتى اليوم، برغم أنه من المستحيل تشخيص التصلب المتعدد باستخدام أشعة الرنين المغناطيسي وحدها [٢] وهذا لأن أشعة الرنين المغنطيسي قد تبدو طبيعية لدى المريض المصاب بالتصلب المتعدد. على الجانب الآخر، قد يكون لدى الكبار في السن بشكل خاص تضرر في المخ يبدو كالتصلب المتعدد، لكنه ليس كما يبدو. 4 اسأل طبيبك عن اختبار الكمون المحرّض. أثناء قيام الأطباء بتشخيص التصلب المتعدد، يوفر هذا الفحص معلومات إضافية للحصول على تحديد دقيق للمرض. هذا الفحص غير مؤلم، ويشمل استخدام تحفيزات بصرية أو كهربائية لقياس الإشارات الكهربائية التي يقوم الجسم بإرسالها للمخ. تشخيص مرض التصلب العصبي المتعدد - مرض خطير ولكن نادرا الاصابة والانتشار - معلومة. قد يقوم طبيبك بإجراء هذه الفحوصات، ولكن عادةً ما يتم إرسالها إلى أخصائي أعصاب لمعرفة النتائج. 5 حدد موعدًا لمراجعة الطبيب بمجرد انتهائك من كافة الفحوصات ليقرر ما إذا كان التشخيص مؤكدًا للتصلب المتعدد. إذا كان طبيبك قادرًا على تشخيص التصلب المتعدد بناءً على هذه الفحوصات، سيكون عليك أن تنتقل إلى مرحلة التعامل مع التصلب المتعدد وعلاجه. يشمل هذا تعلم التعامل الفعّال مع الأعراض، وإبطاء تدهور المرض.
أزاي بيتم تشخيص التصلب المتعدد - أ. د. عمرو حسن الحسني - YouTube
يعد مرض التصلب العصبي المتعدد أحد أكثر أسباب الإعاقة شيوعًا لدى البالغين الأصغر سنًا للأسف. أعراض هجمة التصلب اللويحي وهي عبارة عن أعراض تحدث فجأة او مرة واحدة لدى مصاب التصلب، حيث تصيب الأشخاص على فترات متباعدة او على حسب حالة المريض ، حيث ان أعراض التصلب المتعدد (MS) تختلف بشكل كبير من شخص لآخر ويمكن أن تؤثر على أي جزء من الجسم. و اعتمادًا على نوع مرض التصلب العصبي المتعدد الذي تعاني منه ، قد تظهر الأعراض وتختفي على مراحل أو تزداد سوءًا بمرور الوقت (تقدم). و تشمل الأعراض الرئيسية ما يلي: إعياء. صعوبة المشي. مشاكل في الرؤية، مثل عدم وضوح الرؤية مشاكل في السيطرة على المثانة. خدر أو وخز في أجزاء مختلفة من الجسم. تصلب وتشنجات العضلات. مشاكل في التوازن والتنسيق العام. كيف يتم تشخيص مرض التصلب اللويحي؟ الإجابة تجدها هنا - مشفى الحكمة. مشاكل في التفكير والتعلم والتخطيط. تشخيص مرض التصلب العصبي المتعدد لا توجد اختبارات محددة لمرض التصلب العصبي المتعدد، وغالبًا ما تعتمد عملية تشخيص التصلب المتعدد على استبعاد الحالات الأخرى التي قد تؤدي إلى ظهور علامات وأعراض مشابهة، والمعروفة باسم التشخيص التفريقي. و من المرجح أن يبدأ طبيبك بسجل طبي شامل وفحص، ومن هذه الاختبارات ما يلي: اختبارات الدم: يجري حاليًا تطوير اختبارات دم من اجل التحقق من المؤشرات الحيوية المحددة المرتبطة بالتصلب المتعدد وقد تساعد أيضًا في تشخيص المرض بشكل كبير.
إنَ التصوير بالرنين المغناطيسي ( MRI) هو وسيلة التشخيص الرئيسية التي يمكن أن تدعم التشخيص. تشمل الخصائص المميزة لنتائج التصوير تعدد الآفات (التغيرات في الدماغ) وقطر الدماغ الكبير ويعتبر الشكل البيضوي في اماكن خاصة في الدماغ سمة نوعية لمرض التصلب اللويحي المتعدد. إذا كانت النتائج غير حاسمة، فقد يضطر الشخص للخضوع لثقب قطني (بزل قطني) لفحص السائل النخاعي (محتويات السائل الشوكي) لتقييم الأنماط المناعية. يوفر السائل الدماغي الشوكي معلومات تكميلية هامة لاستبعاد الحالات الأخرى المتعلقة بالعدوى أو الأمراض الأخرى وكذلك لدعم تشخيص مرض التصلب اللويحي المتعدد، وقد يكون هناك حاجة لاختبارات الدم لاستبعاد التشخيصات الأخرى. تقدم معايير ماكدونالد المنقحة، المنشورة عام 2011 من قبل الفريق الدولي لتشخيص مرض التصلب المتعدد والتي تم تحديثها مؤخرًا (2016)، إرشادات محددة لاستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي و VEP Visual evoked potentials اختبار الكمون البصري بالتحريض وتحليل السائل النخاعي للتشخيص... أهم أسباب وأنواع التصلب المتعدد - علاج التصلب المتعدد | دوكسبرت. الدكتور رضوان غزال - آخر تحديث: 01/10/2018 -جميع الحقوق محفوظة - عيادة طب الأطفال - - مصدر المعلومات: NORD 2018 انظر ايضاً: ما هو مرض التصلب اللويحي او المتعدد اسباب التصلب اللويحي المتعدد اعراض التصلب اللويحي المتعدد انواع و انماط التصلب اللويحي المتعدد امراض تشبه التصلب اللويحي المتعدد علاج التصلب اللويحي المتعدد
أعراض الإصابة بالتصلب المتعدد – يشعر المريض بالتخدير أو التنميل في الأطراف، قد يكون في الساقين أو الجزع، وقد يكون في أطراف جانب واحد من الجسم. – يشعر المريض بأنه لا يستطيع الرؤية بعين واحده، كما يشعر بألم شديد عند محاولة تحريك عينه. – يبدأ برؤية الأشياء مزدوجة. – يشعر ببعض التنميل والألم في أماكن متفرقة في الجسم. – يشعر المريض دائما بالدوخة والدوار والتعب الشديد. – يصاب بمشاكل في وظائف المثانة كما يحدث إظطراب في وظائف الأمعاء. – الكلام الغير منتظم والمتداخل في بعضه وغير واضح. – يصاب المريض بالرعشة في جسمه وتصبح مشيته غير متناسقة. عوامل تزيد من خطر الإصابة بالتصلب المتعدد – النساء هن الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض عن الرجال، فمقابل كل رجل يصابه به تصاب سيدتان بالمرض. – المدخنين تزيد لديهم فرص الإصابة بالمرض، كما تزيد فرص تعرضهم للإنتكاسة المتكررة. – هناك بعض الأمراض التي تزيد من فرص الإصابة بتصلب الأعصاب المتعدد، حيث أن الإصابة بـ مرض السكري من النوع الأول والإصابة بمشاكل في الغدة الدرقية والإصابة بإلتهاب في الأمعاء، كل هذه الأمراض تزيد من فرص الإصابة بأمراض المناعة الذاتية. – إذا كان هناك فرد من عائلتك يعاني من هذا المرض فأنت أكثر عرضة من غيرك للإصابة به، فالتاريخ العائلي لهذا المرض من الأشياء التي تسهل من تشخيصه.
هناك حالات طبية أخرى قد يراها طبيبك عند تشخيص مرض التصلب العصبي المتعدد التي يمكن أن تشمل: اضطرابات المناعة الذاتية، مثل مرض الأوعية الدموية الكولاجين التعرض للمواد الكيميائية السامة متلازمة غيليان باريه اضطرابات وراثية عدوى فيروسية نقص فيتامين ب 12 سيبدأ طبيبك بالسؤال عن تاريخك الصحي ومراجعة الأعراض. وسيقوم طبيبك بإجراء الاختبارات التي يمكن أن تساعدهم على تقييم وظيفة الجهاز العصبي الخاص بك. وسوف اختبار رصيدك، ومشاهدتك المشي، وتقييم ردود الافعال الخاصة بك، واختبار رؤيتك. فحص الدم قد يطلب طبيبك أيضا اختبارات الدم. هذا هو استبعاد الحالات الطبية الأخرى ونقص فيتامين التي يمكن أن تسبب الأعراض الخاصة بك. اختبارات محتملة محتملة اختبارات محتملة (إب) هي تلك التي تقيس النشاط الكهربائي للمخ. إذا أظهر الاختبار علامات تباطؤ نشاط المخ، وهذا يمكن أن يشير إلى مرض التصلب العصبي المتعدد. اختبار إب ينطوي على وضع الأسلاك على فروة الرأس على مناطق محددة من الدماغ. ثم سوف تتعرض للضوء، والأصوات، أو غيرها من الأحاسيس بينما الفاحص يقيس موجات الدماغ. هذا الاختبار غير مؤلم. في حين أن هناك عدة قياسات مختلفة من إب، والنسخة الأكثر قبولا هو إمكانات أثار البصرية.