medicalirishcannabis.info
تفسير الايه وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا
وأنثى: الواو حرف عطف، أنثى اسم معطوف على مجرور مجرور مثله بالكسرة المقدرة على الألف للتعذر. وجعلناكم: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، نا: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به، والميم للجمع. شعوبًا: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. لتعارفوا: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل والواو فاعله والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بجعلناكم. إِنَّ: حرف مشبه بالفعل. أَكْرَمَكُمْ: أكرم: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به، والميم للجمع، وجملة "اكرمكم": جملة فعلية في محل نصب اسم إنّ. عند الله: عِنْدَ: ظرف مكان منصوب بالفتحة، اللَّهِ: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره. أتقاكم: أتقى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر، الكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به، والميم للجمع، وجملة " أتقاكم": جملة فعلية في محل رفع خبر إنّ. تفسير وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا | المرسال. اللهَ: لفظ الجلالة اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. عليمٌ: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
ونزلت في الرجل الذي لم يتفسح له: "يا أيها الذين آمنوا إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس" [المجادلة: 11] الآية. قال ابن عباس: لما كان يوم فتح مكة أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلالا حتى علا على ظهر الكعبة فأذن، فقال عتاب بن أسيد بن أبي العيص: الحمد لله الذي قبض أبي حتى لا يرى هذا اليوم. قال الحارث بن هشام: ما وجد محمد غير هذا الغراب الأسود مؤذنا. وقال سهيل بن عمرو: إن يرد الله شيئا يغيره. وقال أبو سفيان: إني لا أقول شيئا أخاف أن يخبر به رب السماء، فأتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم وأخبره بما قالوا، فدعاهم وسألهم عما قالوا فأقروا، فأنزل الله تعالى هذه الآية. تفسير سورة الحجرات الآية 13 تفسير الطبري - القران للجميع. زجرهم عن التفاخر بالأنساب، والتكاثر بالأموال، والازدراء بالفقراء، فإن المدار على التقوى. أي الجميع من آدم وحواء، إنما الفضل بالتقوى. وفي الترمذي عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب بمكة فقال: (يا أيها الناس إن الله قد أذهب عنكم عيبة الجاهلية وتعاظمها بآبائها. فالناس رجلان: رجل بر تقي كريم على الله، وفاجر شقي هين على الله. والناس بنو آدم وخلق الله آدم من تراب قال الله تعالى: "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير").
وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا تفسير الميزان آية من سورة الحجرات الرقم الثالث عشر يبحث الكثير من الناس عن التفسير الصحيح لبعض الآيات من كتاب الله القرآن الكريم يوجد الكثير من التفسيرات الخاصة بهذه الآية. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا وهؤلاء الأعاجم أيضا هم قبائل يرجعون إلى قبائل في الغالب سواء كان ذلك في أفريقيا أو كان في آسيا أو كان في غيرها من البلاد. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.
خرجه من حديث عبدالله بن جعفر والد علي بن المديني وهو ضعيف، ضعفه يحيى بن معين وغيره. وقد خرج الطبري في كتاب (آداب النفوس) وحدثني يعقوب بن إبراهيم قال حدثنا إسماعيل قال حدثنا سعيد الجريري عن أبي نضرة قال: حدثني أو حدثنا من شهد خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى في وسط أيام التشريق وهو على بعير فقال: [أيها الناس ألا إن ربكم واحد وإن أباكم واحد ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا عجمي على عربي ولا لأسود على أحمر ولا لأحمر على أسود إلا بالتقوى ألا هل بلغت؟ - قالوا نعم قال - ليبلغ الشاهد الغائب]. ما تفسير الاية وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا - إسألنا. وفيه عن أبو مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [إن الله لا ينظر إلى أحسابكم ولا إلى أنسابكم ولا إلى أجسامكم ولا إلى أموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم فمن كان له قلب صالح تحنن الله عليه وإنما أنتم بنو آدم وأحبكم إليه أتقاكم]. ولعلي رضي الله عنه في هذا المعنى وهو مشهور من شعره: الناس من جهة التمثيل أكفاء أبوهم آدم والأم حواء نفس كنفس وأرواح مشاكلة وأعظم خلقت فيهم وأعضاء فإن يكن لهم من أصلهم حسب يفاخرون به فالطين والماء ما الفضل إلا لأهل العلم إنهم على الهدى لمن استهدىأدلاء وقدر كل امرئ ما كان يحسنه وللرجال على الأفعال سيماء وضد كل امرئ ما كان يجهله والجاهلون لأهل العلم أعداء قصيدة حسان بن تابث في نصرة الحبيب لماذا يبكون عند اسلامهم_مؤثرجدا_ طبيب امريكي أسلم بسبب آية ؟ مؤثرة جدا كات ستيفنس_اسلام يوسف_ لماذا أسلموا_مترجم_ اسلام دانيال ستريتش صاحب قانون منع الاذان مسلمون جدد
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى) الآية. قال ابن عباس: نزلت في ثابت بن قيس ، وقوله للرجل الذي لم يفسح له: ابن فلانة ، يعيره بأمه ، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: من الذاكر فلانة ؟ فقال ثابت: أنا يا رسول الله ، فقال: انظر في وجوه القوم فنظر فقال: ما رأيت يا ثابت ؟ قال: رأيت أبيض وأحمر وأسود ، قال: فإنك لا تفضلهم إلا في الدين والتقوى ، فنزلت في ثابت هذه الآية ، وفي الذي لم يتفسح: " يا أيها الذين آمنوا إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا " ( المجادلة - 11). وقال مقاتل: لما كان يوم فتح مكة أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلالا حتى علا ظهر الكعبة وأذن ، فقال عتاب بن أسيد بن أبي العيص: الحمد لله الذي قبض أبي حتى لم ير هذا اليوم ، وقال الحارث بن هشام: أما وجد محمد غير هذا الغراب الأسود مؤذنا ، وقال سهيل بن عمرو: إن يرد الله شيئا يغيره. وقال أبو سفيان: إني لا أقول شيئا أخاف أن يخبر به رب السماء ، فأتى جبريل فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بما قالوا ، فدعاهم وسألهم عما قالوا فأقروا فأنزل الله تعالى هذه الآية وزجرهم عن التفاخر بالأنساب والتكاثر بالأموال والإزراء بالفقراء فقال: ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى) يعني آدم وحواء أي إنكم متساوون في النسب.