medicalirishcannabis.info
موقع زواج في المغرب تعارف مغربيات للزواج موقع مغربي للتعارف و زواج معلن و مسيار بمغربيات موقع زواج في المغرب تعرف على نصفك الاخر و شريك الحياة من المملكة المغربية و كل ما عليك فعله هو التسجيل ثم ابدأ بالبحث و بحرية تامة بدون اية تكاليف راسل جميع المشتركين بالموقع مجانا شباب و …
وتشرح أحد هذه المواقع سبب إحداثها إلى "وجود صعوبة عند السعوديين في إيجاد الزوج المناسب"، ويوضح الموقع ذاته أن "الهدف من الموقع هو مساعدة السعوديين في إيجاد شريك حياتهم بطريقة محترمة وآمنة مع الأخذ بعين الاعتبار العادات والتقاليد السعودية". تأثير القانون على اختيارات السعوديين المستهدفين منه حول ردود الفعل التي خلفها هذا القانون لدى النساء السعوديات، تقول الكاتبة السعودية هالة القحطاني في تصريح لفرانس 24، "طبعا المرأة المصابة بفوبيا أن يتزوج زوجها عليها، ربما تعتقد بأن الشروط كافية لمنعه، ولكن الحقيقة لا شيء يمنع الرجل الشرقي بصفة عامة من أن يتزوج إذا أراد، لأن الموروث الاجتماعي في الدول العربية مازال ضعيفا ومتشابها في مسألة اتخاذ المرأة كشريك في الحياة، وليس خادمة أو مصدر للأطفال والمتعة فقط". وتعتبر القحطاني أنه "حين تقوم الداخلية بتشديد شروط الزواج من الخارج فتأكد بأن هناك من أساء الأدب في هذا الزمن، لأن الزواج من السيدات العربيات بصفة عامة قديما كان دارجا ويتم بكل احترام وتقدير، ودون استثناء أو صعوبات من فترة الستينات إلى الثمانينات، ولكن كمية الاستهتار التي وصل إليها بعض الأزواج فتحت قضايا مازالت في المحاكم منذ سنوات".
"القانون يحط من كرامة المرأة المغربية" تعقيبا على هذا القانون، قالت الناشطة الحقوقية المغربية فدوى الرجواني في تصريح لفرانس 24، "أعتقد أن الدولة المغربية يجب أن تتصدى لقانون كهذا حتى وإن كانت لا تملك الحق في التدخل في شؤون دولة أخرى خصوصا وأن هذه الأخيرة تعرف وضعا حقوقيا كارثيا لاسيما فيما يتعلق بقضايا المرأة". واعتبرت الرجواني، العضو في المجلس الجهوي لحقوق الإنسان بناحية أكادير، أن هذا القانون "موجه للمغربيات فقط ويحط من كرامتهن، ما يجعل الدولة المغربية مجبرة على التنديد به على الأقل ردا للاعتبار لمواطناتها"، بل ذهبت الرجواني إلى أبعد من ذلك عندما أضافت أنه "إن اقتضى الحال استدعاء السفير المغربي ووقف التعامل مع دولة تسن قوانين متخلفة". مغربيات للزواج بالسعودية آمنة وفعّالة. وأوضحت الرجواني أن الرباط وقعت على اتفاقية "السيداو"، التي تنص على القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، "ورفع كل التحفظات المتعلقة به، ويصبح بذلك ملزما عليها رفض أي تمييز تجاه النساء". وترى هذه الناشطة الحقوقية أن "الوضع في السعودية أصبح فعلا مقلقا ويقتضي نضالا من الداخل. فلا يمكن قبول في القرن 21 أن يوجد بشر على اﻷرض يعاملون معاملة العبيد ويجردون من أبسط حقوقهم في الزواج ممن شاؤوا".
هناك عدد أكبر من النساء العازبات في دليل مكاتب الزواج في المغرب اللائي يبحثن عن الرجال في تاريخ حقيقي.
وأضافت القحطاني أن "الأخوات الفاضلات من المغرب ظلمن حين تم تصنيفهن بشكل مجحف من قبل بعض الزوجات في السعودية بسبب عدم وفاء أزواجهن لهن، وكما هو معروف بصفة عامة عن المرأة الضعيفة، فبدلا من أن توجه غضبها إلى زوجها وتحاسبه على كذبه وخداعه وحتى خياناته، تلوم المرأة الأخرى، وربما هذا القرار يخدم مستقبل السيدة المغربية ويحميها من استغلال أشباه الرجال وأذى زوجاتهم، مع أنه كان من الممكن أن يأتي بصيغه أفضل". وحول رأي الرجل السعودي فيه، أوضحت القحطاني أن "كثيرا من الرجال قرؤوا القرار للأسف كعلاج للعنوسة، ولكن لا يريد الرجل في بلدي أن يصدق بأن السقف ارتفع لدى كثير من الفتيات ولم يسأل أحدهم نفسه يوما لماذا أصبحت الفتيات يعزفن عن الزواج". وتفسر القحطاني استهداف القانون لجنسيات بعينها بكون "الداخلية لم تضع تلك الشروط إلا لأسباب أمنية"، وتتابع في نفس السياق "من وجهة نظري الشخصية أعتقد لأن منطقة مكة بالذات تعاني من وجود كثافة سكانية لتلك الجنسيات، فكثيرا منهم يأتي بتأشيرة عمرة أو حج، وحين يلقى القبض على المتخلفين لترحيلهم تتفاجأ السلطات بأنهم تزوجوا وتوالدوا بطريقة غير قانونية تخلق للبلد معضلة ومشاكل بسبب الأطفال، ولا تمنع الدولة أمرا إلا للمصلحة العامة".
وأرجعت بنيوب التحرك المغربي في ذلك التوقيت إلى كون عدد كبير من السعوديين تزوجوا من مغربيات أثناء زيارتهم إلى المغرب، إلا أنهم بعد مدة تخلوا عن أبنائهم، لتجد الزوجات أنفسهن في المحاكم للمطالبة بصرف نفقات الأبناء. وأكدت بنيوب أن السلطات المغربية من جانبها "تشترط على السعوديين المتزوجين الراغبين في الزواج من المغرب إحضار ما يُثبت موافقة الزوجة الأولى على اقتران زوجها بامرأة مغربية" وأضافت أن السعودية "تهدف من خلال هذه الشروط التصدي لتزايد زواج السعوديين بالمغربيات وأخشى أن يكون هناك توافق بين سلطات الرباط والرياض حول هذا الموضوع. مغربية مقيمة في السعودية – موقع زواج عربي مجاني بدون اشتراكات. المشاكل الناتجة عن الزيجات المختلطة موجودة في كل البلدان لذلك وجب الحذر من التأويلات والنصوص القانونية المحطة لكرامة النساء". بوعلام غبشي