medicalirishcannabis.info
طبعا في أنشطة مستمرة معانا من الشهور السابقة فلازم مراجعة كل الشهور السابقة وتقييم طفلك فين ومحتاج يتعلم إيه عشان يكون جاهز للأنشطة الجديدة. من المهم بدء تطبيق التهذيب الإيجابي مع الطفل ووضع القواعد، لخصت لكي كتاب التهذيب الإيجابي هنا قبل الأنشطة أحب أوضح لكم إن في حجات أهم للطفل قبل الأنشطة، فالمفروض تكون ترتيب أولوياتك كالآتي: 1- علاقتك بطفلك ، تكوني فاهماه كويس، وعارفة تتعلمي معاه صح و إزاي توجهيه يكون إنسان عنده آداب وحسن تصرف و ده ممكن تعرفيه اكتر من هنا 2- الطفل بيقضي وقت برا البيت يومياً، أو على الأقل 3 مرات في الأسبوع، وبرا مش في المول ولا عند بيت جدته، لكن برا في الحديقة ، في الشارع، في مكان مالهوش سقف، بيشوف ناس تانية ، وأطفال في سنه، ده لوحده بيطور الطفل بدون تدخل منك. 3- الأنشطة والألعاب اللي الطفل بيقضي وقته في البيت يشتغل فيها وينمي عضلاته وعقله ودي بس علشان الطفل مش هيقدر يقعد 24 ساعة برا، لو هيقعد في الشارع طول اليوم، هو هيكتسب نفس الحجات اللي بيتعلمها من الأنشطة. أولاً أنشطة الحواس فك وربط الصواميل ، لما تلاقي الطفل بدأ يحاول يفتح ويقفل الأزايز ، ممكن النشاط ده يتقدم له، ولو مش متوفر المسامير والصوامير، ممكن نستخدم زجاجات بأشكال وأحجات مختلفة، ده بيساعد في تقوية عضات الأيد، وإعدادها للكتابة بعد كدا.
و توفير للطفل أي خامات لعمل أعمال فنية بدون قيود. من الحجات المهم الطفل يتعرض لها هي الموسيقى، الموسيقى أداة مهمة لتنمية الذوق و الإحساس وتطوير حاسة السمع عند الطفل، لو في إمكانية الطفل يحضر حفلة، أو حتى في البيت تشغلوا أغاني وتسمعوا سوا ( مش في الخليفة لكن بانتباه) ، لو تشغلوا أغاني وترقصوا عليها، لو الطفل عنده طبلة أو اكسلفون تعزفوا سوا.. المكعبات من الأنشطة اللي بتنمي الخيال و المنطق عند الطفل، وي أنواع كتير منها ، قدمي للطفل أي نوع متاح عندك. البازل اتكلمنا عنده قبل كدا وأهميته، وإزاي بنتدرج فيه من قطعة واحدة لغاية ما بنوصل لبازل زي ده: لمشاهدة مراحل البازل السابقة من هنا نشاط زي ده بيساعد على تقوية عضلات الأيد و تعلم المنطق و الربط و على التمهيد لتعلم المجسمات ، اسمها وشكلها، زي الأسطوانة، المكعب ، الهرم.. ده نشاط لتعلم الفتح والغلق بدأنا في المرحلة السابقة فتح وغلق علب ، وكمان تعلم الفرق ببين الأصغر والصغير والكبير والأكبر. ده عبارة عن علبة على شكل بنت ، كل ما تفتح العلبة الأكبر تلاقي علبة أصغر وهكذا.. زي ما اهتمينا بالعضلات الدقيقة في الأيد، لازم نهتم بالعضلات الكبيرة زي الرجل والظهر و ده عن طريق أنشطة زي دي: اللعب بالكرة اللعب بالأسكوتر ( مع مراعاة لبس خوذة لسلامة الدماغ لو وقع) اللعب بالعجلة ( بخوذة) بدء ممارسة رياضة بإنتظام زي اليوجا أو السباحة أو الجمباز أو الباليه ( وده لما يكون الطفل مستعد ممكن من 3 سنين أو أقل بشهور بسيطة، مش من بداية السنتين) وعلى يوتيوب في فيديوهات كتير للأمهات لممارسة الرياضات مع الطفل في البيت لو مافيش إمكانية إن الطفل يروح لحد متخصص.
و زي ما قولتلكم في البداية، الوقت برا البيت ده اهم وقت في حياة الطفل ، لازم أسيبه يلعب بحرية ( طالما في مكان آمن) ويتعلم مهارات جديدة وأسيبه يمسك أي حاجة ، ماجريش أقوله أخيه وسيب آخر حاجة ألعاب التخيل والتمثيل دي مهمة جداً للطفل، والمفروض لما الطفل يجي يحكيلي حاجة خيالية، أتكلم معاه مش أكذبه، مثلا بيقولي الدمية بتاعته خايفة أوعايزة تاكل، فأرد أقوله خايفة من إيه ؟ عايزة تاكل إيه؟ و نقعد نعمل حوار لأن من حلاله هتفهمي طفلك أكتر.
إن إعطاء ورؤية السعادة على وجوه الآخرين يجلب للطفل طاقة إيجابية وحب العطاء وانتظار العيد. احتفالات العيد نماذج للتحضير للعيد الاستعداد للعيد مع الأطفال
في ألعاب puzzle خاصة بهالعمر خشبية وفي ألعاب تصدر أصوات الحيوانات مع صورتها وأيضا بهالعمر ابدئي علميه وخليه يشوف شكل الأرقام ولا تقولي صغير... في ألعاب خاصة لهذه الأمور في ألعاب مثل هذه تعلمه كيف يمسك القلم وتحببه في الكتابة أو الرسم وهذا شي جدا مهم أحضري له لعبة التركيب بحجم كبير خاص لهالعمر وأيضا بهالعمر علميه التفريق بين الأشكال وفي ألعاب خاصة بها وعلى فكرة يوجد عند babyshop ألعاب كثيرة مفيدة وتعليمية
يأتي عيد الفطر معه يجلب الفرح والسعادة ، حيث تحرص كل أسرة على إسعاد أطفالها من خلال استثمار العيد كفرصة لتجديد وتغيير وكسر روتين الحياة اليومية المليئة بالضغوط المختلفة. لذلك ، خلال هذا التقرير ، نناقش مع ريهام عبد الرحمن الخبيرة في العلاقات الإنسانية والأسرية ، 5 نصائح للاستعداد مع الأطفال للاحتفال. العيد وبث الروح الإيجابية داخل الأسرة. شراء الملابس والألعاب: ينتظر الأطفال العيد بشغف لشراء ملابس وألعاب جديدة ، وبالتالي يجب على الأسرة اختيار الألعاب المناسبة لعمر الطفل والتي تنمي مهارة معينة ، مثل بعض الألعاب الجماعية التي يلعبها الطفل مع الأطفال الآخرين وتنمي الروح. التعاون والمرونة في التعامل. مسابقات: خصص وقتاً للطفل ليشعر بأن أسرته حريصة على إسعاده ، كإقامة مسابقات علمية وفنية ودينية حسب عمر الأطفال من خلال طرح الأسئلة التي تناسب أعمارهم ، فهذا يساعدهم على الشعور التجديد والتغيير وتنمي عندهم روح الانتماء إلى الأسرة. تزيين المنزل: يبدأ التحضير للعيد بتنظيف المنزل وتزيينه استعدادًا للعيد ، وبالتالي يمكن تزيين غرفة الطفل بالألوان والأشكال التي يحبها والتي تجعله يشعر بالبهجة والسعادة وتجعله يتمتع بذكريات جميلة.. شارك: مشاركة الأطفال في تحضير الطعام لطقوس العيد ويومياته ، مثل: مشاركتهم في صنع كعك وحلويات العيد ، لأن ذلك يجعلهم متحمسين بقدوم العيد ويشعرون بالبهجة والسعادة.. توزيع الهدايا: يأتي العيد ومعه فرصة عظيمة لبناء القيم في شخصية الأطفال ، من خلال مشاركة الطفل في توزيع الألعاب والبالونات في صلاة العيد.