medicalirishcannabis.info
ويحتفل باليوم العالمي للصيادلة، الوزارات والجهات المتخصصة فى مجال الصيدلة، ومنها وزارة الصحة، ونقابة الصيادلة ونقاباتها الفرعية، وشركات الأدوية والمستحضرات الدوائية، والصيدليات الخاصة، وشركات الأجهزة المتخصصة، والمستلزمات الطبية، والمنظمات والجمعيات المتخصصة فى مجال الصيدلة، والمراكز البحثية، وصناع القرار في القطاع الصيدلى، والكوادر التعليمية "العمداء – أعضاء هيئة التدريس – الطلاب"، وصيدليات المستشفيات الحكومية. وكان قد تم اعتماد يوم 25 سبتمبر من كل عام، من قبل الاتحاد الدولي الدوائي "FIP" يوما عالميا للصيادلة منذ عام 2009، وأصبح الاحتفال به سنويا، وذلك بهدف توعية الجمهور بدور وتشجيع الأنشطة التي تعزز وتدافع عن دور الصيدلي في تحسين الرعاية الصحية، وتم اقتراح هذا اليوم لموافقته اليوم الذي تقرر فيه ظهور الاتحاد الدولي الدوائي للعالم في عام 1912.
25 سبتمبر، 2021 سوريا التعليمية 188 زيارة تتوجه إدارة بالمعايدة الى جميع الصيادلة بمناسبة اليوم العالمي للصيادلة المصادف اليوم. وكل عام وانتم بخير ❤ الى الصيادلة في يومهم العالمي كل عام وانتم بخير وكل عام وانتم بلسم لآلام المرضى وضماد لجروجهم وTramadol لأوجاعهم وSerotonin لأحزانهم سلاما عليكم وانتم تصرفون ابتسامات الشفاء على شكل كبسولات مغلفة بأوجاعكم سلاما عليكم وانتم تفككون شفرات واقعنا الأليم.
وقال شريف كمال، أن اليوم العالمي للصيدلة هو فرصة لإظهار دور الصيدلة وتقديرها، من أجل زيادة الثقة في المهنة، ورفع الوعي بهذه الثقة، وكذا الدور الحيوي للصيادلة في تحسين الصحة. وقال أن أهداف هذا اليوم، تكمن في إبراز مراحل تطوير الصيدلة الاكلينيكية فى مستشفى 57357 من الجانب البحثى، والتركيبات الدوائية، وكذلك الأجهزة الحديثة، ودور صيدلى المستشفى في تحسين الرعاية الصحية، وأنه نموذجا فريدا فى تطوير العلم وفن ممارسة الصيدلة في جميع أنحاء العالم، إضافة إلى إبراز الدور التكاملي له كعضو فاعل في الفريق الطبي، وتعزيز مستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة للمريض، من خلال الاستخدام الآمن والفعال للمستحضرات العلاجية. كما يسلط الاحتفال بهذا اليوم الضوء على دور إدارة التعليم المستمر والتطوير، فى الاهتمام بالعلم والبحث العلمى فى مجال الصيدلة الإكلينيكية، وخاصة في تقديم برامج تعليمية مبتكرة باستخدام أحدث التطورات في مجال التعليم الصيدلي المهني والبحثى وخدمة المجتمع، لتلبية الحاجة إلى القوى العاملة، والنهوض بممارسة الصيدلة، من خلال نشر المعرفة والدراية بأفضل رعاية للمريض. ويعمل الحدث على إيجاد بيئة علمية خصبة، لتبادل الخبرات والمستجدات في مجال الصيدلة الاكلينيكية، ومد جسور التواصل مع المختصين في مجال الصيدلة على الصعيدين المحلي والدولي، وتوعية المجتمع بكل ما هو جديد فيما يخص الأدوية وطرق العلاج وصناعة تركيبات الدواء، والعمل على إيجاد جيل متطور فى مجال الصيدلة الاكلينيكية.
ووجهت هيئة الدواء المصرية التحية والتقدير لجميع صيادلة مصر الذين يساهمون بعزم وجد في تطوير صناعة الدواء، وتيسير حصول المواطن المصري على دواء آمن وفعال وذو جودة عالية. يأتي ذلك في إطار سياسات الهيئة التي تدعم مواكبة الأحداث الصحية العالمية والاحتفال بها، كذلك دورها في دعم مسيرة الصيدلي المصري، وإيمانا منها بأهمية التواصل الداخلي، وخلق منظومة عمل سليمة تقدر قيمة العمل والإنجاز، وتقدر أبنائها المخلصين.
الخميس 28 أبريل 2022 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 5019 C° الصيدلية ليست دكاناً عادياً لبيع شرائح من الحبوب، أو زجاجات مواد كيميائية "أدوية"، أو مستلزمات طبية. والصيدلي فيها ليس بائعاً عادياً في محل أو "بقالة" للأدوية والمستلزمات الطبية إنما هو إنسان مفعم بالأحاسيس الإنسانية، ووضع نفسه أمام كل مريض، وتعهد بأن يحميه من أضرار الدواء، ويساعده بنصائحه في الوصول إلى الشفاء بإذن الله تعالى، والكثير من الصيادلة في العالم متعاطفون بالحب والمساعدات الشخصية، حتى إن كانت One-on-One للخصوصية، والصيادلة هم من يضعون الكلمات السارحة بعشوائية للطبيب المعالج على وصفته بالعلاج، وبالدواء الصحيح بين يدي المريض ليصل إلى قمة السلامة، وهم من يعملون على متابعة المرضى من المراجعين، ومتابعة أخبارهم وأحوالهم النفسية والمرضية مع علاجاتهم. وفي كل عام منذ عام 2000 قررت منظمة الصيادلة العالمية FIP في مؤتمرها بتركيا أن يكون يوم 25 سبتمبر من كل عام هو "يوم الصيادلة العالمي"، لرفع القبعات لهم والشكر، ولإبراز مجهوداتهم وثقافاتهم وخبراتهم، وما وصلت إليه أبحاثهم وجهودهم في سبيل الوصول بالإنسانية إلى بر السلامة من الأمراض، والاعتراف بما يقومون به من اجتهاد والثناء على ابتكاراتهم، ولما قاموا به منذ التاريخ في سبيل علاج الأمراض والنجاة من الأدوية وأعراضها الجانبية إن وجدت وتطويرها، والنصح بما يجب عليه من إرشادات السلامة، وتناوله بطريقة صحيحة وجرعات آمنة، ولتناول العلاج وما ينفع معه من الأغذية على وجه زيادة الفعالية، وعدم التعارض معها.