medicalirishcannabis.info
من صفات النبي صلى الله عليه وآله وسلم 1- زهد منقطع النظير: قال تعالى: ﴿ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾. وعن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أنه قال: عرض عليّ ربّي ليجعل لي بطحاء مكة ذهباً، قلت: لا يا ربّ ولكن أشبع يوماً وأجوع يوماً.. فإذا جعت تضرّعت إليك وذكرتك، وإذا شبعتُ شكرتُك وحمدتُك. صفات النبي صلى الله عليه وآله الأطهار - منتدى الكفيل. ونام على حصير فقام وقد أثّر في جنبه، فقيل له: يا رسول الله لو اتخذنا لك وطاءاً فقال: ما لي وما للدنيا؟! ما أنا في الدنيا الاّ كراكب استظلّ تحت شجرة ثم راح وتركها. وقال ابن عباس: كان رسول الله يبيت الليالي المتتابعة طاوياً وأهله لا يجدون عشاءاً وكان اكثر خبزهم خبز الشعير. وعن أنس بن مالك أن فاطمة جاءت بكسرة خبز إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: ما هذه الكسرة يا فاطمة؟ قالت: قرص خبز، فلم تطب نفسي حتى أتيتك بهذه الكسرة. فقال: أما إنّه أوّل طعام دخل فم أبيك منذ ثلاثة أيّام. وعن قتادة قال: كنّا عند أنس وعنده خبّاز له فقال: ما أكل النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم خبزاً مرقّقاً ولا شاة مسموطة حتى لقي الله.
ثم تبع ذلك الوصف عدة صفات أخرى صفة ريقه ولحيته ورأسه وشعره وعنقه ورقبته ومنكبيه وصفة خاتم النبوة وذراعيه وكفيه وأصابعه وصدره وبطنه وساقيه وقدميه... الخ!! ولم أرَ هذا الموضوع في مواقع إسلامية معتمدة, فهل يمكن أن تفيدونا بالتوضيح, بالإضافة لكتابة المواقع الإسلامية السنية الصحيحة والمعتمدة.
09-01-2013 عدد القراءات 5009
التعديل الأخير تم بواسطة istdar alfalak; 14-08-2012 الساعة 08:00 سبب آخر: تم حذف الروايه المكرره راية اليماني هي الراية المنتصرة المواضيع المتشابهه مشاركات: 0 آخر مشاركة: 28-10-2016, 11:49 آخر مشاركة: 04-07-2014, 09:28 صفات الوارث بواسطة Saqi Alatasha في المنتدى المؤمنين بولاية علي بن ابي طالب (ع) مشاركات: 4 آخر مشاركة: 09-03-2014, 22:07 آخر مشاركة: 02-09-2012, 16:24 آخر مشاركة: 08-04-2010, 15:38 ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
ذكر الشيخ الأربلي أن من أسمائه وهي أقرب ما تكون صفات يتصف بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حيث قال: من أسمائه (صلى الله عليه وآله وسلم): (الضحوك) الذي ورد في التوراة و إنما سمي بذلك ؛ لأنه كان طيب النفس. وقد ورد أنه كان فيه دعابة و قال(إني لأمزح و لا أقول إلا حقاً) و قال لعجوز: الجنة لا تدخلها العجز فبكت فقال إنهن يعدن أبكاراً.
أقول ما تسمعون واستغفر الله العلي العظيم لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
فبشّرهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالخير وبالجنّة; وقال: لقد بارك الله في العشرة كسا الله نبيّه قميصاً ورجلاً من الأنصار قميصاً وأعتق منها رقبة، وأحمد الله هو الذي رزقنا هذا بقدرته. وكان إذا دخل شهر رمضان أطلق كل أسير وأعطى كل سائل. وعن عبيد بن عمير: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما أتي في غير حدٍّ إلاّ عفا عنه. وقال أنس: خدمت رسول الله عشر سنين. فما قال لي اُفٍّ قطّ، وما قال لشي صنعتهُ: لِم صنَعْتَه؟ ولا لشيء تركتُه: لِمَ تركتَه؟. وجاءه أعرابي فجذب رداءه بشدّة حتى أثرت حاشية الرداء على عاتق النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثم قال له: يا محمد، مر لي من مال الله الذي عندك. فالتفت إليه فضحك ثم أمر له بعطاء. من صفات النبي مع جلسائه. لقد عُرف صلى الله عليه وآله وسلم بالعفو والسماحة طيلة حياته... فقد عفا عن وحشي قاتل عمه حمزة... كما عفا عن المرأة اليهودية التي قدمت له شاة مسمومة وعفا عن أبي سفيان وجعل الدخول إلى داره أماناً من القتل. وعفا عن قريش التي عتت عن أمر ربّها وحاربته بكل ما لديها.. وهو في ذروة القدرة والعزّة قائلاً لهم: (اللهم اهدِ قومي فإنّهم لا يعلمون.. اذهبوا فأنتم الطلقاء). لقد أفصح القرآن عن عظمة حلم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بقوله تعالى: ﴿ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ ﴾ ، ووصف مدى رأفته ورحمته بقوله تعالى: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾.