medicalirishcannabis.info
أسئلة ذات صلة ما هو حكم التلغبظ في ايات الله اثناء الصلاة؟ إجابة واحدة ما حكم لبس الكمامة أثناء الصلاة؟ ما حكم سماع القرآن أثناء النداء للصلاة؟ ما حكم من يسجد للسهو في كل صلاة احتياط ؟ إجابتان ما هو حكم الصلاة الفائتة؟ 3 إجابات اسأل سؤالاً جديداً إجابة أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء التثاؤب: مكروه وهو من الشيطان كما أخبر النبي عليه الصلاة والسلام أنه من الشيطان ، وقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام (بإن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب) -فاذا شعر الانسان بالتثاؤب فليكتم ما استطاع وليضع يده على فيه وأن لا يقول هااه فإن الشيطان يضحك منه ، -فالسنة في مسألة التثاؤب أن يكتم ما استطاع، وأن لا يتكلم عند التثاؤب. - ومن طرق إلهاء الشيطان للمصلي: ( إشغاله لفكره ، ووسوسته له في صلاته ، ومنها: تسلطه عليه بالتثاؤب حتى يشغله بها عن صلاته) وأَمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نرد التثاؤب ما استطعنا ، - لكن اذا غلبنا التثاؤب علينا أن نضع أيدينا على أفواهنا, وقد صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ،( وينبغي للإنسان إذا تثاءب سواء في الصلاة أم خارج الصلاة ينبغي له أن يكظم تثاؤبه ما استطاع ، فإن عجز: فليضع يده على فمه ، سواء في الصلاة أو في خارج الصلاة) - فالشيطان عدو للانسان فمن أراد التخلص من التثاؤب في الصلاة فعليه بالدخول فيها بجد ونشاط وعزيمة قوية وان يستعيذ من الشيطان الرجيم.
السؤال: يقول: يكثر عليَّ التثاؤب والنعاس أثناء الصلاة، فكيف توجهونني؟ أثابكم الله. الجواب: نوجهك بأن تجتهد في أن تدخل الصلاة وأنت نشيط، توضأ إذا كنت كسلان توضأ وضوءًا ولو تجديدًا، ولو كنت على طهارة تتوضأ للنشاط، وتحضر في قلبك أنك بين يدي الله، وأنك في عبادة عظيمة، وهي عمود الإسلام، وهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، حتى تنشط وتقوى في هذا العمل، ويذهب عنك النعاس والكسل، فإن الإنسان إذا استحضر أنه في أمر عظيم، وأنه بين يدي العظيم كان هذا مما يقويه وينشطه ويبعده من الكسل. فتاوى ذات صلة
وللتخلُّص مِن التثاؤب حال الصلاة - أيها الأخ الكريم - عليك أن تدخلَ فيها بجدٍّ ونشاطٍ، وهمةٍ وعزيمةٍ صادقةٍ قويةٍ، ولتعلمْ أن الشيطان لك عدوٌّ، فحاول ردَّه ما استطعتَ، فإنْ غلَبَك، فضعْ يدَك على فيك، ولا تجعل للشيطان سبيلًا عليك. وسَلِ الله - سبحانه وتعالى - العافيةَ مما يحدُث لك في صلاتك، وإذا سألتَ الله تعالى بصِدْقٍ، وفعلتَ ما تستطيع مِن محاولة إزالة هذه المظاهِر، فإنَّ الله - سبحانه وتعالى - يقول: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186]. أما ارتباطُ التثاؤُب في الصلاة، أو حال قراءة القرآن، بأنَّ صاحبه محسودٌ أو مسحور، فهو شيءٌ مشهورٌ عند الناس، ولكنه غيرُ صحيح، ولا نعرف له أصلًا شرعيًّا، ولا رُوحانيًّا.