medicalirishcannabis.info
تقع المجموعة الشمسة ضمن مجرة تسمى مجرة رب التبانة، والمجموعة الشمسية هي عبارة عن مجموعة من الكواكب والأقمار، والأجرام السماوية المختلفة، والتي تقوم بالدوران في مسارات حول الشمس، وسميت بالمجموعة الشمسي نسب إلى الشمس، عدد الكواكب التي تدور حول الشمس. تتوسط الشمس المجموعة الشمسة، إذ أن كل الكواكب والأجرام السماوية الأخرى تدور حولها بحركة منتظمة ومرتبة، وعدد الكواكب التي تدور حول الشمس هو ثمانية كواكب، إذ تتمثل في كل من عطارد الزهرة، الأرض، المريخ، المشتري، زحل، أورانوس، ونيبتون، ومن الجدير بالذكر أن هناك توقعات من قبل العلماء، بأنه من الممكن أن يكون هناك عدد مجرات لا نهائي.
عدد الكواكب التي تدور حول الشمس وخصائصها من خلال موقع فكرة يبلغ عدد كواكب المجموعة الشمسية ثمانية كواكب تدور حول نجم الشمس العملاق في دورة تختلف مدتها من كوكب الى آخر وهذه الكواكب هي عطارد الزهرة الأرض المريخ المشتري زحل أورانوس ونبتون. عدد كواكب المجموعه الشمسية قديما كان يبلغ عدد كواكب المجموعة الشمسية تسع كواكب الا انه تم اخراج كوكب بلوتو من التصنيف عام 2006 وضمه إلى الكواكب المتقزمة. وكواكب المجموعة الشمسية الثمانية تتواجد بمجرة درب التبانة وهي مجرتنا التي تحتوي على كوكب الأرض الذي نعيش فيه. وتحتوي مجرة درب التبانة على 100 مليار كوكب تدور حول نجم بعينه إلا أنها لم يتم اكتشافها بعد. بينما يوجد في الفضاء عدد لا نهائي من المجرات التي تحتوي على مليارات الكواكب المختلفة في الحجم والخصائص. خصائص كوكب عطارد هو أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس وأصغرها حجما. لا يحتوي كوكب عطارد على غلاف جوى مما يجعل درجات الحراراة به غير مستقرة. تصل درجة حرارة كوكب عطارد نهارا إلى 840 درجة فهرنهايت بينما تنخفض ليلا لتصل إلى -275 درجة فهرنهايت. يستغرق كوكب عطارد 88 يوم في دورته حول الشمس من ايام الارض.
يبلغ عدد الكواكب التي تدور حول الشمس ثمانية كواكب، وذلك حسب التصنيف الحديث، وفيما يلي أبرز هذه الكواكب: الارض عطارد الزهرة زحل أما عدد الكواكب التي تدور حول الشمس قديماً، لقد تمكن العلماء من اكتشاف الكواكب التي تتواجد في محيط الشمس، حيث تتخذ الكواكب خصائص تتشابه مع الأرض، ويبلغ عدد الكواكب التي تدور حول الشمس حوالي ثمانية كواكب تبعاً للاتحاد الفلكي الدولي؛ وقد جاء ذلك لاعتباره كوكب بلوتو كويكب صغير جداً، وكذلك جاء هذا الإقرار منذ 2006م، بينما قبل ذلك فلقد كان عدد الكواكب يبلغ 9 كواكب.
عدد الكواكب التي تدور حول الشمس، كونها المكونات الأساسية للمجموعة الشمسية والتي هي المجموعة التي تحتضن الكرة الأرضية التي يتواجد عليها حياة دوناً عن باقي الكواكب الأخرى التي تدور حول الشمس، وتُعرف الكواكب بانها عبارة عن أجسام معتمة تستمد الضوء والحرارة من الشمس، ويقع كل كوكب من هذه الكواكب في بعد معين عن الشمس، ومنها الكواكب الداخلية والكواكب الخارجية، أما الكواكب الداخلية فهي القريبة من الشمس واما الكواكب الخارجية فهي البعيدة عن الشمس. تمتلك الكواكب مجموعة كبيرة من الخصائص التي تتمايز من خلالها عن بعضها البعض، حيث أن الكواكب الداخلية تتميز بقربها عن الشمس، ويكون لها طبيعة صخرية، في حين أن الكواكب الخارجية تتميز ببعدها عن الشمس ولها طبيعة غازية، أما المدارات التي تدور فيها الكواكب فهي مدارات محددة محكومة بقوتين وهي قوة القصور الذاتي وقوة الجاذبية التي تصدرها الشمس، واجابة السؤال كما يلي: الإجابة/ ثمانية كواكب وهي: عطارد. الزهرة. الأرض. المريخ. المشتري. زحل. أورانوس. نبتون.
المجموعة الشمسية هي عبارةٌ عن نظامٍ قلكي، يتكون من الشمس وما يدور حولها من أجرام سماوية كالكواكب، والمذنبات، والسحب الغازية، والكويكبات، والنيازك، والسحب الغبارية، والأقمار التابعة للكواكب، أمّا الشمس فهي النجم المركزي في المجموعة الشمسية، وشكلها كروي تضمّ البلازما الحارة، ويبلغ قطرها 1. 392. 684 كيلومتراً مربعاً، وتُعرّف الكواكب بأنّها أجرامٌ سماويةٌ تدور داخل مداراتٍ محددة حول بقايا نجمٍ في السماء، وتتسم بشكلها المستدير، وبحجمها الكبير، ويعتقد الفلكيون أنّ النظام الشمسي نشأ من انهيار سحابةٍ ضخمةٍ مكونةٍ من الغاز والغبار قبل 4. 6 مليارات عامٍ، ويطلق على هذا النظام اسم السديم الشمسي. عدد الكواكب التي تدور حول الشمس يدور حول الشمش تسعة كواكب وهي في ترتيبها حسب البعد عن الشمس كالآتي: عطارد، الزهرة، الأرض، المريخ، والمشتري، زحل، أورانوس، نبتون، وبلوتو، بالإضافة إلى الكوكب العاشر (2003 يو بي 313) الذي اكتشف في العام 2003 ميلادي. عطارد: هو أقرب كواكب المجموعة الشمية إلى الشمس، ولا يملك أي قمرٍ. الزهرة: يعتبر من الكواكب المخيفة والقاتلة، وهو مغطى بالسحب البيضاء السميكة والسامة، ويحتوي غلافه الجوي على نسبةٍ كبيرةٍ من غاز ثاني أكسيد الكربون.
نشرت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» مؤخراً، صورة قالت إنها لسحابة حطام ناجم عن تصادم سماوي هائل. مواضيع متعلقة وقال عدد من علماء الفلك بجامعة أريزونا في دراسة نشرت في مجلة «الفيزياء الفلكية»، إن الصورة التقطت عندما مرت سحابة الحطام أمام نجمها، وحجبت الضوء لفترة وجيزة، في ظاهرة يطلق عليها اسم «العبور». وتمكن العلماء بعدها من تحديد حجم السحابة بعد وقت قصير من التأثير، وتقدير حجم الأشياء التي تصادمت، والسرعة التي تلاشت بها السحابة. وأوضح المؤلف المشارك في الدراسة جورج ريكي في بيان: «جميع الحالات المشابهة التي تم الإبلاغ عنها سابقاً باستخدام مرصد سبيتزر الفضائي لم تقدم شرحاً وافياً للظاهرة، وإنما فرضيات نظرية فقط حول شكل الحدث الفعلي وسحابة الحطام». ويعتقد العلماء وفق ما نشرته شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية أن هذه الأنواع من الاصطدامات حول النجوم الشابة، تتسبب في تشكل الكواكب الصخرية. ووفق «ناسا» فقد استخدم المرصد «سبيتزر» في رصد 100 حالة مشابهة، ومنها النجم «إتش دي 166191» والذي يبلغ من العمر 10 ملايين عام. ويعتقد العلماء أن مثل هذه الظواهر الفلكية قد تكون مهمة للغاية في معرفة آليات تشكل نظامنا الشمسي والكواكب ذات البنية الصخرية مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.