medicalirishcannabis.info
مصر تستعد لـ حرب سد النهضة, و إثيوبيا تحشد قوات عسكرية لـ السودان - YouTube
الجزيرة نت-خاص في يوليو/تموز الماضي، وافق البرلمان المصري في جلسة مغلقة على قرار يجيز قيام الجيش بمهام قتالية في الخارج، وذلك بعد مناقشات حول التهديدات التي تواجهها مصر من الحدود الغربية، ما اعتبره البعض ضوءا أخضر لتدخل عسكري محتمل في ليبيا. ورغم أن التدخل العسكري لم يحدث حينها، فإنه فتح الباب للتساؤلات عن إمكانية تحريك قوات مصرية خارج الحدود مثلما حدث للمرة الأخيرة في فبراير/شباط 2015 عندما قالت السلطات المصرية إنها قصفت قواعد لتنظيم الدولة الإسلامية في مدينة درنة الليبية، ردا على قتل التنظيم مصريين مسيحيين كانوا يعملون في ليبيا. موقع أثيوبي: مصر تستعد لضرب سد النهضة بـطائرات F16. اليوم، وفي ظل تصاعد التوتر بين القاهرة وأديس أبابا على خلفية أزمة سد النهضة الإثيوبي، تتعالى التساؤلات إذا كان من الممكن أن تقدم مصر على توجيه ضربة عسكرية للسد الذي تقول القاهرة إنه يمثل تهديدا لأمنها القومي ومستقبلها المائي. وتشهد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر تأييدا شعبيا ملحوظا للتحرك العسكري لحل أزمة سد النهضة يستوي في ذلك مؤيدو النظام ومعارضوه إلى حد كبير، وتصاعد هذا التأييد في الأيام الماضية مع إجراء القوات المصرية والسودانية مناورات مشتركة حملت اسم "حماة النيل".
إقرأ أيضاً مصريان أثارا الفوضى في المهبولة «اللجنة الثلاثية المشتركة» اجتهدت… فكافأوها بالإيقاف! ألف معلم فلسطيني عزفوا عن العمل بالكويت بسبب الرواتب تحويل الالتحاق بعائل إلى مادة 18… بـ 250 ديناراً قاضٍ مصري معار إلى الكويت قتل مُجنداً بسبب خطيبته عروس تتخلص من زوجها في شهر العسل ننشر أسعار وحدات "دار مصر" المطروحة للمصريين في الخارج عربي أغوى فلبينية بخمسين ديناراً بالفيديو والصور.. وصول «أسمن امرأة في العالم» إلى الإمارات عربي يُسمسر على الوافدين بتأشيرات عمل لحساب شركات إبعاد 16 وافداً عقب سهرة في ميدان حولي
تدخل السادات في ليبيا في يوليو/تموز 1977، اشتعل الوضع على الحدود المصرية الليبية فجأة، بعد تهديد الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي بطرد العمالة المصرية في ليبيا، مع توتر العلاقات بين البلدين على إثر اتجاه مصر للسلام مع إسرائيل. واندلعت حرب خاطفة لأربعة أيام، راح ضحيتها جنود مصريون وليبيون، وتوغل الجيش المصري لمسافة 20 كيلومترا داخل الأراضي الليبية، كما نزلت قوات الصاعقة المصرية في مدينة طبرق الليبية. وقتها خطب السادات قائلا "احنا (نحن) فعلا قعدنا 24 ساعة جوه (داخل) بلده (يقصد القذافي) لغاية ما خلصنا شغلنا، والنهاردة الصبح رجعوا، مفيش (ليس) على أرضه عسكري مصري". مطار لارنكا في 18 فبراير/شباط 1978 اغتال اثنان من المسلحين (من جماعة أبو نضال الفلسطينية) وزير الثقافة المصري يوسف السباعي في العاصمة القبرصية نيقوسيا، واحتجزوا 11 مصريا وعربيا في مطار لارنكا. ودون تنسيق مع الجانب القبرصي، قرر السادات إرسال فرقة مصرية خاصة لتحرير الرهائن، مما تسبب في اشتباكات دامية بين القوات القبرصية والوحدة المصرية دامت قرب الساعة، أدى لمقتل 15 فردا من فرقة الصاعقة المصرية واحتجاز قبرص لبقية عناصر الفرقة المصرية.