medicalirishcannabis.info
الوكيل الاخباري - في مدينة "جدة" السعودية، توفي الأديب والمؤرخ والنسّابة، الداعية الشيخ "محمد سعيد الطنطاوي" عن عمر ناهز 96 عاماً. وللشيخ رسائل ومقالات عديدة، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ "مكة المكرمة"، وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر. اضافة اعلان وشغل الشيخ "محمد الطنطاوي" منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة "أم القرى"، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه. محمد سعيد الطنطاوي - ويكيبيديا. وكتب "أحمد فاضل منصور" في ترجمة للشيخ ضمن "مجلة الرائد": "لم يكن منشداً بليغاً فقط، لقد كان بالإضافة إلى ذلك ممثلاً يتحكم بالعواطف، وخطيباً يملك قلوب وألباب سامعيه، ومؤرخاً يعيد بناء الحوادث التي وقعت حية نابضة، ومصلحاً اجتماعياً يبعث الأمل ويحدد الوجهة لمن لا يدرون ماذا يفعلون". يشار إلى أن الشيخ "الطنطاوي" من مواليد دمشق عام 1923 ميلادي، وهو الأخ الأصغر للشيخ "علي الطنطاوي"، وأقام في "مكة المكرمة"، ثم مدينة "جدة" في المملكة العربية السعودية.
الشيخ محمد سعيد الطنطاوي (1343هـ/ 1923 م - 24 سبتمبر 2019) أديب ومؤرخ وباحث ونسابة وداعية إسلامي، وعلم من علماء بلاد الشام. وهو أخو الشيخ علي الطنطاوي ويصغره بسبعة عشر عاماً. عن حياته ولد عام 1923 في مدينة دمشق وهو الأخ الأصغر للشيخ علي الطنطاوي ولقد شغل منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة أم القرى، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه ولقد نشر العديد من الرسائل والمقالات، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ مكة المكرمة وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر، بحسب ما ذكرته قناة حلب اليوم ولقد ترك سوريا في ظل حكم نظام الأسد، وتوجه للإقامة في مكة المكرمة، ثم مدينة جدة في السعودية حيث وافته المنية فيها. وفاة الشيخ الأديب الفيزيائي محمد سعيد الطنطاوي المجاور بمكة وهو ابن 98 سنة (صور) - هوية بريس. وفاته توفي يوم الثلاثاء 25 محرم 1441 هـ (24 سبتمبر 2019) في مستشفى الدكتور سليمان فقيه بمدينة جدة عن عمر يناهز 96 عاماً. Source:
الشيخ محمد سعيد الطنطاوي رحمه الله يلقي قصيدة العذراء - YouTube
وكان ينتخب منهم من يتوسَّم فيه الخير، فيصطحبهم في رحلات أسبوعية إلى المتنزَّهات القريبة من دمشق والقرى المجاورة، سيرا على الأقدام أو ركوبا على الدراجات، ليُمضوا الوقت معا في الرياضة والعبادة والوعظ والتوجيه، وكان يجري لهم دوراتٍ علميةً وتربوية يدرِّسهم فيها الفقه والتفسير والحديث والسيرة، وهو أصلا أستاذهم في الكيمياء والفيزياء. وكان معروفا باجتهاده ومواظبته وحرصه على الطلاب وتدريسهم، ورغم ذلك كان ينقطع كل عام عشرة أيام عن التدريس، هي العشرة الأخيرة من رمضان، إذ كان يقضيها معتكفا بالمسجد. وكانت هذه سيرته في عشر سنوات هي حياته التدريسية بسوريا، حتى سيطر حزب البعث على الوزارة، واتُّخذ قرار تَسريحه من ثلاثة وزراء. وفي مطلع الستينيات، بعدما تمكن البعث من التسلط على سوريا، خرج الشيخ إلى لبنان وأقام فيها فترة، ثم توجَّه بعدها إلى المملكة العربية السعودية، واستقرَّ أكثر عمره مجاورا في مكة المكرمة. الشيخ محمد سعيد الطنطاوي رحمه الله يلقي قصيدة العذراء - YouTube. أمضى حياته التعليمية في السعودية متنقلا بين المدارس والوظائف، وتسلم بجدارة أعلى المناصب الاستشاريَّة، وكان له مع صديقه المربِّي الشيخ عبد الرحمن الباني أعظم الأثر في السياسة التعليمية في المملكة. قال مرة لصاحبه الأستاذ محمد منير غضبان: "أمضيت ثلاثين عاما في السعودية، وتنقلت في الوظائف، وسُرّحت من العمل، وأُعدت إلى العمل، ونقلت كفالتي مرات ومرات، ولكني أخبرك بأني لم أتقدم بطلب واحد طيلة أعوامي الثلاثين إلى دائرة حكومية أو غيرها، ولم أقف بباب دائرة حكومية".
[2] التحاقه بالإذاعة [ عدل] التحق بالإذاعة كقارئ عام 1985م وبعد اعتماده بإذاعة وسط الدلتا بعام واحد تم اعتماده كقارئ بإذاعات جمهورية مصر العربية، بدأ قارئاًَ إذاعات قصيرة لمدة لا تتعدى ستة أشهر بعدها اعتمد قارئاً للإذاعات الطويلة والخارجية نظراً لكفاءته وجماهيريته وإمكاناته التي أشاد بها كل من استمع إليه من المتخصصين وغير المتخصصين. سفره للخارج [ عدل] سافر إلى كثير من الدول العربية والإسلامية والأجنبية على مدى عشر سنوات متتالية لم يدخر جهداً في الذهاب إلى المسلمين أينما كانوا فقرأ القرآن بمعظم المراكز الإسلامية في كثير من دول العالم، سافر إلى هولندا أكثر من مرة وقرأ بالمركز الإسلامي هناك بين حشود وجماهير غفيرة من أبناء الجاليات الإسلامية من شتى بقاع الدنيا، قرأ القرآن بالمركز الإسلامي بواشنطن ولوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، وسافر إلى كندا والبرازيل والأرجنتين النمسا وألمانيا واليابان. ودول الخليج العربي. وفاته [ عدل] توفي القارئ محمد عبد الوهاب الطنطاوي عن عمر يناهز السبعين عاما يوم الأربعاء 3 ذو القعدة 1438 هـ الموافق 26 يوليو 2017م ، وشيعت الجموع الغفيرة جنازته بعد صلاة الظهر في مسقط رأسه بقرية النسيمية.