medicalirishcannabis.info
وضح ما هو الورس يعتبر الورس بفتح الواو وسكون الراء، من النباتات التي تنتمي للفصيلة البقلية، ويتم زراعته في كل من اليمن والهند، تكون ثمرته على شكل قرن، وعند نضج ثمارته تُغطى بغدد صفراء اللون، كما يوجد عليه زغب قليل يتم استخدامه في صبغ الملابس والثياب. أما الوَرَس بفتح الواو وفتح الراء فهو عبارة عن نبات ينتمي إلى الفصيلة القرنية، ينبت وينمو في كل من بلاد العرب و بلاد الحبشة وبلاد الهند، ثمرة الورس عبارة عن قَرْن مغطَّى عند نضجه بعدد من الغُدَدٍ الحمراء، كما يوجد عليه زَغَبٌ قليل ؛ يُستعمَلُ في تلوين الملابس الحريرية، وذلك بسبب احتوائه على مادة حمراء، وعلى راتينج. الزينة في بادية نجد - ويكيبيديا. كيف استخدم الورس للوجه يستخدم الورس كمادة من المواد التي تساهم في العناية بالوجه والبشرة، حيث يساهم في تجديد خلايا البشرة وإزالة خلايا الجلد الميتة، حيث ينصح أطباء البشرة والجلد باستخدام حمام الورس وزيت الزيتون للتخلص من الخلايا الميتة وإزالتها، ولتوضيح كيف استخدم الورس للوجه إليكم الخطوات التالية: 1. إضافة ملعقة من الورس، مع علبة صغيرة من زيت الزَّيتون، ثم وضعهما في إناء. 2. ترك الورس في زيت الزَّيتون لمدَّة ساعتين أو أكثر. 3.
ولم تكن جميع هذه الخطوات المتعددة للتزيين تتم من دون استخدام المرآة أو كما تسمى في بادية نجد بـ " المنظرة "، والتي تحتفظ بها المرأة داخل محفظة من القماش أو الجلد، ويتم زخرفتها بالودع والتطريز، أو إضافة الضفيرة المسماة بذنب الفيل و الكثل وتغلق باستخدام زر وعروة. معرض الصور [ عدل] كحل الإثمد الذي تزين به البدوية في نجد عينيها مسحوق الحناء الذي استخدمته البدوية في نجد لصبغ وتزيين شعرها وأطرافها انظر أيضاً [ عدل] ثقافة سعودية مستحضر تجميل مراجع [ عدل] ^ جماليات التراث الشعبي لملابس النساء في دولة الإمارات العربية المتحدة. عبد العزيز، منى عزت حامد، وجرجس، وسلوى هنري، وحجازي، ونجوى حسين، ص163، عالم الكتب- القاهرة (2010). ^ التراث التقليدي لملابس النساء في نجد، البسام، ليلى صالح. ص131، مركز التراث الشعبي بدول الخليج العربية-الدوحة، (1985). ^ معجم التراث الحلي والزينة لغة أدب تاريخ نقد، الكتاب السادس، ابن الجنيدل، سعد عبد الله. حديث: ما يلبس المحرم من الثياب؟. ص244، مطابع الحميضي- الرياض، (1424هـ-2003م). ^ عرب الصحراء، دكسون، هـ. ر. ب، ترجمة سعود العجمي، ص200-210، الكويت (1997). ^ معجم التراث الحلي والزينة لغة أدب تاريخ نقد، الكتاب السادس، ابن الجنيدل، سعد عبد الله.
[5] وتستخدم المرأة البدوية في نجد المواد المعطرة التي توضع على الشعر وهي عبارة عن "حثنة" أي روث الغزال الجاف مثل براعم الكبر الخضراء الداكنة الصغيرة وتنتشر منها رائحة طيبة بعد مزجها بالزعتر والبابونج وسحق تلك الكرات ودلك المسحوق على جدائل الشعر. [6] التزيين بالحِنَّاء والخضاب [ عدل] تستخدم الفتيات البدويات النوع الأحمر من الحناء، لتزيين أيديهن وأظافرهن وأقدامهن فحسب. [7] [8] ويستخدم الحناء لتجميل الشعر واليدين فقط في قبائل عنزة وشمر وعتيبة وحرب ومطير ، أما قبائل قحطان وسبيع والرشايدة فكانت المرأة عندهم تستخدم الحناء أيضاً لتجميل الأرجل. منها الورس و المحلب..أهم مستحضرات تجميل المرأة العمانية قديماً - الشبيبة | آخر أخبار سلطنة عمان المحلية وأخبار العالم. والحناء يستخدم بشكل دائم في تلوين الأيدي والأرجل بحيث تغطي مساحات كبيرة منها. أما الخضاب فهو عملية تزيين الأيدي والأرجل ونقشها بالحناء. [9] التزيين بالوشم [ عدل] عرف بدو نجد الوشم واستخدموه في التزيين، وهي عملية مؤلمة لإعطاء شكل زخرفي على الوجه واليدين، ويكون لونه أخضر، وتكون العملية بغرز الإبر بالجلد ثم وضع الصبغ عن طريق هذه الفتحات والجروح ليبقى داخل الجلد ولا يزول، وهو علامة ثابتة على الجلد. وتقوم البدويات بوشم شفاههن باللون الأزرق ويسمى هذا النوع من الوشم بـ " البرطم "، ونساء سرحان يقمن بوشم الخدين والصدر والساعد، أما نساء العمود فيقمن بوشم الكاحل، وكذلك الرجال يقومون بوشم الكف والساعد.
-الصندل أشارت كذية اليحمدية في حديثها لـ"الشبيبة" أن الصندل من أهم المقشرات للبشرة و يبيض لونها ويخفف البقع الداكنة ، و يورد الخدود طبيعياً و لا زالت المرأة العمانية تستخدمه حتى وقتنا الراهن. - الحناء ذكرت اليحمدية أن الحناء من أهم مواد التجميل و الزينة الذي استخدمته المرأة العمانية قديماً و حتى وقتنا الحاضر و له استخدامات كثيرة منها: العناية بالشعر ، صبغ الشعر, ترطيب فروة الرأس, تليين بصيلات الشعر, واكسابها لمعاناً جذاباً إضافة لاستخدامها كصباغ لليدين والقدمين ومرطب جيد للأقدام المشققة ،بالإضافة إلى استخدام الزعفران ليضيف رائحة جميلة على الشعر. - النيلة الزرقاء أضافت اليحمدية أن النيلة الزرقاء و هيه عشبة أو نبتة يستخرج منها نوع من الصبغة الزرقاء, و تستخدم هذة الصبغة منذ زمن بعيد ، و تستخدم للبشرة لتبييضها ومنع حب الشباب وتحسين طبيعة الجلد، إضافة إلى خصائصها المضادة للالتهابات، ودورها في الشفاء من بعض الأمراض الجلدية. - السدر تحدثت كذية اليحمدية عن استخدامات أوراق شجر السدر قديماً ، استخدم السدر لمعالجة الأمراض في الطب الشعبي ،وتعتبر أوراق شجر السدر من أشهر ما يستخدم للعناية بالشعر وغسله سواء للمرأة أو الرجل ، و استخدمت المرأة العمانية قديماً السدر على بشرتها ليحميها من أشعة الشمس و يرطب البشرة الجافة.
وليس للمرأة ثياب معينة للإحرام بل تلبس ما شاءت من اللباس ما دام لا يصف ولا يشف غير أنه لا يجوز لها أن تنتقب ولا أن تلبس القفازين، فقد روى البخاري في صحيحه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قام رجل فقال يا رسول الله ماذا تأمرنا أن نلبس من الثياب في الإحرام؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تلبسوا القميص، ولا السراويلات، ولا العمائم ولا البرانس إلا أن يكون أحد ليست له نعلان فليلبس الخفين، وليقطع أسفل من الكعبين، ولا تلبسوا شيئًا مسه زعفران ولا الورس، ولا تنتقب المرأة المحرمة، ولا تلبس القفازين. أما سدل المرأة خمارها على وجهها عند الرجال الأجانب فإنه لا يضر، قال الحافظ في الفتح: قال ابن المنذر: أجمعوا على أن المرأة تلبس المخيط كله والخفاف وأن لها أن تغطي رأسها وتستر شعرها إلا وجهها فتسدل عليه الثوب سدلًا خفيفًا تستتر به عن نظر الرجال. اهـ. ما يفيده الحديث: 1- تحريم لبس القمص ونحوها للمحرم من الرجال. 2- تحريم لبس العمائم والبرانس على المحرم من الرجال. 3- تحريم لبس السراويل ونحوها للمحرم من الرجال. 4- تحريم لبس الأحذية التي تغطي موضع الوضوء من الرجل على المحرم من الرجال. 5- تحريم لبس الثياب التي مسها الورس أو الزعفران على المحرم من الرجال أو النساء.
القسم الثاني: ما كان بمعنى المنصوص عليه: فما كان مماثلًا لما ورد به النص، فإنه يلحق به، فلا يلبس؛ لأن الشريعة لا تفرق بين المتماثلات؛ فمثلًا: (الفانيلة، والكوت، والقباء: وهو ثوب واسع الكمين يلبس فوق القميص مفتوح من الأمام، ويُقال له: جُبَّة)، فهذه الأشياء لا يلبسها المحرم؛ لأنها في معنى القميص والجبَّة. ولا يلبس (الطاقية) ونحوها مما يلبس على الرأس؛ لأنها في معنى العمامة، ولا يلبس (العباءة، والمشلح) فهو في معنى البرنس والجبة، ولا يلبس (الجوارب)، وهي ما يلبس بالقدم من قماش؛ لأنه في معنى الخف، وما تقدَّم ذكره من الألبسة المحظورة هي محظورة في حق الرجال دون النساء بالإجماع كما تقدَّم. وضابط المحظور لبسه على الرجال هو ما خيط على قدر البدن أو على جزء منه أو عضو من الأعضاء، فالمحرم ممنوع منه، وهذا بالإجماع كما حكاه جمع من العلماء؛ كابن عبدالبر، والقرطبي، وابن قدامة، وشيخ الإسلام ابن تيمية، وابن هبيرة وابن بطال - رحمهم الله جميعًا - وغيرهم. القسم الثالث: ما ليس في معنى المنصوص عليه: فالأصل فيه الحل والجواز؛ مثل: لبس الساعة، والنظارة، وسمَّاعة الأذن، والخاتم، وتركيبة الأسنان والحذاء، ولو كان فيه خرزٌ؛ كعامة الأحذية اليوم، والأحزمة، وكمن يضع على كتفه قربة أو مشدًّا على ركبتيه أو فخذه ونحو ذلك، فكل هذا، الأصل فيه الحل والإباحة.
(( الزَّعْفَرَانُ)): نبات بصلي طيب الرائحة يستعمل طيبًا في الزمن السابق، ويُصبغ به. (( الْوَرْسُ)): بفتح الواو وسكون الراء، وهو نبات أصفر طيب الرائحة يحتوي على مادة حمراء يصبغ به. من فوائد الحديثين: الفائدة الأولى: حديث ابن عمر رضي الله عنهما فيه دلالة على الفسحة التي يتمتع بها المحرم من المباحات، ووجه ذلك: أن الرجل سأل النبي صلى الله عليه وسلم عما يلبسه المحرم من الثياب، فكأنه يقول: أعطني المباح للمحرم لبسه، فأجابه النبي صلى الله عليه وسلم بما يحرم على المحرم لبسه؛ لأنه أقل، وما بقي فجائز من الألبسة، وهذا من جوامع الكلم وبلاغة النبي صلى الله عليه وسلم وحسن جوابه. قال النووي رحمه الله: "قال العلماء: هذا من بديع الكلام وأجزله، فإنه صلى الله عليه وسلم سُئِل عمَّا يلبسه المحرم، فقال: ((لا يلبس كذا وكذا))، فحصل في الجواب أنه لا يلبس المذكورات، ويلبس ما سوى ذلك، وكان التصريح بما لا يلبس أولى؛ لأنه منحصر، وأما الملبوس الجائز للمحرم فغير منحصر"؛ [انظر: شرح النووي لمسلم، حديث (1177)]. الفائدة الثانية: حديث ابن عمر رضي الله عنهما دليلٌ على أن المحرم من الرجال ممنوع من لبس خمسة أنواع؛ وهي: (القميص، والعمامة، والسراويل، والبرنس، والخف)، ويُلحق بها ما شابهها، ولبيان ذلك نقول اللباس للمحرم على ثلاثة أقسام: القسم الأول: ما ورد النص بالنهي عنه: وهي الأشياء التي جاءت في حديث الباب: (القميص، والعمامة، والسراويل، والبرنس، والخف) وأيضًا ما جاء في حديث يعلى بن أمية رضي الله عنه - وسيأتي بعد حديثي الباب - (الجبة).