medicalirishcannabis.info
وقال أيضا: " والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن! " قيل: يا رسول الله ، لقد خاب وخسر من هو ؟ قال: " من لا يأمن جاره بوائقه " قالوا: وما بوائقه ؟ قال: "شره" (6). وقوله صلى الله عليه وسلم: " من آذى جاره فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن حارب جاره فقد حاربني ، ومن حاربني فقد حارب الله عز وجل"(7). حبذا لو اقتنع كل مسلم بحقوق جاره عليه وأداها على الوجه الأكمل، وتعهد كل قطر ( بجيرانه ، وحماهم ، وأعانهم في حوائجهم لعاش العالم الإسلامي في رخاء وهناء. ولكن ـ ويا أسفاه ـ لا نكاد نعثر على بلد يسمح حتى لهبوب الرياح عليه من جيرانه المسلمين ، بل ويتقوى بأعداء الإسلام ويحتمي بهم ليرهب جيرانه وإخوانه، ويكرس كل شوكة ليغرسها في أجسادهم. فإنا لله وإنا إليه راجعون. من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فلا يؤذ جاره. الاقتصادية أ ـ قوله صلى الله عليه وسلم: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت". واللغو والخوض فيما لا يعني أكيد أنه من الكلام الذي يستحسن الصمت عنه ،وقد بلينا بكثرة الاجتماعات ، والقرارات ،والتوصيات ، وحرب البيانات في الوقت الذي تعشش البوم والغربان في المعامل ، والمصانع ، والهيئات والمؤسسات ، فهل نفلح ـ إذا كانت كل أوقاتنا مهدورة ـ فيما سبق ـ في تقدمنا ونجاحنا في تحرير العيش المرهون ؟ قال تعالى: { قد أفلح المؤمنون.
New Page 1 حديث 15 - (( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت)) 13/09/2014 14:44:00 عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه) رواه البخاري و مسلم. الشرح: نشأ العرب في جاهليتهم على بعض القيم الرفيعة ، والخصال الحميدة ، وسادت بينهم حتى صارت جزءاً لا يتجزّأ من شخصيتهم ، يفتخرون بها على من سواهم ، ويسطّرون مآثرها في أشعارهم. وتلك الأخلاق العظيمة التي امتازوا بها ، لم تأت من فراغٍ ، ولكنها نتاج طبيعي من تأثّر أسلافهم بدعوة نبي الله إبراهيم عليه السلام ، حتى اعتادوا عليها ، وتمسّكوا بها عند معاملتهم للآخرين ، ثم ما لبث فجر الإسلام أن بزغ ، فجاءت تعاليمه لترسي دعائم تلك الأخلاق ، وتعمق جذورها في نفوس المؤمنين ، والتي كان منها: الحث على إكرام الضيف ، والحفاوة به. من كان يؤمن بالله واليوم. إن إكرام الضيف يمثل سمة بارزة للسمو الأخلاقي الذي تدعو إليه تعاليم الشريعة ، والتخلق بها يعدّ مظهرا من مظاهر تمام الإيمان وكماله ، ويكفينا دلالة على ذلك ، قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي بين أيدينا: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه) وليس المقصود من الحديث نفي مطلق الإيمان عمّن لم يأت بهذا الخلق - أو غيرها من الخصال المذكورة - ، إنما أريد به المبالغة في الحث على المسارعة في الامتثال لهذه الأوامر ، كما يقول القائل: " إن كنت ابني فأطعني " ، ويعنون بذلك تشجيع الولد على طاعة أبيه ، فهو إذا: تشجيع على التمسك بتلك الفضائل.
السؤال الجواب الرجاء ملاحظة أن هذا المقال لا يدعي أن كل من ينتمون للماسونية هم أصحاب بدعة، وكذلك ليس كل الماسونيين يؤمنون بالعناصر المذكورة أدناه. ما نقوله هنا هو: أن الماسونية في جوهرها ليست هيئة مسيحية. فكثير من المسيحيين تركوا الماسونية بعد أن إكتشفوا حقيقتها. ولكن يوجد رجال أتقياء صالحين يؤمنون بالمسيح ولا زالوا ماسونيين. وقناعتنا هي أن السبب في ذلك هو عدم فهمهم لحقيقة الماسونية. يجب أن يصلي كل شخص طالباً الحكمة والتمييز من الله بشأن إنتماؤه للماسونية. من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت - YouTube. وقد تمت مراجعة هذا المقال والتحقق من دقته بواسطة أحد المتعبدين السابقين. السؤال: ما هي الماسونية وبماذا يؤمن الماسونيين؟ الإجابة: إن الماسونية، ونجم المشرق، ومثيلاتها من المنظمات "السرية" تبدو كمجموعات أخوية غير ضارة. ويبدو الكثير منها بأنها تدعو إلى الإيمان بالله. ولكن عند التدقيق في الفحص نجد أن الشرط الإيماني الوحيد ليس هو أن يؤمن الشخص بالله الحي الحقيقي، بل أن يؤمن بوجود "كائن أسمى" مما يشمل "آلهة" الإسلام والهندوسية وأية ديانات أرضية أخرى. إن الممارسات غير الكتابية ومقاومة هذه المنظمات للمسيحية تختبيء وراء مظهر يبدو متوافقاً مع الإيمان المسيحي.
ولئن كان الإسلام قد أولى العناية بحق الضيف على بعده وقلّة حضوره ، فإن اهتمامه بالجار من باب أولى ، وحسبنا دلالة على ذلك: أن الله تعالى قرن الأمر بالإحسان إليه مع الأمر بعبادته سبحانه ، قال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب} ( النساء: 36) ، وأكد النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحق في قوله: ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه). ومن هنا كان إيذاء الجار من كبائر الذنوب عند الله عز وجل ، بل هو منافٍ لكمال الإيمان ، وقد روى البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن) ، قيل: "ومن يا رسول الله ؟ " ، قال: ( الذي لا يأمن جاره بوائقه) ، أي لا يسلم من شره وأذاه. ولاشك أن الإحسان إلى الجار قربة عظيمة إلى الله تعالى ، ومن هنا جعل الإسلام له حقوقا عديدة ، من جملتها: أن يمدّ جسور المحبة بينه وبين جيرانه ، وأن يأتي كل ما من شأنه أن يوطّد هذه العلاقة ، ويزيدها قوة ، فيتعهّده دائما بالزيارة والسؤال عن أحواله ، ويمدّ له يد العون في كل ما يحتاجه ، ويقف معه في الشدائد والنوائب التي قد تصيبه ، ويشاركه في أفراحه التي تسعده.
في ما يلي مقارنة بين ما يقوله الكتاب المقدس والتعاليم "الرسمية" للماسونية: الخلاص من الخطية رؤية الكتاب المقدس: أصبح المسيح ذبيحة عن الخطايا أمام الله عندما سفك دمه ومات ليدفع ثمن خطايا كل من يؤمنون به (أفسس 2: 8-9؛ رومية 5: 8؛ يوحنا 3: 16). رؤية الماسونية: إن عملية الإنضمام إليهم تتطلب أن ينكر المسيحي كون المسيح هو الرب والمخلص الوحيد. وفقاً للماسونية فإن الشخص يخلص ويذهب إلى السماء نتيجة أعماله الصالحة وتحسين قدراته الذاتية. النظرة إلى الكتاب المقدس رؤية الكتاب المقدس: الوحي المعجزي والتام للكلمة المقدسة – وهي معصومة من الخطأ وتعاليمها وسلطانها مطلق وسامي ونهائي. الكتاب المقدس هو كلمة الله (تيموثاوس الثانية 3: 16؛ تسالونيكي الأولى 2: 13). رؤية الماسونية: الكتاب المقدس هو مجرد واحد من "عدة كتب مقدسة" وكلها لها نفس الأهمية لدى الماسونيين. حديث 15 - (( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت)) - اذاعة القرآن الكريم من نابلس -فلسطين. الكتاب المقدس مهم، بالنسبة للأعضاء المسيحيين، بنفس أهمية القرآن بالنسبة للمسلمين. لا يؤمنون أن الكتاب المقدس هو كلمة الله الوحيدة، ولا يعتبر إعلان الله الوحيد عن ذاته للبشر؛ ولكن مجرد واحد من المراجع الدينية المتعددة. وهو مرشد صالح للأخلاق. يستخدم الكتاب المقدس أساساً كرمز لإرادة الله، والتي يمكن أن نجدها في النصوص المقدسة الأخرى مثل القرآن أو الفيداس.