medicalirishcannabis.info
وضحة من أبوظبي لقد خضت أكثر من ثلاث خطبات جميعها باءت بالفشل, شعرت بالإحباط وفقدان الأمل من الزواج ولكن في المرة الرابعة تقدم شاب لخطبتي, أرسلت جميع المعلومات للدكتور جاسم المطوع عن الخاطب الجديد وجاء الرد بالخطوات التي يجب أن أتبعها والحمدلله الآن أنا سعيدة جدا بقراري واكتشفت أن الأمر قد يحتاج حقا لإستشارة من شخص له خبرة, شكرا لك دكتور جاسم. روان من الكويت أنا شاب لدي أطباع غريبة وكل ما أتعرف على فتاة أجدها مناسبة ولكنها تنفر من أطباعي علمني الدكتور جاسم أن أتحكم بطبعي لأن سلوك الغضب ليس طبع إنما سلوك يمكن تغيره والتحكم فيه والآن أنا خاطب لفتاة وقريبا زفافي. أحمد من البحرين
للتعرف على نظام الاستشارات المالي والإداري فإن شركة الريادة الدولية للاستشارات والتدريب الاجتماعي يسرها تواصلكم معها عبر النموذج الموجود بهذه الصفحة نرحب بزياراتكم واستفساراتكم في الشؤون الاجتماعية والتربوية والأسرية لحجز المواعيد: الكويت: (+965)-97315100 السعودية: (+966)-504658654
حدد خبير علم الاجتماع والتربية الأسرية الدكتور جاسم المطوع 3 قضايا في حياة المراهق تتطلب تعاملا صحيحا معها، هي الفكر، الرغبة، المجتمع، مؤكدا حاجة المراهق إلى أربعة احتياجات أساسية خلال تنشئته تشمل: تقديره وتشجيعه. فهمه وعدم نقده. التعبير عن محبته بلغة اللمس. تطوير الحوار معه. وتطرق المطوع خلال ورشة العمل التي شارك بها في ملتقى «نرعاك» الرابع المقام بمركز سلطان للعلوم والتقنية «سايتك» أمس الأول لأبرز صفات وسلوكيات المراهق التي يسهل ملاحظتها خلال هذه الفترة في ورقته عن فن التعامل مع المراهقين والمراهقات، فحصرها في 7 مواصفات: سرعة التأثر بمن حوله. إثبات ذاته، داخل المنزل أو خارجه. العواطف الجياشة. تقبل الجديد من الأفكار وقوة التصميم. الديناميكية والتفاعل. النشاط الجسدي. الذاكرة القوية. وبيّن المطوع أن فئة الشباب تمثل النسبة الأعلى في المجتمعات العربية، مشددا على أهمية الحوار لفهم ما يجول بعقل المراهق وتجنب كثير من التصادمات معه وتوثيق أواصر العلاقة بينه وبين ذويه. ولفت المطوع إلى أهمية التوعية التربوية، ودورها الـبارز في تغيير حياة الأسرة، يليه تغيير المجتمع، مشيرا إلى أن هذا ما يهدف إليه ملتقى نرعاك في نسخته الرابعة، الذي نقيس أثر دوراته عبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال تفاعل الأشخاص الذين حضروها، وقال إن برنامج «معين» استهدف تحسين العلاقات بين الأهالي وأبنائهم، من خلال استشارات يقدمها مختصون في الأمور الأسرية يتابعون مدى تفاعل الأهل في تطبيق هذه الاستراتيجيات في تعاملهم مع أبنائهم وقياس أثر هذه الاستشارات.