medicalirishcannabis.info
[2] هل يجوز تقسيم العقيقة على مرتين قد يضطر الشخص إلى تقسيم العقيقة على مرتين وليس تقديمها كلها على مرة واحدة، وذلك لأسباب متعددة فالعقيقة عن الولد شاتان، وقد يكون في ذلك الوقت لا يملك إلا شاة واحدة، وقد يكون لديه شاتان ولكن يريد أن يعق عن ولدان له، فهل يجوز تقسيم العقيقة على مرتين. في ذلك جاء رأي العلماء أنه يجوز، حتى تبرأ الذمة كاملة بدلا من أن تبقى مشغولة، بالعقيقة، أن يقوم بالذبح على مرتين، حين يتيسر له ذلك، فإذا تيسر للشخص بعد هذا الأمر، وأراد أن يذبح شاة أخرى بالإضافة إلى التي ذبحها، يجوز له أن يفعل ذلك لعل الله ينفعه بها، كما قال العلماء، وأن يستكمل ما بدأه من أمر العقيقة. وقد قال العلماء في ذلك أنه يجوز حتى لو ذبح واحدة في يوم والثانية في اليوم التالي أو في يوم آخر غيره. هل يجوز عدم توزيع العقيقة بعض الناس قد يذبح عن ولده أو يعق عنه، ولا يدري أحكام الذبيحة والعقيقة والتي من بينها ما يخص عدم توزيع العقيقة والاحتفاظ بها، وفي هذا الأمر هناك أقوال للعلماء، يمكن بيانها فيما يلي: فقد قال في ذلك بعضًا من العلماء باعتبار أن العقيقة مثل الأضحية، وتأخذ ذات أحكامها ونفس مصارفها، فمن المستحب أن يقوم المسلم بتقسيمها إلى أثلاث، ثلث يحتفظ به لبيته، وثلث يقدمه للأصدقاء، والثلث الثالث للفقراء.
نذكرك.. تتيح دار الإفتاء المصرية رقم لاستقبال كافة الاستفسارات الدينية المتعلقة بالأحكام الشريعة، والسنن المختلفة، فإن كنت ترغب في التأكد من أي فتوى قم بالاتصال على الخط الساخن لدار الإفتاء المصرية على رقم 107، أو قم بالاتصال من خارج مصر على 25970400(00202) أو الرقم 25970430(00202)، أو أرسل استفسارك على الموقع الرسمي ل دار الإفتاء المصرية. ومن هنا نكون قد تعرفنا إلى رأي الدين حول هل مدى جواز عدم توزيع العقيقة أم لا بالإضافة إلى أهم احكام العقيقة من صحيح الدين، والآن: إن كنت تبحث عن المزيد حول العقيقة وحكمها، يمكنك الاطلاع على العقيقة و سنن المولود أو شاركنا استفسارك في تعليق. العقيقة العقيقة وحكمها العقيقة وشروطها توزيع العقيقة هل يجوز عدم توزيع العقيقة
نذكرك.. تتيح دار الإفتاء المصرية رقم لاستقبال كافة الاستفسارات الدينية المتعلقة بالأحكام الشريعة، والسنن المختلفة، فإن كنت ترغب في التأكد من أي فتوى قم بالاتصال على الخط الساخن لدار الإفتاء المصرية على رقم 107، أو قم بالاتصال من خارج مصر على 25970400(00202) أو الرقم 25970430(00202)، أو أرسل استفسارك على الموقع الرسمي لدار الإفتاء المصرية. ومن هنا نكون قد تعرفنا إلى هل يجوز تقسيم العقيقة على مرتين أم لا من صحيح السنة النبوية، والآن: إن كنت تبحث عن المزيد حول العقيقة، يمكنك الاطلاع على العقيقة وسنن المولود أو شاركنا استفسارك في تعليق.
تعد العقيقة واحدة من سنن المولود الجديد، وللعقيقة شروط وأحكام نتعرف إليها فيما يلي، حيث نتعرف إلى إجابة واضحة حول هل يجوز عدم توزيع العقيقة أم لا؟، وذلك من صحيح السنة النبوية.. فتابعنا. استحب الفقهاء تقسيم الأضحية والعقيقة إلى ثلاث أثلاث، ولكن لا يشترط توزيع العقيقة إلى ثلاثة أقسام فيجوز أن تقسم إلى أثلاث أو أنصاف، أو أن تأكل بأكملها، أو أن يتصدق بها كلها، أو أن يقام عليها وليمة، ولكن الأفضل هنا في العقيقة أن يأكل منها صاحب العقيقة، ويتصدق. عدم الذبح في العقيقة لا يجوز عدم الذبح في العقيقة، فالأصل في العقيقة الذبح باعتباره قربى إلى الله، فليس المقصود من العقيقة توزيع اللحم وإطعام الطعام، فلا يجوز شراء اللحم صاف وتوزيعه بدلا من الذبح بنية العقيقة، ويستحب أن تكون العقيقة في اليوم السابع من ولادة المولود، أو اليوم الرابع عشر، أو اليوم الحادي والعشرين، أو أي يوم من الأيام، وذلك استندًا لما جاء في السنة النبوية: أخرج البيهقي عن بريدة أن النبي صل الله عليه وسلم قال: العقيقة تذبح لسبع، أو لأربع عشر، أو لإحدى وعشرين. روي عن سمرة بن جندب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الغُلامُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ يُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ السَّابِعِ».
أما لو كان النذر بدون تحديد ميعاد معين ومحدد فيمكنه عملها في أي وقت حيث أصبحت دين في رقبته عليه أن يوفي به وقت ما يستطيع. [1] هل يجوز الادخار من لحم العقيقة أحياناً يتبقى من لحم العقيقة عند أهل المولود بعض من اللحم، سواء، بعد التوزيع منها أو رغبة في ادخارها، فهل يجوز الادخار من لحم العقيقة، يرى مذهب الجمهور في هذا الشأن أنه أمر مباح، وكذلك يرى أصحاب المذهب المالكي، كما يرى مثلهم أيضاً أصحاب المذهب الشافعي، وأصحاب المذهب الحنبلي، وقد قالوا بهذا الأمر قياساً على ما يكون في الأضحية. أما بالنسبة لأمر بيع العقيقة فإن الأمر هنا يختلف عن تخزينها أو ادخارها، واستخدام أهل البيت لها في وقت لاحق، حيث رأى مذهب جمهور العلماء، أنه أمر لا يشرع لهم ذلك، وكذلك المالكية والشافعية والحنابلة، وعن عليٍّ رضيَ اللهُ عنه قال: [1] أَمَرَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ أَقومَ على بُدْنِه، وأنْ أَتصدَّقَ بلحمِها وجُلودِها … Continue reading. ومن المعروف أن أول ما عهده المسلمون في الذبح والأضحية، والعقيقة وكل دم يسيل لله، عن الولد فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعۡیَ قَالَ یَـٰبُنَیَّ إِنِّیۤ أَرَىٰ فِی ٱلۡمَنَامِ أَنِّیۤ أَذۡبَحُكَ فَٱنظُرۡ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ یَـٰۤأَبَتِ ٱفۡعَلۡ مَا تُؤۡمَرُۖ سَتَجِدُنِیۤ إِن شَاۤءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّـٰبِرِینَ *فَلَمَّاۤ أَسۡلَمَا وَتَلَّهُۥ لِلۡجَبِینِ * وَنَـٰدَیۡنَـٰهُ أَن یَـٰۤإِبۡرَ ٰهِیمُ * قَدۡ صَدَّقۡتَ ٱلرُّءۡیَاۤۚ إِنَّا كَذَ ٰلِكَ نَجۡزِی ٱلۡمُحۡسِنِینَ * إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ ٱلۡبَلَـٰۤؤُا۟ ٱلۡمُبِینُ [الصافات 101 – 106].
[٥] وتجدر الإشارة إلى استحباب عدّة أمورٍ وردت في السنّة النبويّة عند طبخ العقيقة، بيان البعض منها آتياً: [٦] يُسَنّ أن تطبَخ العقيقة بشيءٍ حُلوٍ؛ لِما أخرجه الإمام البخاريّ في صحيحه، عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعْجِبُهُ الحَلْوَاءُ والعَسَلُ). [٧] يُسَنّ طبخ الشاة دون رِجلها؛ إذ يُسَنّ إعطاء الرِّجل للقابلة، كما فعلت فاطمة -رضي الله عنها- بأمرٍ من الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-. يُسَنّ ألّا يُكسَر عَظم الشاة، بل يتمّ قَطعه من مِفصَلِه. حُكم الوليمة في العقيقة تعددت آراء العلماء في حُكم جَعْل العقيقة وليمةً؛ بحيث يُطبخ اللحم، ويُدعى الناس إليه، وذهبوا في ذلك إلى قولَين، بيانهما فيما يأتي: ذهب المالكيّة إلى كراهة جَعْل العقيقة وليمةً؛ [٨] إذ لم يرِد ذلك الفِعل عن السَّلَف الصالح -رضي الله عنهم-، وتجنُّباً للتفاخر والمُباهاة، ورد في مذهب الإمام مالك: "ويُكره جَعْلها وليمةً، ويدعو لها الناس كما يفعله الناس، وإنّما كُرٍه لمخالفته لفعل السلف، وخوف المباهاة والمفاخرة". [٩] ذهب كلٌّ من الشافعيّة، والحنابلة إلى القول بجواز الوليمة في العقيقة، [٨] واستحبّ الشافعيّة الإرسال إلى الفقراء على سبيل الهدية، واشترط الحنابلة في الوليمة ألّا تُؤدّي إلى العُجب والفخر.
والدليل عند العلماء في ذلك أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال (مَنْ وُلِدَ لَهُ وَلَدٌ فَأَحَبَّ أَنْ يَنْسُكَ عَنْهُ فَلْيَنْسُكْ، عَنْ الْغُلامِ شَاتَانِ مُكَافِئَتَانِ، وَعَنْ الْجَارِيَةِ شَاةٌ)، وقد علّق النبي صلى الله عليه وسلم بأنه إذا أحب فاعلها، وهذا يدل على أنها من الأمور المستحبة، والتي لا تعتبر من الأمور الواجبة، وتعتبر من شروط العقيقة ، الشروط الواجبة في الأضحية. أما عن علماء اللجنة الدائمة، فإن رأيهم في أمر العقيقة أن "العقيقة سنة مؤكدة، عن الغلام شاتان تجزئ كل من أضحية، وعن الجارية شاة واحدة، وتذبح يوم السابع، وإذا أخرها عن السابع جاز ذبحها في أي وقت، ولا يأثم في تأخيرها، والأفضل تقديمها ما أمكن"، لكن العلماء بينهم تباين في وجوب أمر العقيقة على الفقراء، وأيضاً بالنسبة لأصحاب الديون. وللعقيقة بعض الاستثناءات في حكمها بينها العلماء، حيث قالوا على سبيل المثال أن من يقدم نذر بعمل عقيقة عن ولده، فقد أوجب بنفسه على نفسه تنفيذ النذر، والقيام بعمل عقيقة، واستند العلماء في ذلك الأمر بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللَّهَ فَلْيُطِعْهُ). وفي هذا الأمر أيضاً تفصيل آخر، وهو ربط العقيقة بميعاد أو عدم ربطه، فلو كان الأمر في غير نذر يكون السؤال متى تكون العقيقة عامة، أما في حالة النذر، فلو حدد على نفسه في نذر العقيقة ميعاد بعينه وجب عليه التنفيذ في الميعاد، ولو تعثر لدين أو لسبب ما فيجب عليه كفارة يمين.