medicalirishcannabis.info
Via Youtube: Tawheed on 9th Jan, 2021 فتاوى الجامع الكبير: حكم زواج السنة من الشيعة - الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز (رحمه الله) السؤال: ما حكم زواج المسلم من أهل السنة والجماعة من الشيعة؟ الجواب: لا ينبغي أن يتزوج من الشيعة لأن الشيعة فيهم من يعبد عليا ويستغيث بأهل البيت ويشرك بهم ويدعوهم من غير الله، فهذا شرك أكبر ولاسيما الشيعة الموجودة الآن، والتي في غالب الدنيا يغلب عليهم الغلو في أهل البيت. فالذي ينبغي لأهل السنة أن لا يتزوج منها إلا إذا عرف أنها ليست على دين قومها وأنها دخلت في السنة واستقامت على السنة والبعد عما عليه أهلها من الغلو في أهل البيت، فإنهم يغلون في أهل البيت ويدعون عليًّا من دون الله، والحسين وفاطمة ويستغيثون بهم، حتى المرأة عند الطلاق تقول: يا علي! إلا من شاء الله منهم، إلا من هداه الله منهم، فينبغي التثبت في هذ الأمور، نسأل الله لنا ولهم الهداية
اتصل مواطن مصري يقيم فى إحدى الدول العربية بأحد البرامج الدينية، وأكد أن ابنته وهى "سنية" تقدم لخطبتها أحد أبناء الدولة العربية التي يعمل بها، لكنه شيعي المذهب فهل يصح ذلك؟، وإذا صار هذا الزواج هل يكون زواجًا حرامًا؟، وما هو حكم الدين في هذا الزواج؟ وقد نصح الشيخ والد الفتاة بعدم تزوييج ابنته لمن يخالفها فى المذهب، لأن الخلاف هنا كبير وعقائدي، وليس خلافًا فكريًا على قضية قد يقوم فيها طرف بإقناع الآخر بوجهة نظره، فالأمر وصل إلى خلاف كبير فى الدين، وهو ما قد يجعل الحياة مستحيلة وصعبة فى المستقبل. وكان الشيخ حامد بن عبد الله العلي أستاذ للثقافة الإسلامية في كلية التربية الأساسية في الكويت، وخطيب مسجد ضاحية الصباحية، قد سبق أن أفتيا بأنه لا يجوز للسنية أن تتزوج من شيعي، لأن الشيعة مذهب يشتمل على مجموعة من العقائد الباطنية التي تخرج الإنسان من الملة الإسلامية. ومن جانبه تلقى الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤالاً من سائل يقول: "هل يجوز الزواج بين المرأة السُنية والرجل الشيعي؟". في حكم الزواج مِن شيعيٍّ رافضيٍّ | الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله. وأجاب أمين الفتوى خلال لقائه على فضائية "الناس"، قائلًا": "إن الشيعة نوعان: نوع معتدل، وآخر متطرف عقائديًا، ناصحًا بعدم الزواج من شيعي مادام الخلاف عقائديًا، حتى لا يحدث الطلاق، وينفر كل منهما من الآخر.
"أنا شايف أنها تتجوز سني وهو يتجوز شيعية" يقول مبروك عطية موضحًا رأيه في الأمر، إن كان الطرفان يحملان أفكارًا خاصة بالفرقتين، أما لو لم يكن هناك أفكارًا فهي من الممكن أن تولد بعد الزواج، ويضرب مبروك عطية مثالًا على ذلك بأن الشيعي قد يحن للعلم الشيعي ويرى جواز نكاح المتعة حسبما يرى علماء الشيعة بعكس علماء السنة مثلًا، فيريد أن يطبق ما يراه صحيح، "دا هيغيظك انتي سنية عارفة أن جواز المتعة حرام". محتوي مدفوع
وجهت إحدى الفتيات سؤالًا للدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي وعميد كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، عن حكم الشرع في زواجها من شيعي، مع العلم أنها سُنية. وأجاب مبروك عطية على السؤال في مقطع فيديو بثه عبر قناته الرسمية الـ"يوتيوب"، قائلًا: "يجوز الزواج بين المسلمين السُنيين والشيعة، لأنهم في النهاية مسلمين". وفي الوقت ذاته، حذر من اختلاف المعتقدات بين مسلمي السُنة ومسلمي الشيعة، والتي قد تؤدي إلى نشوب العديد من الخلافات بعد الزواج، وقد يقوم أحدهما بتكفير الآخر. وتابع: "الزواج ليس رغبة مؤقتة، ولكن الزواج له أبعاد، لأنه قائم عند جميع طوائف المسلمين على التأبيد.. نقابل رب كريم واحنا على ذمة بعض". واستكمل الداعية الإسلامي: "أول بُعد في الزواج قائم على التأبيد، لأنه ليس رحلة ستنتهي بمحطة الوصول"، مُضيفًا: "من رأيي أن تتزوج السُنية من سُني ويتزوج الشيعي من شيعية، لتجنب الخلافات بينهما الذي يؤدي في النهاية إلى الطلاق". واختمم حديثه قائلًا: "أن تعيش عامًا واحدًا في زواج موفق وتلقى الله، خير لك من أن تعيش ألف عام في زواج كل ما فيه شقاق".
وليس من مانع لدى أهلها بتزيين مزهرية مصاهراتهم بعريس درزي. إلا أن هذا الخبر سيكون كـ"صب الزيت على نار" غضب أقاربها ومحيطها الذين لم يُطفئوا بعد نيران زيجات أخواتها السابقة. فلندين شقيق متزوج سيدة من الطائفة الكاثوليكية، و3 شقيقات كل واحدة منهن متزوجة إلى طائفة مختلفة. فواحدة متزوجة من مسيحي، وأخرى من شيعي والثالثة من سني. هذه التجربة الغنية والمتنوعة جذبت "سهام" المنتقدين من كل حدب وصوب، ومقاطعة الأبعدين والأقربين، إلا أنها لم "تدك" جدران العائلة الصغيرة التي كانت ترتفع اكثر مع كل محاولة تشويه، برأي سامر. ومن كان يبتعد وينتقد فـ "الله معو". ولم تحاول العائلة استرضاء احد على حساب سعادة إبنها وبناتها". وبحسب سامر فان "الامور وصلت بأحد أقارب زوجته إلى اتهامه بالارتداد عن الدين، ووضع الزواج في خانة الزنى". سامر وندين لم يتخطيا كل المعوقات الاجتماعية كما كانا يتمنيان، فقد اضطرا إلى عقد قرانهما على الطريقة الاسلامية أمام المجتمع، بعدما كانا تزوجا بعقد مدني في قبرص. "مع العلم أن الضغوط التي تعرضنا لها كانت كفيلة بثني أي ثنائي عن المتابعة والاستمرار"، يقول سامر. فـ"تعرفت عائلتي الى ندين واحبتها وانسجَمت مع محيطي وعائلتي، كما أحببت أنا عائلتها لدرجة أنها أصبحت بمثابة عائلتي الثانية".
تاريخ النشر: الثلاثاء 4 ذو الحجة 1442 هـ - 13-7-2021 م التقييم: رقم الفتوى: 444874 3604 0 السؤال أنا شاب عمري 18 سنة، تعرفت على فتاة أسترالية عن طريق الإنترنت. وقررنا الخطوبة والزواج بعد 4 سنوات، لكن أهلي لم يقبلوا بهذا الزواج، وقالوا لي إن زواجك بها ممنوع؛ لأنها مسيحية، مع العلم أنها طاهرة، ومن أصل عربي، لكنها مجنسة. أريد أن أعلم هل لأهلي حق في منعي؟ لأني علمت أنه لاحق للأهل في أن يمنعوا الشاب من الزواج بمن يحب. والفتاة شريفة وطاهرة، وتحبني، وأنا قد أحببتها، وأريد الزواج بها وإتمام الزواج بخير، ولكن أهلي يرفضون؛ لأنها مسيحية، ومريضة بفقر الدم الناتج عن عوز الحديد، وهو أساسا غير ناقل وراثيا، وأيضا قابل للشفاء، وهي تأخذ علاجا. وسؤالي هو: هل أطيع أهلي؟ لأني فعلا أحبها، وأنا بالأساس مريض بالاكتئاب والرهاب، وإن تفرقنا فيمكن أن أنتكس، أو أن يصيبني مكروه نفسي. فهل يجب طاعة أهلي وقطع العلاقة بها؟ أم لا أطيعهم وأذهب وأتزوجها؟ باختصار أريد حكم عدم طاعة الأهل في عدم الزواج من كتابية. وشكرا على جهودكم. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الزواج من الكتابية العفيفة، جائز شرعا، ودليل ذلك قول الله تعالى: الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطيبات..... وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ {المائدة:5}.