medicalirishcannabis.info
تجربتي مع الفحص المهبلي تجربتي مع الفحص المهبلي من أصعب التجارب التي مررت بها في حياتي ، فهو من أنواع الفحوصات التي تسبب عدم الراحة والقلق والإحراج ، وتعاني النساء من العديد من الآلام المختلفة ؛ لذا من خلال موقع ايوا مصر سأخبركم بالتفصيل عن تجربتي مع الفحص المهبلي وأنواعه وطريقته الصحيحة وأهميته في السطور التالية. ما هو الفحص المهبلي باليد؟ ولماذا يطلبه الطبيب؟ | سوبر ماما. تجربتي في الفحص المهبلي بدأت تجربتي عندما كنت في بداية زواجي ، وبعد بضعة أشهر شعرت بأعراض التعب الشديد والإرهاق ، وعندما أجريت الفحوصات الطبية ، أخبرني الطبيب أنني حامل. عندما ذهبت إلى الطبيب للمرة الثانية ، كانت زيارة لفحص كيس الجنين داخل الرحم ، أخبرني الطبيب أنه سيتم إجراء فحص مهبلي ، كنت خائفة جدًا عندما سمعت هذا ، رغم أنني لم أحاول قبل. بدأ الطبيب يطمئنني على أن هذا لا يجب أن يخاف منه ، وهو يتعلق بفحص الأعضاء التناسلية بطريقة خاصة ، ويتم استخدامه بشكل عام للتحقق من صحة الجنين أثناء الحمل ، وهناك أشياء أخرى متنوعة لغير النساء الحوامل. طلب مني الطبيب الاستلقاء ، وقام بإجراء فحص بالمنظار للمهبل ، وهو عبارة عن جهاز يتم إدخاله في منطقة المهبل لرؤية ما بداخل المهبل وعنق الرحم.
نصيحتي الأخيرة لكل من تعاني من التشنج المهبلي أن تعلم أنها عامل أساسي من عوامل العلاج، وأن عليها تخطي هذه المرحلة وتفهم الأمر لأنها سيدة قرارها وتستطيع أن تعالج نفسها بإرادة وقوة، مثلما حدث في تجربتي مع التشنج المهبلي. اقرأ أيضًا: تجربتي مع حموضة المهبل هكذا أكون قد عرضت تجربتي مع التشنج المهبلي ولم اكتفي بسرد القصة التي مررت بها، ولكن حرصت على أن أعرض أسباب التشنج المهبلي وأعراضه، وكذلك طرق العلاج المختلفة من خلال واقع تجربتي وما قرأته عن الموضوع وما نصحتني به الطبيبة المختصة.
هل تنظير المهبل مُرتبط بوجود خلايا سرطانيّة أم انّه مُجرّد فحص روتيني؟ كل ما يهمك أن تعرفه عن تنظير المهبل في هذا المقال. فلنتعرف في ما يأتي على أبرز المعلومات والتفاصيل عن تنظير المهبل (Colposcopy): ما هو تنظير المهبل؟ تنظير المهبل هو فحص طبّي يُستخدم خلاله الطّبيب أداة تُسمّى منظار المهبل لفحص كُل من الفرج، والمهبل، وعُنُق الرّحم. يُستخدم هذا الفحص في حال أعطى فحص الخلايا السّرطانيّة في عُنُق الرّحم نتائج غير طبيعيّة أو سلبيّة، وقد يطلُب الطّبيب أخذ خزعة أثناء إجراء فحص تنظير المهبل في حال وجد الطّبيب تجمُّع غير طبيعي لبعض الخلايا. متى تحتاج المرأة إجراء تّنظير المهبل؟ يقوم الطبيب المختص بإجراء تنظير المهبل في الحالات الآتية: ظهرت نتائج غير طبيعيّة لفحص عُنُق الرّحم. عدم التماس نتائج واضحة بعد إجراء فحص عُنُق الرّحم عدّة مرّات، إذ قد يطلُب الطّبيب عمل التّنظير المهبلي. المعاناة من مشكلات مهبلية، مثل: النّزيف بعد الجماع. تجربتي مع التشنج المهبلي - علاج التشنج المهبلي للعذراء - التشنج المهبلي والحمل - علاج تشنج المهبل - معلومة. حيث يُستخدم التّنظير المهبلي للكشف عمّا يأتي: الثّواليل في المنطقة التّناسُليّة. التهاب عُنُق الرّحم. التّغيُّرات الّتي قد تطرأ على أنسجة عُنُق الرّحم قبل الإصابة بالسّرطان.
اقرأ أيضًا: أفضل علاج لعدوى الخميرة مراحل الفحص المهبلي أثناء الفحص المهبلي ، يجب اتخاذ عدة خطوات: أولاً ، تجرد المرأة من ثيابها وتلبس ثوباً طبياً مخصصاً للفحص. تستلقي المرأة على كرسي خاص مع ثني الركبتين ، بينما يتم فصل الركبتين على مسافة مناسبة ، مما يجعل من الممكن تحديد المنطقة الحساسة بوضوح. يقوم الطبيب بفحص الأعضاء التناسلية الخارجية للمرأة بعناية لتحديد أهم المؤشرات التي تدل على وجود التهابات أو عيوب في هذا المجال. يقوم الطبيب بإعداد أداة خاصة تسمى المنظار عن طريق وضع كمية صغيرة من المرطب عليها حتى تتمكن من الدخول من خلال فتحة المهبل. يقوم الطبيب بتوسيع فتحة المنظار أثناء وجوده داخل عنق الرحم ، بحيث يتمدد عنق الرحم ، مما يسمح لك برؤية الأعضاء التناسلية الداخلية بشكل أكثر وضوحًا. يأخذ الطبيب مسحة من عنق الرحم باستخدام مسحة بلاستيكية وفرشاة صغيرة لأخذ عينة من داخل الخلايا في منطقة عنق الرحم. يقوم الطبيب بإزالة المنظار من داخل المهبل ويبدأ بإدخال إصبعين فقط في المهبل ، ثم يضع اليد الأخرى تحت منطقة البطن ويبدأ بالضغط برفق على منطقة البطن لتقييم حجم الأعضاء التناسلية الداخلية ، تسمى هذه الخطوة بالفحص المهبلي اليدوي.
الأحد 27 مايو 2018 12:05 م في الآونة الأخيرة، ازداد خوف النساء من فكرة الخضوع لفحوص طبية "حميمة"، بعد "الفضائح" التي شملت بعض الأطباء المشهورين وإتهامهم بالتحرش بالمريضات، على غرار الدكتور الأميركي لورانس نصار، طبيب فريق الجمباز النسائي، والدكتور جورج تيندال، أخصائي أمراض النساء في المركز الصحي الطلابي في جامعة جنوب كاليفورنيا، إذ كشفت معطيات عدة عن قيام الطبيبين المذكورين باختراق "البروتوكول" الطبي عن طريق لمس النساء الشابات بطريقةٍ غير لائقةٍ أثناء القيام بالفحص النسائي، مما يعرضهن لمشاكل نفسية ويخلق لديهنّ الرغبة في "الاختفاء عن الوجود". متى يتجاوز الطبيب النسائي حدوده وتتحول تصرفاته إلى نوعٍ من التحرش؟ إليكم الدليل إلى الفحوص النسائية الطبية بين ما هو متوقع وما يدخل في خانة انتهاك الخصوصية والتعدّي على "حرمة" النساء. حاولت صحيفة "نيويورك تايمز" الإضاءة على التصرفات الخاطئة التي قد يرتكبها الطبيب النسائي بحق المريضات أثناء الفحوص، منوّهة بما هو مقبول من الناحية الطبية وبالممارسات الخارجة عن إطار المسموح به. في البداية، أوضحت الصحيفة أن الزيارات إلى العيادات النسائية تشمل مجموعة واسعة من المسائل، لا سيما أن العديد من النساء لا يزرن بانتظام إلا طبيباً واحداً لجميع فحوصهن، مما يعني أن المسألة دقيقة وتحتاج إلى توفير الرعاية الأولية والتأكد من الحالة العامة الخاصة بالمريضة.