medicalirishcannabis.info
بعض الناس فى كتب التاريخ يقولون أن إلياس مازال حياً وكذلك الخضر مازال حياً وهو خطأ فاحش – قال بعض العلماء: أربعة من الأنبياء مازالوا أحيان إثنان فى السمآء وإثنان فى الأرض – فى السمآء إدريس وعيسى – وأما الإثنان فى الأرض هما إلياس والخضر (وهذا خطأ فاحش) كلهم قد ماتوا إلا عيسى قد رفع إلى الله. والحديث الصحيح فى مسلم والبخارى. (بعد أن صلى النبىُ العشاء بالناس ألتفت إليهم وقال: أرأيت ليلتكم هذه فإن على رأس مائة سنة لم يبقى ممن على ظهرالأرض أحداً) (لا أحد يعمر بعد مائة سنة). قصه النبي الياس عليه السلام. ( والحمدلله رب العالمين)
إلياس نبي من أنبياء بني إسرائيل، وهو إلياس بن ياسين، من ولد هارون أخي موسى عليهم السلام. ويعرف في كتب الإسرائيليين باسم (إيليا). قد ذُكر النبي إلياس عليه السلام في القرآن الكريم في موضعين: الأول: ذُكر ضمن حديث القرآن الكريم عن جملة من الأنبياء، وذلك قوله سبحانه: {وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين} (الأنعام:85). الثاني: ذُكرت فيه قصته، وذلك قوله تعالى: {وإن إلياس لمن المرسلين * إذ قال لقومه ألا تتقون * أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخالقين * الله ربكم ورب آبائكم الأولين * فكذبوه فإنهم لمحضرون * إلا عباد الله المخلصين * وتركنا عليه في الآخرين * سلام على إل ياسين * إنا كذلك نجزي المحسنين * إنه من عبادنا المؤمنين} (الصافات:123-132). حاصل القصة: وحاصل قصة هذا النبي عليه السلام أن الله سبحانه بعثه في بني إسرائيل بعد النبي حزقيل عليه السلام ، وكانوا قد عبدوا صنماً يقال له: (بعل)، فدعاهم إلى الله، ونهاهم عن عبادة ما سواه. قصص القرآن | قصة الياس عليه السلام. وكان قد آمن به ملكهم، ثم ارتد، واستمروا على ضلالتهم، ولم يؤمن به منهم أحد. فدعا الله عليهم. فحبس عنهم المطر ثلاث سنين، ثم سألوه أن يكشف ذلك عنهم، ووعدوه الإيمان به، إن هم أصابهم المطر.
الرئيسية رمضانك مصراوي جنة الصائم 07:24 م الجمعة 15 مايو 2020 كتب- إيهاب زكريا: في حلقات يومية، وخلال شهر رمضان المبارك، يقدم مصراوي للقارئ الكريم قصص الأنبياء، استنادا لمصادر معتبرة في السيرة والتاريخ الإسلامي وفي الحلقة الثانية والعشرين يقدم "مصراوي" قصة إلياس -عليه السلام- وهو نبي من أنبياء بني إسرائيل، وهو إلياس بن ياسين، من ولد هارون أخي موسى عليهم السلام، فقال سبحانه: {وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين} (الأنعام:85). وجاء في تفسير السعدي لقوله تعالى: {وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ* إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا تَتَّقُونَ* أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ* اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ* فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ* إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ* وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ* سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ* إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ* إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ}، [الصافات:123–132]، عن نبي الله إلياس أنه أرسل إلى قومه الذين كانوا يعبدون صنما اسمه بعل، فتوعدهم الله بالعذاب يوم القيامة.