medicalirishcannabis.info
يتم تنظيم جولة 2022 بشراكة مع ولاية جهة سوس-ماسة والمديرية الجهوية للتعاون الوطني، وبدعم من مهرجان "Movies that Matter"، مؤسسة هبة والمعهد الفرنسي بالمغرب. طنجة الأدبية تصفّح المقالات
وأصدرت حركة «أمل» بيانا نفت فيه علاقتها بالحادث، وأكدت بلدية الصرفند التزامها بالخيار الديموقراطي فيما أكد أعضاء اللائحة على ترشحهم. ولاحقا، تبين أن تحرك عناصر «أمل» كان يستهدف منع المرشحة المحامية بشرى الخليل من الوصول إلى مكان الاحتفال وأن عناصر «أمل» يسجلون عليها تعليق يافطة انتخابية تقول فيها: «نعيش مرحلة الحسين ويزيد»، علما أن بشرى الخليل لم تحضر إلى المكان أصلا. وامتدت التهديدات إلى الدائرة الجنوبية الانتخابية الثالثة (مرجعيون – حاصبيا) مستهدفة مرشحين، غير قواتيين، إنما تدعمهم «القوات»، وتجنبا لتفاقم الأمر، بادر د. سمير جعجع، رئيس «القوات اللبنانية»، إلى إعلان الانسحاب من هذه الدائرة الانتخابية لا ترشحا ولا اقتراعا، لأن ظروف المعركة لم تساعد على الإطلاق، وأضاف: «إذا كانت الانتخابات الحالية ستتشكل على هذا النحو. فإن الانتخابات المقبلة لن تكون كذلك». انت في كل مكان 12. ويبدو ان جعجع تجنب تأزيم الأمور أكثر مع رئيس مجلس النواب نبيه بري في موقفه هذا، خصوصا بعد أن اعلن نائب جعجع، جورج عدوان، أنه إذا فاز بالانتخابات، فلن يسمي بري لرئاسة المجلس. وفي البقاع الغربي وراشيا، لم يكن الوضع افضل، وان كانت عناصر التصادم مختلفة الهوية، فقد دعا النائب التقدمي الاشتراكي وائل ابو فاعور أهالي دائرة البقاع الغربي راشيا، إلى المشاركة الكثيفة في الانتخابات وهاجم رئاسة الجمهورية داعيا إلى «دفن العهد الأسود» في 15 مايو، كما دعا «بعض أهل الخارج الذين لم يتعلموا من التاريخ، إلى الكف عن إرسال أحصنة طروادة إلى لبنان».
لكن أمام استمرار الحالة على ما كانت عليه، هنا يطرح السؤال لماذا تغيب المراقبة والمحاسبة في صفقات التدبير المفوض؟، ويبقى المواطن أكبر متضرر من هذه السياسة.. عن الاخبار بتصرف
وننوه أنه تم نقل هذا الخبر بشكل إلكتروني وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة أو تكذيبة يرجي الرجوع إلى مصدر الخبر الأصلى في البداية ومراسلتنا لحذف الخبر