medicalirishcannabis.info
كانت أطلقت الأمم المتحدة شعار العام الماضى للاحتفال بيوم الارض، "استعادة الأرض"، وركز على التقنيات الخضراء الناشئة، والتفكير بشكل مبتكر لاستعادة النظم البيئية في العالم. جدير بالذكر، أن قمة المناخ للكوب 26 ، التى عقدت بجلاسكو 2021 كشفت عن أن الحكومات لايمكنها حل هذه الأزمة بمفردها، وانما لابد من تكاتف الجميع فى الحل لتنامى الاقتصاد الأخضر، حيث أن المواطنين مسؤولون عن محاسبة الشركات والحكومات، ودعم جهودها حال نجاحها في إنجاز أهدافها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وأكد حبشي أن «الكلام التصنيفي والتخويني غير مقبول»، مشيراً إلى أن «أي مواطن في بعلبك الهرمل، سواء أكان مؤيداً لي أو لسواي، لا يحق تصنيفه، ولا يحق لأحد تصنيف الناس»، مضيفاً: «يقولون عن لائحة بناء الدولة إنهم عملاء للأميركيين، فيما المنازل دون كهرباء»، وسأل: «هل هو عميل من يحاول تأمين الكهرباء لبعلبك الهرمل؟». وأكد حبشي أن «التصنيف ممنوع»، مضيفاً «هناك نسيج اجتماعي علينا احترامه، والأحرى أن نقوم بمنافسة طبيعية، لأنهم يشحنون النفوس في ظل غياب دولة لا تستطيع أن تراقب الانتخابات». وإذ كرر احترامه لآراء كل الناس، قال إن «من لا يستطيعون تحمل الوضع انسحبوا عن اللائحة». وتوجه إلى مسؤولي «حزب الله» بالقول: «في الانتخابات، هذه الأفعال لن تعطي نتيجة، فالنتائج ستكون سلبية لكم، وعكس ما يتوقعون»، مضيفاً «أقول لهم إن ما حصل في الانتخابات السابقة لجهة النتائج، سيتكرر في الأيام المقبلة، وسيكون أكبر». وتابع حبشي: «التصنيف والبحث عن أحادية القرار في بعلبك الهرمل، لا يعني أن يحول البعض مسألة انتخابية إلى مسألة وجودية بإلغاء فئات بأمها وأبيها، ومعروف من يمثلها»، مشدداً على أن ذلك يسمونه «إلغاء». الموسى: الكهرباء قامت بخطوات فعالة لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة الكويت برس. وردا على سؤال حول معلومات عن انسحابات متوقعة من لائحة «بناء الدولة»، قال حبشي: «لدينا معلومات بأن الضغوطات مستمرة، وكانت لدينا معلومات عن مسؤولين من مستويات رفيعة اتصلوا بالمرشح رامز امهز، ولدينا معلومات أن هناك ضغوطات على آخرين كي ينسحبوا من اللائحة».
الأحد 24 أبريل, 2022 4:45 م شعار منظمة الصحة العالمية فيما بدأ العالم يتنفس الصعداء بعد التعافي تدريجياً من جائحة كورونا الني أنهكت البشرية على مدى عامين، خرجت أخبار غير سارة عن مرض غامض جديد. فقد سجلت منظمة الصحة العالمية حالة وفاة واحدة على الأقل نتيجة لتفشي مرض كبدي غامض يصيب الأطفال في أوروبا والولايات المتحدة، وفق ما نقلته «أسوشيتد برس». الصحة العالمية تعلن تفشي مرض كبدي غامض في 12 دولة ووفاة حالة على الأقل. كما أعلنت المنظمة مساء امس السبت أنها تلقت حتى الآن تقارير عن 169 حالة إصابة في الأقل من «التهاب الكبد الحاد مجهول المنشأ» في 12 دولة. ووفقا للتقارير، فقد تراوحت أعمار الأطفال المصابين بين شهر واحد و16 عاما، مشيرة إلى أن 17 من المصابين بحاجة إلى عمليات زرع كبد. ولم تذكر منظمة الصحة العالمية الدولة التي شهدت حالة الوفاة. كما سجلت أولى حالات الإصابة في بريطانيا، حيث أصيب 114 طفلا. وقالت المنظمة العالمية في بيان "لم يتضح بعد ما إذا كانت هناك زيادة في حالات التهاب الكبد، أو زيادة في الوعي بحالات التهاب الكبد التي تحدث بالمعدل المتوقع ولكن لم يتم اكتشافها" ويرى الخبراء أن الحالات ربما تكون مرتبطة بفيروس مرتبط بشكل شائع بنزلات البرد، لكن هناك حاجة إلى المزيد من البحث.